حادثة روزوال عام 1990: أربعة كائنات لا أنسى أبدا اشكالها (ج-1-) المخلوقات
الغريبة كانوا ستة... أربعة ماتوا، اثنان منهم خضعا إلى التشريح و اثنين
آخرين احتفظت بهما الاستخبارات الأمريكية واحد منهما بقي على قيد الحياة.
طول الواحد منهما ( أي من المخلوقين الغريبين اللذان بقيا على قيد الحياة
) يتراوح بين 120 و 150 سنتيمتر - الأوساط العلمية التابعة للجيش الأمريكي
تسميهما " الرجلين الصغيرين الرماديين" بالنظر إلى لون بشرتهما الرمادي
لماذا
فضلت السلطات الأمريكية إخفاء الحقيقة؟... هل الأهمية العلمية و الحربية و
الاستراتيجية القصوى التي اكتستها في نظر القادة الأمريكيين، بقايا
المركبة الفضائية الآتية من عوالم أخرى هي التي أدت إلى ضرورة التكتم على
الحقيقة؟
السلطات
الأمريكية إلى جانب طبق روزوال، عثرت عشرين مرة على آلات طائرة مماثلة و
من ضمنها ما تم العثور بداخله على كائنات غريبة هي منذ سنوات محل تجميد
بغرض حفظها إلى أن تتوفر الظروف العلمية المناسبة لدراستها.
حادثة روزوال " تقرير عام 1990": فرضية المركبة الفضائية (ج-2-)
[center]في
كتابه الذي يحمل عنوان " سقوط في كورونا " نشر فريدمان ما كان الضابط
مارسال قد صرح به مما شاهده، حيث يقول: " عندما وصلنا إلى المكان جلبت
انتباهنا و أدهشتنا الكمية الكبيرة من البقايا المتناثرة على مساحة شاسعة
مما يدفع إلى الاقتناع بأن الجسم الطائر لم يتفكك و يتحطم نتيجة اصطدامه
بسطح الأرض و إنما انفجر و هو لا يزال طائرا بسرعة أعتقد أنها كانت عالية
جدا. أنا أعرف جيدا الطيران و كل ما يتعلق به و لذا فأنا مقتنع بأن ذلك
الجسم الطائر الذي تحطم هناك لم يكن لا كرة استطلاع مناخي و لا حتى طائرة
قذائف حربية ". هناك في المزرعة مسرح الواقعة جمع الضابطان مارسال و كافيت
أكبر كمية ممكنة من البقايا التي تم وضعها في شاحنة و لكنهما تركا ورائهما
كمية معينة من قطع الحطام و في طريق عودة الضابطين إلى القاعدة العسكرية
توقف جيس مارسال ليتفقد أفراد عائلته في البيت أين لم يتردد عن إظهار بعض
تلك القطع الغريبة لكل من زوجته و ابنه الصغير الذي يحمل نفس اسم والده أي
جيس.
حادثة روزوال " تقرير عام 1990 أمر بنقل حطام الآلة الغريبة (ج-3-)