منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان Empty
مُساهمةموضوع: سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان    سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان I_icon_minitimeالأربعاء 28 مارس - 23:26

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان V-2

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان Slamny5


تمضي الأيـام .. لكن الذكرى تبقــى الماضــي مضـى .. و المضارع يمضي

لذلك فلنطـوي صفحـة الماضـي و لنبــدأ بصفحات بيضــاء جديــدة

و لنــجعل من من الذكريات الــوانا في كتابنا و لنــملئ صــفاحتنا البيــضاء بســطور ذهبية

تعــكس جمالها على منتــدانا هذا ..



الحمـد لله وحده نحمده و نشكره و نستعـينه و نستـغفره و نعـود بالله

مـن شـرور أنـفسنا و من سيـئات أعمالنا ..

من يـهده الله فلا مظل لـه و مـن يظـلل فلن تـجد له ولياً مرشدا ..

و أشـهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أن محــمداً عبده و رسـوله صــلى الله عليه و

سلم و على آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسـان إلى يوم الدين ..



 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان 31alhashme2

ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الـخـبــيـر ..

ربـنـا لا فــهم لـنا إلا ما فهــمتنا إنــك أنـت الجــواد الـكـريـم .

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان Cqq990%20%284%29

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان Favil

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان Ggggggggggg10
[center][center]رَدّ شُبُهَات حول القرْآن الكَريم!!؟


مجموعة مباحث حول جمع القرآن

و رد الشبهات و المطاعن المثارة حوله!؟








الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان
[/center]


تَوَلَّى
عمرُ بن الخطاب الخلافة بعد وفاة أبي بكرٍ الصديق ?، وامتدّت خلافته عشر
سنين، اتسعت فيها بلاد المسلمين، ودان الشرق والغرب لحكمهم، ولَمّا طُعِن
عمر بن الخطاب ? سنة ثلاث وعشرين من الهجرة النبوية، وأيقن بدنو الأجل،
جعل أمر المسلمين شورى بين ستةٍ من الصحابة، هم: عثمان بن عفان، وعلي بن
أبي طالب، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف،
وسعد بن أبي وقّاص، وانتهى أمر الشورى بين هؤلاء الستة إلى اختيار عثمان
?، فتَوَلَّى عثمان بن عفان ? خلافة المسلمين في الأيام الأخيرة من سنة
ثلاثٍ وعشرين من الهجرة النبوية(1)
وحدثت في زمنه ? أحداثٌ أدّت إلى التفكير في جمع القرآن مرة ثانية، وإرسال نسخٍ منه إلى الأمصار، وكانت أهم أسباب هذا الجمع:


1 - اتساع بلاد المسلمين وتفرق الصحابة فيها
كانت رقعة بلاد المسلمين قد اتسعت في أيام عمر بن الخطاب ?، حتى وصلت إلى بلاد ما وراء النهر شرقًا، وإلى طرابُلُس غربًا.
وامتدت
الفتوحات التي ابتدأها عمر بن الخطاب في أيام عثمان بن عفان، فاستمرت طيلة
فترة خلافته، تفتح بلادًا جديدة، وتوطِّد للمسلمين فيما فتح من قبل من
البلدان.(2)
وباتساع دولة الإسلام كثُر المسلمون، وتفرق الصحابة في الأمصار، يدعون إلى الله، ويعلِّمون العلم، ويُقرِئون القرآن.
وكان
الناس يقرؤون كما عُلِّموا، فأهل الشام يقرؤون بقراءة أبي بن كعب، وأهل
الكوفة يقرؤون بقراءة عبد الله بن مسعود، وأهل البصرة يقرؤون بقراءة أبي
موسى الأشعري، وهكذا.(3)
فعن حذيفة قال: أهل البصرة يقرؤون قراءة أبي موسى، وأهل الكوفة يقرؤون قراءة عبد الله.(4)
وكان
هؤلاء القراء من الصحابة ? قد شهدوا نزول القرآن، وسمعوه من النَّبِيّ ?،
وعلموا وجوه قراءته، ولم يكن شيءٌ من ذلك لِمن تعلَّم منهم في الأمصار،
فكانوا إذا اجتمع الواحد منهم مع من قرأ على غير الوجه الذي قرأ عليه
يعجبون من ذلك، وينكر بعضهم على بعض، وقد يصل الأمر إلى تأثيم أو تكفير
بعضهم البعض.
عن يزيد بن معاوية النخعي قال: إني لفي المسجد زمنَ
الوليد بن عقبة في حلْقةٍ فيها حذيفة، إذ هَتَفَ هاتفٌ : مَن كانَ يقرأ
على قراءة أبي موسى فليأتِ الزاويةَ التي عند أبواب كِنْدةَ، ومن كان يقرأ
على قراءة عبد الله بن مسعودٍ فليأتِ هذه الزاويةَ التي عند دار عبد الله،
واختلفا في آية من سورة البقرة، قرأ هذا: ( وأتِمُّوا الحج والعمرة للبيت)، وقرأ هذا: } وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ للهِ
{،(5) فغضب حذيفةُ واحمرَّت عيناه، ثم قام ففرز قميصَهُ في حُجْزَتِهِ(6)
وهو في المسجد، وذاك في زمن عثمان، فقال: إمَّا أن يَرْكبَ إلىَّ أميرُ
المؤمنين، وإمَّا أن أرْكبَ، فهكذا كان مَن قبلَكم …(7)
عن عليِّ بنِ
أبي طالبٍ أنَّ عثمان قال: فقد بلغني أن بعضهم يقول: إن قراءتي خيرٌ من
قراءتك، وهذا يكاد أن يكون كُفْرًا.(8) قلنا: فماذا ترى؟ قال: نرى أن نجمع
الناس على مصحفٍ واحدٍ، فلا تكون فرقةٌ، ولا يكون اختلافٌ. قلنا: فنعم ما
رأيت.(9)
وانتشرت حلقات تعليم القرآن، فانتقل الخلاف إلى الغلمان والمعلمين، فخطَّأ بعضهم بعضًا، وأنكر بعضهم قراءة بعض.
فعن أبي قلابة قال:
لَمَّا كان في خلافة عثمان، جعل الْمعلِّم يُعلِّم قراءةَ الرَّجل،
والمعلِّم يُعلِّم قراءةَ الرَّجل، فجعل الغلمان يلتقون فيختلفون، حتى
ارتفع ذلك إلى المعلِّمين، قال: حتى كَفَر بعضهم بقراءة بعضٍ، فبلغ ذلك
عثمان، فقام خطيبًا، فقال: أنتم عندي تختلفون وتلحنون، فمن نأى عني من
الأمصار أشدُّ فيه اختلافًا ولحنًا. اجتمعوا يا أصحاب محمدٍ، فاكتبوا
للناس إمامًا.(10)
والظاهر أن هذه الأحداث كانت قبل غزو أرمينية
وأذربيجان، ولَمَّا وقع ما وقع من الخلاف الشديد والفتنة العظيمة بين
المسلمين في غزو أرمينية وأذربيجان، تأكدت الحاجة إلى جمع جديد للقرآن،
يُلَمُّ به شمل المسلمين، وتجتثُّ به جذور تلك الفتنة.
قال الحافظ ابن حجر:
و هذه القصة لحذيفة يظهر لي أنَّها كانت متقدمة على القصة التي وقعت له في
القراءة،(11) فكأنه لَمَّا رأى الاختلاف أيضًا بين أهل الشام والعراق،
اشتدَّ خوفه، فركب إلى عثمان، وصادف أن عثمان أيضًا وقع له نحو ذلك.(12)


2 - غزو أرمينية(13) وأذربيجان(14)
في عام خمس وعشرين من الهجرة النبوية اجتمع أهل الشام وأهل العراق في غزو أرمينية وأذربيجان.
قال الذهبي: جاشت الروم، حتى استمدَّ أمراء الشام من عثمان مددًا، فأمدَّهم بثمانية آلافٍ من العراق.(15)
وكان
أمير جند الشام في ذلك العسكر حبيب بن مسلمة الفهري، وكان أمير جند العراق
سلمان بن ربيعة الباهلي، وكان حذيفةُ بن اليمان من جملة من غزا معهم، وكان
على أهل المدائن من أعمال العراق.(16)
وكان أهل الشام يقرؤون بقراءة
أبي بن كعب، وكان أهل العراق يقرؤون بقراءة عبد الله بن مسعود، فتنازع أهل
الشام وأهل العراق في القراءة، حتى خطَّأ بعضهم بعضًا، وأظهر بعضهم إكفار
بعضٍ، والبراءة منه، وكادت تكون فتنة عظيمة.
وكان السبب وراء هذا
الخلاف عدم مشاهدة هؤلاء نزولَ القرآن، وبُعْدهم عن معاينة إباحة قراءته
بأوجه مختلفة، فظنَّ كلٌّ منهم أن ما يقرأ به غيره خطأ لا يَجوز في كتاب
الله، فكادت تكون تلك الفتنة.
قال مكي بن أبي طالب:
و كان قد تعارف بين الصحابة على عهد النَّبِيّ ?، فلم يكن ينكر أحدٌ ذلك
على أحدٍ، لمشاهدتهم من أباح ذلك، وهو النَّبِيّ ?، فلمَّا انتهى ذلك
الاختلاف إلى ما لم يعاين صاحبَ الشرع، ولا علِم بِما أباح من ذلك، أنكر
كلُّ قومٍ على الآخرين قراءتَهم، واشتد الْخصام بينهم.(17)
رأى هذا
الخلاف العظيم حذيفة بن اليمان، إضافةً إلى ما رآه من الاختلاف بين الناس
في القراءة في العراق، ففزع إلى عثمان بن عفان، وأنذره بالخطر الداهم،
وانضم ذلك إلى ما عاينه عثمان ? من الخلاف بين المعلمين وكذلك بين
الغلمان، فصدّق ذلك ما كان استنبطه من أن من كان أبعد من دار الخلافة
بالمدينة فهو أشدُّ اختلافًا.
عن ابْنِ شِهَابٍ
أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ حَدَّثَهُ أَنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ
قَدِمَ عَلَى عُثْمَانَ، وَكَانَ يُغَازِي أَهْلَ الشَّأْمِ فِي فَتْحِ
أَرْمِينِيَةَ وَأَذْرَبِيجَانَ مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ، فَأَفْزَعَ
حُذَيْفَةَ اخْتِلاَفُهُمْ فِي الْقِرَاءةِ، فَقَالَ حُذَيْفَةُ
لِعُثْمَانَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، أَدْرِكْ هَذِهِ الأُمَّةَ
قَبْلَ أَنْ يَخْتَلِفُوا فِي الْكِتَابِ اخْتِلاَفَ الْيَهُودِ
وَالنَّصَارَى.(18)
و عن زيد بن ثابت
أنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قَدِمَ مِنْ غَزْوَةٍ غَزَاهَا، فَلَمْ
يَدْخُلْ بَيْتَهُ حَتَّى أَتَى عُثْمَانَ، فَقَالَ: يَا أَمِيرَ
الْمُؤْمِنِينَ، أَدْرِكْ النَّاسَ! فَقَالَ عُثْمَانُ: وَمَا ذَاكَ؟
قَالَ : غَزَوْت فَرْجَ أَرْمِينِيَةَ، فَحَضَرَهَا أَهْلُ الْعِرَاقِ
وَأَهْلُ الشَّامِ، فَإِذَا أَهْلُ الشَّامِ يقرؤون بِقِرَاءةِ أُبَيٍّ،
فَيَأْتُونَ بِمَا لَمْ يَسْمَعْ أَهْلُ الْعِرَاقِ، فَيُكَفِّرُهُمْ
أَهْلُ الْعِرَاقِ، وَإِذَا أَهْلُ الْعِرَاقِ يقرؤون بِقِرَاءةِ ابْنِ
مَسْعُودٍ، فَيَأْتُونَ بِمَا لَمْ يَسْمَعْ أَهْلُ الشَّامِ،
فَيُكَفِّرُهُمْ أَهْلُ الشَّامِ. قَالَ زَيْدٌ: فَأَمَرَنِي عُثْمَانُ
أَنْ أَكْتُبَ لَهُ مُصْحَفًا.(19)


فكانت
هذه الْحادثة هي أهم الأسباب التي بعثت على جمع القرآن في زمن عثمان، فقد
أكدت ما ظنه ? من أن أهل الأمصار أشد اختلافًا مِمَّن كان بدار الخلافة
بالْمدينة وما حولَها.







(1) انظر: التاريخ الإسلامي (الخلفاء الراشدون) (3/190)، (3/234).
(2) انظر: التاريخ الإسلامي (الخلفاء الراشدون) (3/190)، (3/234).
(3) انظر تأويل مشكل الآثار (4/193)، وفتح الباري (8/633-634)، ومناهل العرفان (1/255).
(4) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف. باب كراهية عبد الله بن مسعود ذلك. ص 20.
(5) سورة البقرة من الآية 196.
(6) الحُجْزة موضع شدّ الإزار، وهو الوسط.. النهاية في غريب الحديث والأثر (1/344).
(7) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف ص 18.
(8)
عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ? قَالَ: نَزَلَ
الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، عَلَى أَيِّ حَرْفٍ قَرَأْتُمْ
فَقَدْ أَصَبْتُمْ، فَلاَ تَتَمَارَوْا فِيهِ فَإِنَّ الْمِرَاءَ فِيهِ
كُفْرٌ.رواه أحمد في مسنده: مسند الشاميين (5/232) ح17364.
(9) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص 30. قال الحافظ ابن حجر: بإسناد صحيح. فتح الباري (8/634).
(10) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص 28-29.
(11) يعني في غزو أرمينية وأذربيجان.
(12) فتح الباري (8/634).
(13)
قال ابن حجر: وأرمينية بفتح الهمزة عند ابن السمعاني، وبكسرها عند غيره …
وبسكون الراء، وكسر الميم، بعدها تحتانية ساكنة، ثم نون مكسورة، ثم
تحتانية مفتوحة خفيفة، وقد تثقل، قاله ياقوت. فتح الباري (8/632). وهي صقع
عظيم في جهة الشمال، ومن مدائنها تفليس. معجم البلدان (1/191).
(14)
بالفتح ثم السكون، وفتح الراء، وكسر الباء الموحدة، وياء ساكنة، وجيم.
إقليم مشهورٌ بنواحي جبال العراق، غربي أرمينية. معجم البلدان (1/155-156).
(15) تاريخ الإسلام - عهد الخلفاء الراشدين ص 309.
(16) انظر فتح الباري (8/632)، والبداية والنهاية (7/150).
(17) انظر الإبانة عن معاني القراءات ص 48-49.
(18) رواه البخاري في صحيحه: كتاب فضائل القرآن باب جمع القرآن (8/626) ح 4987.
(19)
رواه الطحاوي في تأويل مشكل الآثار، باب بَيَانُ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ
رَسُولِ اللهِ ? مِنْ قَوْلِهِ: أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ
أَحْرُفٍ. (4/193). وذكره الحافظ في الفتح (8/633).



[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم !!؟ من قام بجمع القرآن الكريم في عهد عثمان!
»  سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر!
»  سِ.الإعْجَاز اللغويّ وَالبَيَانيّ من القرْآن والسّنة: الإعجاز التّأثيريّ للقرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: القرآن الكريم-
انتقل الى: