أعضاء و روآد منتدى
الدعوة والإرشاد
أسعد الله أوقاتكم بكل خير وأهلا و سهلا بكم معنا في هدا المنتدى
أتمنى من الله عز و جل أن يكون الكل بخير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإنسان
دائما ما تكون عزيمته قوية و دائما ما يحب أن يخطط للمستقبل و ما سيفعله
غدا فهدا أمر إيجابي فلا عيب أن يكون الإنسان مخطط لمستقبله أو لبرنامجه
اليومي .
لكن ما هوا سلبي هوا عزيمتنا و تخطيطنا لكل شيء لكن في الأخير لا نقول إن شاء الله العديد يقول أن ليس ضروري أن نقول إن شاء الله يمكن لي أن أستيقض في الصباح
و أبدأ مخططي الدي قمت به البارحة و هوا لا يعلم أنه هي سيفيق أو سيكون من الراحلين إلى ربه .
كلمة إن شاء الله لابد لنا من دكرها لها أجرها و بها نستطيع أن نتدكر وعود قطعنها بإدن الله أو عمل أقمنا على فعله غدا أو شهر القادم بإدنه
فلنجعل هده الكلمة من عادتنا و ندكرها في كل كلامنا و كل أعملنا التي نخطط للقيام بها
مثال الأول : غدا سوف أقوم لأدهب إلى السوق
مثال الثاني : غدا سوف أقوم لأدهب إلى السوق إن شاء الله
فالمثال الأول خاطئ لا يجب أما المثال الثاني فهوا الأفضل و الأصح دائما ما نترك الأمور بيد الله عز و جل فهوا يعلم الغيب لو شاء الله لكنا من الراحيلن في هده
اللحظة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تدكروا معي :
يأجوج
و ماجوج يضلون يحفرون السد حتى بلوغ إلى نهايته بإدن من الله عز و جل
يتعبون و يتركون الحفر و يدهبون إلى النوم و يقولون غدا سنكمل
عندما يستيقضون يجدون السد كما كان بإدن الله عز وجل سبحان الله و السبب أنهم لا يقولون إن شاء الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ