منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! Empty
مُساهمةموضوع: سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر!    سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! I_icon_minitimeالإثنين 19 مارس - 23:55

باسم الله الرحمـان الرحيـم .. و الصلاة و السلام على أشــرف المــرسليـن ..

السـلام علــيـكـم و رحمـة الله تعـالى و بــركـاتـه

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! Slamny5


تمضي الأيـام .. لكن الذكرى تبقــى الماضــي مضـى .. و المضارع يمضي

لذلك فلنطـوي صفحـة الماضـي و لنبــدأ بصفحات بيضــاء جديــدة

و لنــجعل من من الذكريات الــوانا في كتابنا و لنــملئ صــفاحتنا البيــضاء بســطور ذهبية

تعــكس جمالها على منتــدانا هذا ..



الحمـد لله وحده نحمده و نشكره و نستعـينه و نستـغفره و نعـود بالله

مـن شـرور أنـفسنا و من سيـئات أعمالنا ..

من يـهده الله فلا مظل لـه و مـن يظـلل فلن تـجد له ولياً مرشدا ..

و أشـهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أن محــمداً عبده و رسـوله صــلى الله عليه و

سلم و على آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسـان إلى يوم الدين ..



 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! 31alhashme2

ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الـخـبــيـر ..

ربـنـا لا فــهم لـنا إلا ما فهــمتنا إنــك أنـت الجــواد الـكـريـم .

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! Cqq990%20%284%29

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! Favil

 سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر! Ggggggggggg10



زوار و أعضاء المنتدى أتيناكم اليــــومْ بهديّة متواضعة

أضعُها بين أيادي أحبّائنا الكرام

عبارة عن سِلسِلة كَرِيمَة بِعُنوان



رَدّ شُبُهَات حول القرْآن الكَريم!!؟


مجموعة مباحث حول جمع القرآن

و رد الشبهات و المطاعن المثارة حوله!؟





الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد أبي بكر


لم
يُجمع القرآن على عهد النبي ? في مصحف واحد لعدم توفر الدواعي ولوجود
الموانع التي سبق ذكرها، فلما انتفت هذه الموانع، ووجدت الأسباب الداعية
إلى جمع القرآن في كتاب واحد فعل ذلك أصحاب النبي ?، و كانت أهم هذه
الأسباب:


1 - انقضاء زمن نزول القرآن الكريم
مرَّ
بنا أنَّ القرآن لم يجمع في كتاب واحد على عهد رَسُول اللهِ ? لِما كان
يَتَرَقَّبُهُ من نزول الوحي،(8) ومعلومٌ أن الوحيَ إنَّما كان ينزل
مفرَّقًا على ما يناسب الحوادث والمسائل، وقد كان ينسخ من السورة الآياتُ
أو تزاد عليها، فلو أن القرآن جمع في كتاب واحد ثم طرأ نسخٌ أو زيادة لزم
إعادة الكتابة مرة أخرى، فحصل بذلك مشقة عظيمة، فلمَّا انقطع بوفاة النبي
? خبرُ السماء، أُمِن نزول شيء من القرآن يتغير معه ترتيب الآيات في
السور، أو نقص أو زيادة بعضها.
عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ أَبُو
بَكْرٍ ? بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ? وَسَلَّمَ لِعُمَرَ: انْطَلِقْ
بِنَا إِلَى أُمِّ أَيْمَنَ نَزُورُهَا كَمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ ?
يَزُورُهَا، فَلَمَّا انْتَهَيْنَا إِلَيْهَا بَكَتْ، فَقَالا لَهَا: مَا
يُبْكِيكِ؟ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ لِرَسُولِهِ ? . فَقَالَتْ: مَا
أَبْكِي أَنْ لاَ أَكُونَ أَعْلَمُ أَنَّ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ
لِرَسُولِهِ ? ، وَلَكِنْ أَبْكِي أَنَّ الْوَحْيَ قَدِ انْقَطَعَ مِنَ
السَّمَاءِ. فَهَيَّجَتْهُمَا عَلَى الْبُكَاءِ، فَجَعَلاَ يَبْكِيَانِ
مَعَهَا.(9)
فكان انقضاء نزول القرآن سببًا لجمعه في كتابٍ واحد؛ حفاظًا عليه من الضياع والتبديل.
2 - وقعة اليمامة (10)
ما
إن توفي رسول الله ? ، وانتقل الأمر إلى أبي بكر الصديق ? حتى ارتد كثير
من العرب، ومنع كثير منهم ما كان يؤديه من الزكاة إلى رسول الله ? باعتبار
الزكاة خراجًا أو ضريبة كانت مفروضة للنبي ?.
وادعى بعض الأدعياء من العرب النبوة، فاضطلع أبو بكر بِمهمة قتال هؤلاء المرتدين ومانعي الزكاة ومدعي النبوة.
وكان من أعتى أدعياء النبوة مسيلمة الكذاب،(11) وكان قومه بنو حنيفة قد التفوا حوله واتبعوه.
وكان
بنو حنيفة يسكنون اليمامة، فأرسل إليهم أبو بكر الصديق ? جيشًا بقيادة
عكرمة بن أبي جهل، وأمده بشرحبيل بن حسنة، وانْهزم عكرمة أول الأمر، ثم
جاءهم خالد بن الوليد بِمدد وقاد الجيش إلى النصر.
وكانت موقعة اليمامة
سنة إحدى عشرة من الهجرة النبوية، وقُتِل فيها مسيلمة الكذاب، وكثير
مِمَّن كان معه، لَمَّا حوصروا في الحديقة التي عرفت فيما بعد بِحديقة
الموت، فقد قتل فيها من بني حنيفة نحو سبعة آلاف رجل، وكان جملة القتلى من
بني حنيفة ومن معهم أكثر من عشرين ألف رجلٍ، وبلغ القتلى من الصحابة نحو
ستين وست مائة رجلٍ، وكان جملة القتلى من المسلمين نحو ستين وتسعمائة
رجلٍ.(12) وقيل بلغ القتلى من الصحابة نحو خمسين وأربعمائة رجل، وبلغت
جملة القتلى من المسلمين مائتين وألف رجلٍ.(13)
عَنْ قَتَادَةَ قَالَ:
مَا نَعْلَمُ حَيًّا مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أَكْثَرَ شَهِيدًا، أَعَزَّ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الأَنْصَارِ. قَالَ قَتَادَةُ: وَحَدَّثَنَا
أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّهُ قُتِلَ مِنْهُمْ يَوْمَ أُحُدٍ سَبْعُونَ،
وَيَوْمَ بِئْرِ مَعُونَةَ سَبْعُونَ، وَيَوْمَ الْيَمَامَةِ سَبْعُونَ.
قَالَ: وَكَانَ بِئْرُ مَعُونَةَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ ?، وَيَوْمُ
الْيَمَامَةِ عَلَى عَهْدِ أَبِي بَكْرٍ يَوْمَ مُسَيْلِمَةَ
الْكَذَّابِ.(14)
وعن سعيد بن المسيب قال: قُتِل من الأنصار يوم اليمامة سبعون.(15)
إذا
كان هذا هو عدد القتلى من أصحاب النبي ? في يوم اليمامة، فلا شك أن الكثير
منهم كان مِمَّن حفظ القرآن، إما كله أو بعضه، فيكون الْمجموع حافظًا لكل
القرآن.
قال عمر ? في كلامه لأبي بكر حاثًّا إياه على جمع القرآن:
إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ
الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ
بِالْمَوَاطِنِ.(16)
قال الحافظ في الفتح: وهذا يدل على أن كثيرًا ممن
قتل في وقعة اليمامة كان قد حفظ القرآن، لكن يمكن أن يكون المراد أن
مجموعهم جَمَعَهُ، لا أن كل فرد جَمَعَهُ.(17)
ولا شك أن أكثر هؤلاء القتلى كان مِمَّن حفظ شيئًا من القرآن، غير أن المشهور أن القتلى من الحفاظ يومئذ كان سبعين رجلاً.(18)
راعت
هذه الكارثة العظيمة –كارثة فقد حفَّاظ كتاب الله تعالى- عمرَ الفاروقَ ?،
فهرع إلى خليفة رسول الله ?، وطلب منه أن يسرع إلى حفظ الكتاب بجمعه
مكتوبًا، حتى لا يذهب بذهاب حُفَّاظه.
فمع موت كثيرٍ من الحفاظ، أصبح
من الْمخوف الْمحتمل أن تفقد إحدى القطع التي كُتِبَ القرآن بين يدي النبي
?، ومن الْمحتمل أيضًا أن يستشهد الذين يحفظون الْمكتوب في هذه القطعة،
فيترتب على الأمرين معًا ضياع الْمكتوب فيها.
فتردد أبو بكر أول
الأمر، لأنه كَرِهَ أن يجمع القرآن على وجهٍ يُخالف ما فعله النَّبِيّ ?
من جمع القرآن، حيث اكتفى ? بتدوين القرآن على الجلود والعظام والعسب وغير
ذلك، ولم يجمعه في صحفٍ أو مصاحف، فقد كَرِهَ أن يُحِلَّ نفسه محلَّ مَنْ
تَجَاوَزَ احتياطُه للقرآن احتياطَ النَّبِيّ ?.
ولكن عمر ما زال
يراجعه حتى شرح الله صدره لهذا الأمر، فدعا زيد بن ثابت ?، وطلب منه أن
يقوم بجمع القرآن، فتردد زيد ? لنفس الأمر الذي تردد له أبو بكر أول
الأمر، وما زال أبو بكر يراجعه حتى شرح الله صدره له، فشرع في العمل
متهيبًا وَجِلاً من عظم المسؤولية.


قال الزُّهْرِيُّ: أَخْبَرَنِي
ابْنُ السَّبَّاقِ أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ الأَنْصَارِيَّ ? ، وَكَانَ
مِمَّنْ يَكْتُبُ الْوَحْيَ، قال: أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ
أَهْلِ الْيَمَامَةِ وَعِنْدَهُ عُمَرُ، فَقال: أَبُو بَكْرٍ إِنَّ عُمَرَ
أَتَانِي فَقال: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ
بِالنَّاسِ، وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ
فِي الْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنَ الْقُرْآنِ، إِلاَّ أَنْ
تَجْمَعُوهُ، وَإِنِّي لأَرَى أَنْ تَجْمَعَ الْقُرْآنَ. قال: أَبُو
بَكْرٍ قُلْتُ لِعُمَرَ كَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ
اللهِ ? ؟ فَقال: عُمَرُ هُوَ وَاللهِ خَيْرٌ. فَلَمْ يَزَلْ عُمَرُ
يُرَاجِعُنِي فِيهِ حَتَّى شَرَحَ اللهُ لِذَلِكَ صَدْرِي، وَرَأَيْتُ
الَّذِي رَأَى عُمَرُ. قال زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ: وَعُمَرُ عِنْدَهُ
جَالِسٌ لاَ يَتَكَلَّمُ. فَقال أَبُو بَكْر:ٍ إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ
عَاقِلٌ وَلاَ نَتَّهِمُكَ، كُنْتَ تَكْتُبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللهِ ?
، فَتَتَبَّعِ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ. فَوَاللهِ لَوْ كَلَّفَنِي نَقْلَ
جَبَلٍ مِنَ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيَّ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ
مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ. قُلْتُ: كَيْفَ تَفْعَلاَنِ شَيْئًا لَمْ
يَفْعَلْهُ النَّبِيُّ ? ؟ فَقال أَبُو بَكْر:ٍ هُوَ وَاللهِ خَيْرٌ.
فَلَمْ أَزَلْ أُرَاجِعُهُ حَتَّى شَرَحَ اللهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ
اللهُ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ، فَقُمْتُ فَتَتَبَّعْتُ
الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنَ الرِّقَاعِ وَالأَكْتَافِ وَالْعُسُبِ
وَصُدُورِ الرِّجَالِ، حَتَّى وَجَدْتُ مِنْ سُورَةِ التَّوْبَةِ
آيَتَيْنِ مَعَ خُزَيْمَةَ الأَنْصَارِيِّ لَمْ أَجِدْهُمَا مَعَ أَحَدٍ
غَيْرِه: } لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ
مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ{ إِلَى آخِرِهِمَا. وَكَانَتِ الصُّحُفُ
الَّتِي جُمِعَ فِيهَا الْقُرْآنُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ حَتَّى تَوَفَّاهُ
اللهُ، ثُمَّ عِنْدَ عُمَرَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللهُ، ثُمَّ عِنْدَ
حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ.(19)
ولقد كانت هذه الوقعة أهم الأسباب التي
اكتملت بِها الحاجة إلى جمع القرآن، ودفعت الصحابة إلى هذا العمل، لَمَّا
رأَوْا أن مصلحة الدين، وحفظ الكتاب الحكيم لا تتم إلا به.







(1)
رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة بَاب بَيَانِ أَنَّ بَقَاءَ
النَّبِيِّ ? أَمَانٌ لأَصْحَابِهِ وَبَقَاءَ أَصْحَابِهِ أَمَانٌ
لِلأُمَّةِ. صحيح مسلم مع شرح النووي (16/82-83) ح 2531.
(2) بضم السين
والنون، أو بضم السين وسكون النون، يَعْنِي بِالْعَالِيَةِ، موضع معروف
بالمدينة النبوية، إلى الجنوب من المسجد النبوي، كانت فيه منازل بني
الحارث بن الخزرج. النهاية في غريب الحديث والأثر (2/407).
(3) سورة الزمر، الآية 30.
(4) سورة آل عمران، الآية 144.
(5) رواه البخاري في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب قول النَّبِيّ ? : لو كنت متخذًا خليلاً. (7/23-24)، الأحاديث: 3667-3670.
(6)
رواه الإمام مالك في الموطأ: كتاب الجنائز 16، باب جامع الحسبة في المصيبة
14، حديث رقم 41. موطأ الإمام مالك رواية يحيى الليثي- طبعة دار الشعب ص
162.
(7) رواه البيهقي في دلائل النبوة باب ما جاء في عظم المصيبة التي نزلت بالمسلمين بوفاة رسول الله ? (7/267).
(8) وهو المبحث الثاني من الفصل الثاني من الباب الأول. راجع صفحة 56 وما بعدها.
(9)
رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب فضائل أم أيمن ح 2454. صحيح
مسلم مع شرح النووي (16/9-10)، والبيهقي في دلائل النبوة باب ما جاء في
عظم المصيبة التي نزلت بالمسلمين بوفاة رسول الله ? (7/266).
(10) اليمامة: قريةٌ من نجد بوادي حنيفة، وهي القرية المسماة اليوم بالجُبَيْلة قرب العيينة. معجم البلدان (5/505).
(11)
هو مسيلمة بن حبيب الحنفي، وقال ابن هشام مسيلمة بن ثمامة، ويكنى أبا
ثمامة، وهو المعروف بمسيلمة الكذاب، ادعى النبوة، وكان قد تسمى بالرحمن في
الجاهلية، وكان من المعمرين. قتل في حديقة الموت يوم اليمامة من حروب
الردة. انظر السيرة النبوية لابن هشام (4/164،182)، وشذرات الذهب (1/23)،
والكامل في التاريخ (2/243-248).
(12) تاريخ الأمم والملوك - الطبري
(2/283)، والبداية والنهاية (6/330)، وتاريخ الإسلام للذهبي في جزء حوادث
سنة 11-40 هـ ص 73، والكامل في التاريخ (2/243-248).
(13) شذرات الذهب (1/23).
(14) رواه البخاري في صحيحه كتاب المغازي، باب من قتل من المسلمين يوم أحد، انظر الصحيح مع الفتح (7/433) ح4078.
(15) رواه البيهقي في دلائل النبوة باب عدد من استشهد من المسلمين يوم أحد (3/277).
(16) رواه البخاري في صحيحه كتاب فضائل القرآن باب جمع القرآن، انظر الصحيح مع شرحه فتح الباري (8/626) ح 4986.
(17) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/628).
(18) ذكر الحافظ في الفتح أن القتلى من القراء كانوا سبعين، فتح الباري (8/668)، وانظر الإتقان في علوم القرآن (1/199-204).
(19)
رواه البخاري في كتاب تفسير القرآن باب } لقد جاءكم رسول من أنفسكم … {
انظر الصحيح مع شرحه فتح الباري (8/194) ح 4679، وفي كتاب فضائل القرآن
باب جمع القرآن، (8/626) ح 4986.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن: الأسبَابُ البَاعِثَة علَى جَمعِ القُرآن فِي عَهدِ أبِي بَكر!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن!؟ و المَطَاعِن المُثارَة حَولَه!؟ تَرتيبُ الآياتِ و السُّور!؟
»  سلسِلة رَدّ شُبُهَات حولَ القرْآن الكريم!!؟ الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد عثمان
»  سلسلة الأمْثالُ في القرْآن الكَريم!!؟ للعَالِمِ القيّم ابْن قيّم الجوزيّة!؟ المَثَلُ السّادِس!؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: القرآن الكريم-
انتقل الى: