منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer
مواضيع مماثلة

 

  خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام    خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام I_icon_minitimeالخميس 8 مارس - 23:41

 خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام Icon



أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية الصابرة .. خطيبة النساء
أول معتدة في الإسلام منمعتدة في الإسلام مِنَ المُبَايِعَاتِ المُجَاهِدَاتِ.



صاحبة هذه السيرة العطرة من النساء الطاهرات، اللواتي ضربن مثالاً رائعًا في الإيمان والصبر والعلم،
فقد اشتهرت بالفصاحة وقوّة البيان والحُجة، كما أتيَت نصيبًا وافرًا من الشجاعة حتى اعتُبرت من جملة المجاهدات،

إنها الصحابية الجليلة
أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية رضي الله عنها رسول النساء إلي المصطفى صلى الله عليه وسلم
( أي كانت تُرسل من قبل النساء إلي النبي صلى الله عليه وسلم)



أعلنت إسلامها في العام الأول من الهجرة المشرفة، صاحبة علم ودين، وفقه ويقين،
بايعت الرسول مع النساء وأوفت بما بايعت طبقا لما ورد في الآية الثانية عشرة من سورة الممتحنة، آمنت بربها، وصدقت نبيه، لم تسرق،
ولم تزن ولم تقتل ولدا، ولم تأت ببهتان، ولم تخالف معروفا.





يقول الحق تبارك وتعالى:
“يَا
أَيهَا النبِي إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لا
يُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئاً وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا
يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُن وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ أَيْدِيهِن وَأَرْجُلِهِن وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُن وَاسْتَغْفِرْ لَهُن اللهَ إِن اللهَ غَفُورٌ رحِيمٌ”.



البداية المشرفة
هذه الصحابية الأنصارية من الأوس - من بني عبد الأشهل - قوم الصحابية أم سلمة، وقيل أم عامر من المبايعات.
أسلمت أسماء على يد مصعب الخير أو مصعب بن عمير، الذي انطلق من خير دور الأنصار - دار عبد الأشهل-
قوم سيدنا سعد بن معاذ رضي الله عنه.




وفضائل هذه الصحابية كثيرة، فهي من ذوات العقل الراجح والدين، والشجاعة والإقدام، والصبر والإيمان،
زد على ذلك أنها إحدى راويات الحديث النبوي الشريف فكان لها ذكر وأثر طيب مبارك.





نسبها
ويعرفنا الحافظ ابن حجر العسقلاني بهذه الصحابية الكريمة في كتابه "الإصابة"



فيقول: هي اسماء بنت يزيد بن السكن بن رافع بن امرئ القيس الأنصارية الاسدية ثم الأشهلية، كانت تكنى أم سلمة.



ويقال أم عامر، من المبايعات ، ومن النساء اللواتي عشن فجر الدعوة المحمدية في المدينة المنورة، وفزن بشرف الصحبة المباركة،
كما فزن بمرضاة الله سبحانه ومرضاة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم.



ومن الجدير بالذكر أن نسب اسماء بنت يزيد رضي الله عنها يلتقي مع نسب الصحابي سعد بن معاذ رضي الله عنه
في جدهما امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل.



ومن المهم ذكره هنا أن زوج أسماء بنت يزيد هو أبو سعيد الأنصاري واسمه سعيد بن عمارة، وأمها أم سعد بنت خزيم بن مسعود الاشهلية.

وقتلت بعمود خبائها يوم اليرموك تسعة من الروم
سكنت دمشق

وقيل انها حضرت بيعة الرضوان وبايعت يومئذ وعاشت إلي دولة يزيد بن معاوية
وقيل اسمها فكيهة وامها ام سعد بن خزيم بن مسعود بن قلع بن حريش بن عبد الاشهل




وبنو عبد الاشهل جماعة من الانصار ومنهم سعد بن معاذ الاوسي الانصاري رصي الله عنهم اجمعين وقد عرفت اسماء بنت يزيد بن السكن
واشتهرت بالكنيتين ام عامر وام سلمة رضي الله عنها









خطيبة النساء
هي فارسة الفرسان، وأميرة الفصاحة والبيان، حباها الله لسانا طلقا بليغا تتلألأ الحروف والكلمات بين شفتيها،
فتشق طريقها إلى العقول والقلوب بلا عناء.




جمعت
أسئلة النساء، وحملتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وعادت إليهن
بالإجابات الشافية والردود الوافية، والحقائق الجامعة المانعة،
التي تشفي الصدور وتروي ظمأ النفوس

وأسماء هذه هي رسول النساء إلي النبي صلى الله عليه وسلم أي كانت ترسل من قبل النساء إلى النبي صلى الله عليه وسلم.



وكانت من ذوات العقل والدين، وكان يقال لها خطيبة النساء.
نعم حازت على شهادة الفصاحة من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم.
فقد عُرفت بحسن المنطق وقوة البيان.



وقد زادت سماتها تلك بأن نهلت من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ما استطاعت إلي ذلك سبيلاً، حتى لُقبت بخطيبة النساء.


البيعة المباركة




ولأم عامر اسماء بنت يزيد رضي الله عنها أولية مباركة وسابقة خيّرة في تاريخ نساء الأنصار.



كانت رضي الله عنها مجاهدة وشجاعة فكانت من اول الذين حضرن البيعة اي بيعة الرضوان
فبايعت يومئذ وكانت من المؤمنات اللاتي بايعن رسول الله




فقد ذكر ابن سعد صاحب الطبقات عن عمرو بن قتادة رضي الله عنه قال:
أول من بايع النبي صلى الله عليه وسلم أم سعد بن معاذ كبشة بنت رافع، وأم عامر أسماء بنت يزيد بن السكن، وحواء بنت يزيد بن السكن.



وكانت أسماء رضوان الله عليها تعتـز بهذه الأولية وهذا السبق إلي المبايعة، فتقول: "أنا أول من بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم".
وكانت بيعتها تفيض بالإخلاص، وتتسم بالصدق،


ورحم الله أبا نعيم الاصبهاني صاحب "حلية الأولياء"



إذ وصفها بقوله: اسماء بنت يزيد بن السكن، النابذة لما يورث الغرور والفتن.



كما ذكر أبو نعيم أيضًا في "الحلية" قصة تشير إلى تخلي أسماء عن حليتها الذهبية عند البيعة.



فسعادتها لم تكن في الحلي والذهب، ولكن بالتقى والإيمان الحقيقي.



الرواية للحديث


كانت أسماء رضي الله عنها واعية للحديث النبوي، فقد لازمت البيت النبوي طويلاً، وكانت محبة للعلم والسؤال

إذ كانت تمتلك الجرأة في الاستفسار، لذلك كانت من أكثر النساء رواية للحديث، فقد روت فيما يذكر 81 حديثًا.



حَدَّثَ عَنْهَا:
مَوْلاَهَا؛ مُهَاجِرٌ، وَشَهْرُ بنُ حَوْشَبٍ، وُمُجَاهِدٌ، وَإِسْحَاقُ
بنُ رَاشِدٍ، وَابْنُ أُخْتِهَا؛ مَحْمُوْدُ بنُ عَمْرٍو، وَآخَرُوْنَ.



وروى عن اسماء ثلة من أجلاء التابعين، كما روى أصحاب السنن الأربعة : أبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه.

وخرّج لها البخاري في الأدب المفرد.

وتجمع مرويات أسماء رضي الله عنها بين التفسير وأسباب النزول والأحكام والشمائل والسيرة والفضائل.

ومن مروياتها في الحديث قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الله يغفر الذنوب جميعًا ولا يبالي".

ومن مروياتها ما أخرجه ابن ماجه بسنده أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي ودرعه مرهونة عند يهودي بطعام.





كانت اسماء بنت يزيد رضي الله عنها من النساء اللاتي يحببن التفقه في دينهن




سعت اسماء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تسأله كعادتها فيما يهم النساء في حياتهن، سألت عن كيفية التطهر من دم الحيض والنفاس
وكيف تغتسل، وتزيل آثار الدماء، فنظر إلى عائشة كأنه يطلب منها العون في هذا الموقف الحرج.



عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
قالت: أن امرأة “أسماء بنت يزيد” جاءت تسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن غسلها من المحيض، فأمرها كيف تغتسل.
قال: “خذي قرصة من مسك فتطهري بها”.
قالت: كيف أتطهر؟
قال: “تطهري بها”.
قالت: كيف؟
قال: “سبحان الله تطهري”.
فاجتذبتها إليّ، فقلت: تتبعي بها اثر الدم.
رواه ابن حبان في صحيحه ومسلم برواية اخرى .







وأسماء هذه هي أول من نزل فيها عدة المطلقات.

فقد أخرج أبو داود والبيهقي في سننه عن أسماء بنت يزيد قال: طُلقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن للمطلقة عدة،
فنزل قول الله تعالى :(الْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ ) سورة البقرة ءاية 228.



حضرت أسماء غزوة خيبر مع النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت كعادتها تخطب في الجميع، وتنادي بأعلى صوتها، وبكلمات تشق طريقها
إلي العقول والقلوب: ان قاتلوا في سبيل الله، وانصروا رسول الله وارفعوا راية الإسلام.



وأصل كلمة “الفصاحة” من اللبن إذا أفصح، أي ذهبت رغوته، وظهرت حقيقته فهي تعني الوضوح والبيان وأيضا الجمال والكمال.
والكلمات القوية الصادقة لها أثر كبير في النفوس بها ترتفع الهمم إلى القمم وتتبدد الآلام وتتجدد الآمال.



يقول الله تبارك وتعالى في محكم آياته:
“إِن اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم
بِأَن لَهُمُ الجَنةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ
وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التوْرَاةِ وَالإِنجِييلِ
وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ
بِبَيْعِكُمُ الذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ”.

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لغدوة أو روحة في سبيل الله خير مما تطلع عليه الشمس وتغرب”


وقال أيضا: “الروحة والغدوة في سبيل الله أفضل من الدنيا وما فيها”.


استجابت اسماء بنت يزيد لنداء ربها، ودعوة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وسعت طوال حياتها في طريق الخير.

كانت
تتعلم وتعلم النساء، وتتحدث في أمور الدين والآخرة، وتشارك في الغزوات
بيدها الحانية في علاج الجرحى، وبلسانها البليغ في النداء للجهاد، وبسيفها
إذا اقتضت ظروف الحال.


ولو أنها ترددت أو تكاسلت لأضاعت على نفسها وعلى بنات جنسها الفرصة في العلم بأمور الدين والدنيا.

[center]لكنها أقدمت وتقدمت وسألت وحصلت على الجواب الشافي، فاستفادت وتعلمت وعلمت النساء، وصارت قدوة ومثلا في هذا الاتجاه.

عااشت الي خلافة يزيد بن معاوية بل يقال الي خلافة عبدالملك بن مروان تدعوا للجهاد وتعلم الناس امور دينهم .

رحم الله خطيبة النساء التي لم تحمل اسم أسماء بنت أبي بكر الصديق فقط، لكنها سعت على دربها،
ونسجت على منوالها في الفروسية وطلب العلم، وأيضا في الحكمة والفطنة وحسن البيان.صلى الله عليه وسلم .


واسماء بنت يزيد هي المراة التي وردت في حديث العيد " التي وصف وجهها بسفعاء الخدين"




جاء في حَدِيثُ جَابِرٍ الثَّابِتِ فِي الصَّحِيحِ ،

قَالَ : شَهِدْتُ
مَعَ رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ يَوْمَ
الْعِيدِ ، فَبَدَأَ بِالصَّلَاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ أَذَانٍ ،
وَلَا إِقَامَةٍ ، ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلَالٍ فَأَمَرَ
بِتَقْوَى اللَّهِ ، وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ، وَوَعَظَ النَّاسَ ،
وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ ،فَوَعَظَهُنَّ
وَذَكَّرَهُنَّ ،

فَقَالَ : «تَصَدَّقْنَ فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ»
فَقَامَتِ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُالْخَدَّيْنِ ،
فَقَالَتْ : لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : «لِأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ ، وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ» ،
قَالَ : فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلَالٍ مِنْ أَقْرَاطِهِنَّ وَخَوَاتِمِهِنَّ .

رواه مسلم(19/3) والنسائي والبيهقي والدارمي وابن جزيمة وغيره

ذكر الامام السيوطي وقال في كتابه شرح سنن النسائي

إن السائلة هي الصحابية الجليلة اسماء بنت يزيدانتهى كلامه رحمه الله .
وهي تسمى خطيبة النساء



جهادها يوم اليرموك

أن أسماء بنت يزيد بن السكن بنت عم معاذ بن جبل قتلت يوم اليرموك تسعة من الروم بعمود فسطاط
الراوي: مهاجر بن دينار المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/263
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات‏‏

وفي الجهاد كانت لها صولات وجولات؛ تسقي وتداوي وتحمل السيف في سبيل الله وتخطب في الناس،
فتشتد العزائم وتزداد الإرادة قوة وصلابة.

ومع هذا الدور الكبير، كانت تحث الجميع على الجهاد في سبيل الله، ونصرة الدين الحق، وتدعوهم إلى الصمود في وجه الأعداء،
والقتال من اجل النصر أو الشهادة.

حشد الروم جيوشهم في معركة اليرموك، وجاؤوا بكامل عدتهم وعتادهم في السنة الثالثة عشرة للهجرة لقتال المسلمين في بلاد الشام،


وما ذكر المؤرخون عنها يوم اليرموك يثير الدهشة من ذلك ما قاله ابن كثير رحمه الله-

قال ابن جرير وغيره فسقط فيها وقاتل عندها مائة الف وعشرون ألف سوى من قتل في المعركة وقد قاتل نساء المسلمين في هذا اليوم
وقتلوا خلقا كثيراً من الروم وكن بضربن من أنهزم من المسلمين
ويقلن أين تذهبون تدعوننا للعلوج فاذا زجرنهم لا يملك أحد نفسه حتى يرجع إلي القتال

وفاتها


قال ابن حجر في "الإصابة"

والهيثمي في "مجمع الزوائد
": أم سلمة الأنصارية هي أسماء بنت يزيد بن السكن، شهدت اليرموك،
وعاشت بعد ذلك دهرًا.

وورد في "سير أعلام النبلاء" أن اسماء بنت يزيد رضي الله عنها سكنت دمشق.

وأما بعض المؤرخين فقد ذكرها في وفيات سنة تسع وستين للهجرة في خلافة عبد الملك بن مروان.
المصدر
كتاب سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي
الإصابة‏ في تمييز الصحابة
الإمام الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
للحافظ نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي المتوفى سنة 807
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
خطيبة النساء أول معتدة في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  البيئة في الاسلام
»  الاسلام علمني
»  أركان الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: قســم الدعوة والإرشاد-
انتقل الى: