منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  تقرير رااااااااائع عن الاعجااز العلمي في القران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 تقرير رااااااااائع عن الاعجااز العلمي في القران 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 تقرير رااااااااائع عن الاعجااز العلمي في القران Empty
مُساهمةموضوع: تقرير رااااااااائع عن الاعجااز العلمي في القران    تقرير رااااااااائع عن الاعجااز العلمي في القران I_icon_minitimeالثلاثاء 1 فبراير - 13:24




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الاَبْنِيَةِ الْشَاهِقَة

تحدث
النبي الكريم عن أمر لم يحدث إلا بعد وفاته بثلاثة عشر قرناً، وهو ارتفاع
المباني لحدود لم يكن عقل يتصورها. قال عليه الصلاة والسلام متحدثاً عن
أمر من علامات الساعة:

(إذا رأيت المرأة تلد ربتها فذاك من
أشراطها، وإذا رأيت الحفاة العراة الصم البكم ملوك الأرض فذاك من أشراطها،
وإذا رأيت رعاء البهم يتطاولون في البنيان فذاك من أشراطها) [رواه مسلم].

من أخبر هذا النبي الأمي بحقيقة ارتفاع المباني وتطاول العمران؟





3- وَجَعَلَ بَيْنَهُمَابَرْزِخَا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


هذه
الصورة تُدرّس اليوم في كبرى جامعات العالم، وهي تمثل حقيقة يقينية في علم
المياه، حيث نرى تدفق النهر العذب وامتزاجه مع ماء المحيط المالح، وقد وجد
العلماء تشكل جبهة أو برزخ فاصل بين الماءين، هذا البرزخ يحول دون طغيان
الماء المالح على العذب، وسبحان الذي وصف لنا هذه الحقيقة العلمية قبل 14
قرناً بقوله:

(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ
فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا
مَحْجُورًا) [الفرقان: 53].



4- الْمَاّءُ وَالْجِبَاّلْ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


في
معظم الصور التي رأيتها للجبال لاحظتُ وجود الماء العذب والنقي بقربها،
حتى إن العلماء يعتبرون أن أنقى أنواع المياه ما نجده أسفل الجبال، إذن
هنالك علاقة بين الماء الفرات أي العذب، وبين الجبال الشاهقة أي الشامخة.
في كتاب اللهتعالى ربط دقيق بين هذين الأمرين، يقول تعالى:

(وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) [المرسلات: 27].

والسؤال: ألا تعبر هذه الآية تعبيراً دقيقاً عن المنظر الذي نراه في الصورة؟





5- الْمُعْصِرَاتْ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



تبين
الصورة أن هذه الغيوم وكأنها تنعصر ليخرج منها الماء غزيراً ثجّاجاً،
ولذلك فإن القرآن الكريم وصف لنا هذه الغيوم وسمّاها بالمعصرات، يقول
تعالى:

(وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا) [النبأ: 14].

ويؤكد
العلماء أن أي غيمة تشبه الخزان الضخم والثقيل والمليء بالماء، وكلما أفرغ
شيئاً من حمولته قلّ حجمه وانكمش على نفسه، بعبارة أخرى يمكن القول إن
القرآن وصف لنا ظاهرة المطر بدقة علمية رائعة في هذه الآية الكريمة.



6- وَجَاءَهُمُ الْمَوَجُ مِنْ كُلِ مَكَانْ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



نرى
في هذه الصورة موجة ترتفع عدة أمتار، وقد وجد الباحثون لدى دراسة هذه
الموجة أنها تحيط الإنسان من كل مكان. أي أنه لدى وجود سفينة في عرض البحر
فإن الأمواج التي تغرقها تحيط بها من الجهات الأربعة، وكل موجة تغلف ما
بداخلها تغليفاً. هذا الوصف الدقيق الذي نراه اليوم بالصور جاء به القرآن
قبل 14 قرناً من الزمان وعلى لسان نبي لم يركب البحر في حياته أبداً ولم
يرَ هذه الأمواج وهي تحيط بالسفن، يقول تعالى:

(هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي
الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا
جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ
وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ
الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ
الشَّاكِرِينَ * فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ
بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى
أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ
فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [يونس: 22-23].



7- يُوُلِجُ الْلَيَلَ فِي الْنَهَارْ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لقد
وجد العلماء أن تداخل الليل في النهار عملية معقدة جداً، حتى إنهم لم
يستطيعوا حتى الآن إدراك ما يحدث بالضبط في الجزء الفاصل بين الليل
والنهار، ولذلك يستخدمون الكمبيوتر لدراسة هذه العملية العجيبة، ولكنهم
وجدوا أن الليل يدخل في النهار والنهار يدخل في الليل وهذه العملية تحدث
على مدار ال 24 ساعة بدون توقف، وهنا نتذكر قوله تعالى: (ذَلِكَ بِأَنَّ
اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي
اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ
الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ
اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) [الحج: 61-62].

وتأمل كيف
جاء الفعل بصيغة الاستمرار للدلالة على أن العملية مستمرة، وكذلك السؤال:
من كان يعلم منذ 14 قرناً أن الليل والنهار في حالة تداخل مستمر، وأن هذه
العملية آية من آيات الله تستحق الذكر والتفكر؟!


الدخان الكون

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



والسماء ذات الحبك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



والأرض ذات الصدع


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






الوردة الحمراء في السماء!



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


نرى
في هذه الصورة التي التقطتها وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" نجماً ينفجر
فكوّن شكلاً يشبه الوردة المدهنة بدهان أحمر، ولذلك أطلق عليها علماء
الغرب اسم (الوردة الحمراء المدهنة)، ومن عجائب القرآن أنه حدثنا عن هذا
المشهد والذي هو صورة مصغرة من أهوال يوم القيامة في

قوله تعالى: (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ) [الرحمن: 37].

فانظروا معي كيف يستخدم علماء الغرب التعبير القرآني ذاته، ألا يدل ذلك على أن القرآن كتاب الله؟!



الحائط العظيم


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


عبارة
عن حائط ضخم جداً من المجرات والغبار الكوني والنجوم والثقوب السوداء
والدخان...... وجميع هذه المخلوقات تتوضع بنظام مذهل ودقة بالغة. طول هذا
الجدار أكثر من 200 مليون سنة ضوئية، ويبعد عنا أكثر من 500 مليون سنة
ضوئية. ولكنه ليس الجدار الوحيد في الكون، إنما هنالك الكثير من الجدران
الكونية، أكبرها يبلغ طوله ألف مليون سنة ضوئية!!!! ويقول العلماء إن هذه
الجدران هي أجزاء من مباني ضخمة جداً، وأن هنالك بنى هائلة في الكون.

ما رأيك عزيزي القارئ أن القرآن قد تحدث بدقة عن هذه البنى الكونية العظيمة وسمَّاها البروج

يقول تعالى: (تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها سراجاً وقمراً منيراً)

فهل سيكتشف العلماء مستقبلاً أشكال هذه البروج بالكامل؟




المجرة والإعصار


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


في
الصورة اليمنى نرى صورة لمجرة يبلغ قطرها أكثر من مئة ألف سنة ضوئية،
ونلاحظ كيف تدور النجوم حول مركز هذه المجرة، وتستغرق كل دورة مئات
الملايين من السنوات، وسبحان الله نرى في الصورة اليسرى إعصاراً تدور فيه
ذرات الغيوم بسرعة هائلة وتشكل الغيوم دوامة تشبه تماماً الدوامة التي
تشكلها النجوم في المجرة،

والآن أخي القارئ: ألا يدل هذا التشابه في الخلق على أن الله تعالى هو خالق كل شيء؟
يقول تعالى: (الله خالق كل شيء).






مجرة رائعه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



في
هذه الصورة تظهر مجرة أسماها العلماء "إم 104" أو "مجرة القبعة" وهي مجرة
جميلة يبلغ عرضها أكثر من 50 ألف سنة ضوئية، وتبعد عنا أكثر من 28 مليون
سنة ضوئية، والسنة الضوئية تساوي 9.5 مليون مليون كيلو متر! يوجد في هذه
المجرة أكثر من 100 ألف مليون شمس كشمسنا!! ولذلك فإن كل نقطة من هذه
الصورة بحجم رأس الإبرة تمثل مجموعة من النجوم!! وأمام هذا المشهد الإلهي
الرائع

لا بد أن نتذكر قوله تعالى: (أأنتم أشدّ خلقاً أم السماء)؟




يكاد البرق يخطف أبصارهم


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




هل
تعلم أخي القارئ ما هذه الصورة؟ إنها ومضة برق في منتصف الليل، وبالمصادفة
التقطها أحد هواة التصوير وكان على بعد عدة أمتار فقط من مركز ضربة البرق.
وقد أضاءت هذه الومضة المنطقة وكأن الشمس تشرق في منتصف النهار، مع العلم
أن هذه الومضة حدثت الساعة 12 ليلاً. ويقول هذا المصور لقد أحسست في هذه
اللحظة وكأن بصري قد خُطف مني. هذا الإحساس الذي رآه شخص وهو بالقرب من
شعاع البرق صوره لنا القرآن بدقة بالغة قبل أربعة عشر قرناً

يقول تعالى: (يكاد البرق يخطف أبصارهم) فسبحان الله!




خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ


من
آيات الله العظيمة التي حدثنا عنها القرآن أن الإنسان خُلق من تراب، وقد
أثبت العلم الحديث أن جميع العناصر التي يتركب منها الإنسان موجودة في
التراب!!
وهنا يتجلى قول الحق تبارك وتعالى عن هذا الأمر: (وَمِنْ
آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ
تَنْتَشِرُونَ) [الروم:20].

ويقول تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ ) [المؤمنون: 12]. وقد أثبت العلم
أن الطين هو عبارة عن تراب وماء، كذلك هناك آية تخبرنا أن الله خلق
الإنسان من الماء فقط، يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ
بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً)
[الفرقان:54]، وقد كشف العلماء مؤخراً أن الماء الذي نشربه ونسميه نقياً
يحوي جميع عناصر الطبيعة بنسبة أو بأخرى!





النطفة والبويضة


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



تلتقي
النطفة ذات الـ 23 صبغياً، مع البويضة ذات الـ 23 صبغياً لتشكلان خلية
واحدة تحوي 46 صبغياً، وهذا هو عدد الصبغيات في خلايا جسم الإنسان. ويعجب
العلماء ما الذي يدفع النطفة للالتقاء مع البويضة وتشكيل الجنين، إنه الله
القائل: (وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (45)
مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46)) [النجم: 46-46]. لاحظوا معي كيف جاء
رقم الآية (مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى) 46 بعدد الصبغيات؟!



فلينظر الإنسان ممَّ خُلق!!


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




هذه
هي البويضة المؤنثة التي خُلقنا منها، وتخترقها نطفة مذكرة لتلقحها، وتبدأ
رحلة الحياة. لقد أكد القرآن أن الإنسان يخلق من نطفة واحدة لا أكثر، وجاء
العلماء ليثبتوا بالصور الحقيقية أن الإنسان يُخلق من نطفة واحدة فقط،
بينما تذهب ملايين النطاف راجعة ولا تسمح البويضة إلا لنطفة واحدة
باختراقها. هذه النطفة مكبرة أكثر من 500 مرة أي أنها لا تُرى بالعين
المجردة.
فهل نعرف حقيقة خلقنا
وهل ننظر مم خُلقنا؟
(فلينظر الإنسان ممَّ خُلق)!!
(أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ)



.جنين طوله 1 سم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



هذه
صورة حقيقية لجنين بشري عمره خمسة أسابيع ويبلغ طوله 1 سم، وعلى الرغم من
صغر هذا الجنين إلا أننا نرى فيه تفاصيل كثيرة تدل على عظمة الخالق! تأمل
عزيزي القارئ أن هذا الجنين فيه آلاف الملايين من الخلايا جميعها جاءت من
بويضة ملقحة وفق برنامج دقيق يستمر مع هذا الجنين طيلة فترة حياته، وحتى
بعد ولادته وحتى وفاته، فسبحان الذي أتقن كل شيء صنعه وأحاط بكل شيء علماً!




وانظر إلى العظام...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




لقد
تبين أن الجنين في بطن أمه ينشأ من بويضة ملقحة بالنطفة المذكرة، وبعد عدة
أسابيع من النمو يبدأ العظم بالتشكل ثم يُغلّف هذا العظم باللحم تدريجياً،
ومع أن العملية معقدة جداً إلا أنه لا يمكن للحم التشكل قبل العظام، ولذلك
قال تعالى: (وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ
نَكْسُوهَا لَحْمًا) [البقرة: 259].
أي أن العظام تُخلق أولاً ثم تُكسى باللحم والعضلات،
ولو سألنا أي طبيب اليوم سيقول إن عظام الجنين تُخلق قبل عضلاته

أليس الله تعالى هو من أخبر سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلم بهذه الحقيقة الطبيه




غذاء عجيب للفراشة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




يظهر
هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن
في هذه الدموع مواد إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر
الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص بفمها وتمتص هذه الدموع
وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!!
فانظروا إلى هذه المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون
فماذا عنا نحن المؤمنين؟
ولذلك
لا بد أن نتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم
وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على الأقل- مثل هذه
المخلوقات ؟




نباتات مفترسة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نرى
في هذه الصورة نباتاً يسمى التنين الأحمر، هذا النبات أعطاه الله شكلاً
وألواناً تجذب إليه الحشرات بمختلف أنواعها، وعندما تظن الحشرة وجود غذاء
داخل هذا النبات فإنها تدخل بين "فكيه" ولكنها سرعان ما تلتصق ويطبق عليها
النبات فكيه، وينتظر هذه الحشرة حتى تموت ثم يبدأ بهضمها. وهكذا يتغذى
النبات على الحشرات، لقد لاحظ العلماء أن هذا النبات يستخدم تقنيات متطورة
جداً في افتراسه للحشرات، فخلال ملايين السنين تطور هذا النبات بقدرة الله
تعالى وأصبحت لديه القدرة على جذب مختلف أنواع الحشرات وأصبح لديه قدرة
على هضمها والتخلص من النفايات التي لا تُهضم. وسبحان الله الذي أعطى كل
شيء خلقه ثم هدى.





الْبَعُووًضَة وَالاِنْسَااًنْ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



في
كل يوم هنالك اكتشافات جديدة حول هذا المخلوق الضعيف، فقد اكتشف العلماء
حديثاً أن البعوض يستطيع معرفة مكان إنسان ما من خلال زفير هذا الإنسان!
فقد زوّد اللهالبعوضة بتقنيات تستطيع التقاط غاز الكربون الذي يزفره
الإنسان وتحلل كميته ومصدره، ويؤكد العلماء أن هذه الحشرة حساسة جداً لغاز
الكربون بل لديها قدرات تتفوق على أعقد الأجهزة التي صنعها البشر! فهل
ندرك أهمية هذا المخلوق ومدى تعقيده؟ ألا يستحق أن يذكره اللهفي كتابه؟
إذن لنستمع إلى قول الحق رداً على الكفار الذين اعترضوا على ذكر هذه
الحشرات في القرآن:

(إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ
يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ
آَمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا
الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا
يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا
الْفَاسِقِينَ) [البقرة: 26].



لَنْ يُخْلَقُواْ ذُبَابَاً


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لقد
وجد العلماء أن تركيب الذباب معقد جداً، ويستخدم تقنيات معقدة في طيرانه
وحياته، ولذلك فهم يعترفون اليوم أنه ليس باستطاعتهم تقليد الذباب في
طيرانه المتطور على الرغم من التطور التكنولوجي المذهل. ويمكن أن نقول إن
عدد الأبحاث التي ألفت حول الذباب يبلغ أكثر من عشرة آلاف بحث، ويقول
العلماء: إننا لا نزال نجهل الكثير عن هذا المخلوق العجيب. وهنا تتجلى
أهمية قوله تعالى متحدياً أولئك الملحدين:

(يَا أَيُّهَا
النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ
وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ
ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ * مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحج: 73-74]

فهل نقدر الله حق قدره ونحن المؤمنون به؟




تثبت أن الحديد نزل من السماء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



هذه صورة عرضها موقع ناسا للفضاء بتاريخ 4 مارس 2007
وقال
العلماء إنها صورة لمذنب يبلغ طوله أكثر من 30 مليون كيلو متر، وأنه يسبح
في الكون ومن المحتمل أن يصطدم بأي كوكب يصادفه، ولدى تحليل هذا المذنب
تبين أن ذيله عبارة عن مركبات الحديد،
أما النيازك التي سقطت على الأرض
منذ بلايين السنين والمحملة بالحديد فقد أغنت الأرض بهذا العنصر، ولذلك
عندما تحدث القرآن عن الحديد أكد على أن الحديد نزل من السماء،
يقول
تعالى: (وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ
إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحديد: 25].



النحاس والنار



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وجد
العلماء أن مادة النحاس تتشكل على المركبات الفضائية أثناء عودتها بسبب
الحرارة الهائلة المتولدة على سطحها، وهذا ما أخبر به القرآن عندما خاطب
الإنس والجن متحدياً أن ينفذوا من أقطار السموات والأرض: (يَا مَعْشَرَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا
بِسُلْطَانٍ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يُرْسَلُ
عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ *
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 33-36]. هناك فكرة
أخرى وهي أن الطلقات النارية غالباً ما تتألف من نار ونحاس وبالتالي تكون
أكثر فاعلية، والله أعلم!




صوت من الثقوب السوداء


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



هذه
صورة تعبر فيها وكالة الفضاء الأمريكية عن أمواج صوتية ينشرها الثقب
الأسود. نرى في مركز الصورة ثقباً أسوداً (طبعاً الثقب الأسود لا يُرى
ولكنه رُسم للتوضيح) ومن حوله سحابة هائلة من الدخان، وقد أحدث دوي الصوت
الذي يولده الثقب الأسود أحدث موجات في هذا الدخان. وينبغي أن نعلم أن
جميع النجوم أيضاً تصدر ذبذبات صوتية، بل إن النباتات والحيوانات جميعها
تصدر ذبذبات صوتية،
وكأن هذه المخلوقات مسخرة لتسبح الله تعالى القائل:
(تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ
وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ
تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44].



البناء الكوني والمجرات


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




يوجد
مثل هذه المجرة في الكون أكثر من مئة ألف مليون مجرة!! ويقول العلماء إنها
تشكل بناء كونياً Cosmic Building وهذه الحقيقة تحدث عنها القرآن بقوله
تعالى: (والسماء بناء) [البقرة: 22] وكلمة (بناء) تمثل معجزة علمية للقرآن
لأن العلماء لم يطلقوا مصطلح البناء الكوني إلا حديثاً جداً!




القدر المعلوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



قال
تبارك وتعالى: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا
نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ) [الحجر: 22]. يقول الإمام ابن
كثير: (وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ)
قال الحكم بن
عيينة: ما من عام بأكثر مطراً من عام ولا أقل، ولكنه يمطَر قوم ويحرم
آخرون بما كان في البحر. إن هذا التفسير أو هذا المفهوم الذي كان لدى
علمائنا قبل أكثر من سبعة قرون، في زمن كانت أوربا تزخر بالأساطير
والخرافات، فهم علماؤنا من كتاب الله وسنة رسوله أن كمية الماء المتساقطة
كل عام ثابتة لا تتغير، وهذا ما وجده العلماء في القرن العشرين!!
وسؤالنا
لأولئك المشككين الذين يعتبرون أن القرآن كتاب عادي: من أين جاء ابن كثير
وهو الذي عاش في القرن السادس الهجري، من أين جاء بهذه المعلومة!!!
والجواب بكل بساطة: جاء بها من القرآن ومن سنة النبي عليه الصلاة والسلام!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
تقرير رااااااااائع عن الاعجااز العلمي في القران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  برنامج الإعجاز العلمي في القران الكريم
»  ╬◄الكمأه .. والاعجاز العلمي►¶§
»  (¯`·._.·( التفكير العلمي والديموقراطية!]ْ·._.·°¯)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ قســم الترفيـه ][©][§®¤~ˆ :: الغرائـب و العجائب-
انتقل الى: