السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من منا لم يسمع عن الدكتور محمد الهاشمي اشهر معالجين بالاعشاب الطبيعية و الرقية الشرعية و اليكم أعزائي سيرته الذاتية هو:
محمد بن راشد بن عيد بن سالم الهاشمي من مواليد مدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية
وفي عام 1985 م ذهب لطلب العلم عند سماحة الشيخ العلامة المرحوم محمد بن صالح العثيمين عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للدعوة والإرشاد بمدينة عنيزة بمنطقة القصيم بالسعودية ولازم الشيخ سنتين ونصف .
حفظ القرآن كاملا في سن لا يناهز الثانية عشرة في مدارس تحفيظ القرآن بالمملكة العربية السعودية بعدها ذهب لليمن لطلب العلم عند الشيخ علامة الحديث ومحدث العصر المرحوم مقبل بن الهادي الوادعي الذي درس عنده مدة أربع سنوات وحفظ بذلك الصحيحين البخاري ومسلم وألفية ابن مالك باللغة العربية و المعلقات السبع والأربعين النووية .
حصل الدكتور محمد الهاشمي على الدكتوراه في الطب البديل من جامعة روبرت سون بالولايات المتحدة الأمريكية وبعدها شغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة الهاشمي العالمية ش.م.م المكونة من عدة شركات ذات مسؤولية محدودة فردية والتي من ضمنها" تلفزيون الحقيقة" و" مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية و الطب الشعبي" و"شركة الإتقان للصناعات البلاستيكية" و"شركة القارات الخمس للسفر والسياحة" و"شركة الحقائق العالمية للإنتاج الفني والخدمات الإعلامية" و"شركة الهاشمي للاستثمار والتطوير"
حصد فضيلة الشيخ الدكتور الهاشمي على عدة جوائز وتنويهات من منابر مختلفة من بينها درع الأقصى من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ووسام لبنان من نادي المارينا وبيرق الجمعية الخيرية الإسلامية بالأردن وجائزة القارات الخمس للإمتياز من فرنسا و جائزة الجودة من ألمانيا وجائزة أفضل طبيب بالعلم من سويسرا وجائزة التكنولوجيا من إيطاليا وجائزة التفوق من بلجيكا ودرع وزارة الصحة السعودية ودرع جمعية المعاق و المجتمع اللبنانية ودرع جمعية الطب البديل المصرية وكأس النجاح من مستشفى دار الأمل اللبناني ودرع الكريستال من جمعية مكافحة السرطان السورية ودرع الجامعة الأسمرية الليبية
تمكن هذا الدكتور بالإضافة إلى كل هذه الإنجازات من التوصل إلى خلطات تمكن بها من علاج غالبية الأمراض المستعصية وذلك باستخدام العسل الحر والأعشاب الطبيعية والرقية الشرعية,تتم الطريقة بالعلاج كالتالي
فبعد تشخيص المرضى لحالتهم المرضية من طرف أطباءهم يقصدون مراكز الدكتور الهاشمي ولا يتم إعطاء الدواء إلا بعد التشخيص للإشادة وبعدها يواصلون التداوي عن طريق أخد جرعات لحين لمس التحسن فهذا ليس بالشيء الجديد فلقد تداوى آباءنا على مدى العصور بهذه الطريقة ولاقوا تحسن من جراءها .
ونرجوا له المزيد من التقدم في عمله وجزائه الله الثواب والاجر الكريم