بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي اعضاء ومشرفين وزوار
الصحافة والإعلامصباحكم ومساءكم سكر بطعم الورد والياسمين .
اليوم اطرح لكم موضوع لمسته من خلال تعاملي في الحياه فوجدتها ,
انه يوجد غياب واضح للمسؤول في حياتني ,
وكيف قوة اقطاعية تواجه الدول ونرى العمليات الانتحارية في بلدانا العربية خاصة والغرب عامة ,
في الامس الكل فينا سمع
ما حدث في مدينة قلقيلية مقتل 3 من عناصر الاجهزة الامنية ومقتل ايضا 3
اخرين اتنين منهم من ابناء حركة حماس ,
السلاح الفلسطيني وجد في اساسه من اجل المحتل مغتصب ارضه ليست صدر اخاه المسلم ,
فكانت تلك الحادثة بشكل رهيب مؤسفة , فكان ابناء الاجهزة في موقف دفاعي يدافعون عن انفسهم ,
فلماذا هذه الاعمال ,, انا من خلال رأيت ذالك هي ورقة من اجل افشال الحوار الفلسطيني ,
فالاعلام العربي له دوره في توعيه الاخوان العرب والمسلمين , على ضرورة الوحده الفلسطينية ,
ويكون مراقبة صارمه للقنوات التي بتث الفوضى وتزيد من حاله الانقساام الفلسطيني ,
يجب وضع قوانين ضددها تلك القنوات ومن تخالف تمنع من البث على القمر الصناعي المعين ,
لكي يكون عبرا لغيرها من القنوات . فالبطش نحنا نسمع ما يحدث في الضفة ,
ونلتمس ما نراه في غزة من واقع وحقيقة تجعلنا نقف امام العديد من الاسئلة لماذا لماذا ؟
وهل وجدت الانظمة الفلسطيينة لمقاومة المحتل ام للوقوف ضدد انفسهم ,
نهاية الموضوع
من هنا يجب علينا وعلى كل مسؤول ان يكون اكثر وضوحا في دوره واهتمامه ,
ويكون لاعلامنا العربي دوره ,
ولماذا لا يتحد
الفلسطينين المتحاوين من اجل حل هذه المشكلة التي جعلت من القضية الفلسطينة
شئ مهمل فالان لك الاهتمام اتجاه غزة ونسينا القضية الجوهرية وهي تجرير
الارض المحتله
مودتي