منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! Empty
مُساهمةموضوع: !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!!    !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! I_icon_minitimeالخميس 8 مارس - 17:32

 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! 7nz65756



 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! 56d571fce0



 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! 7nz65756



التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً



كثيرون منّا، إن لم نقل أكثرنا، واجهوا
يوماً حالة تشنّج في عضلة أو مجموعة عضلات، لاسيما في مستوى الساقين
والقدمين. وهي مؤلمة جدّاً، لاسيما ليلاً. لكنّ، ثمّة وسائل لتفادي
التشنجات، وسُبل لعلاجها.
بالنسبة إلى الرياضي، يشكل التشنج العضلي
كابوساً، لا يندر أن يحرمه من الفوز بمنافسة ما، أو ببساطة يمنعه من
التمتع بممارسة هوايته الرياضية المفضّلة لفترة، ولو وجيزة، فضلاً عن
التنغيص الناجم عن الألم في حد ذاته. لكن التشنج، المزعج في أفضل الأحوال
والمؤلم في أسوئها، لا يطال الرياضيين فقط، وإن كانوا أكثر عرضة من غيرهم.
فالجميع قد يكونون معنيين. والتشنج كناية عن تقلص لاإرادي مفاجئ، يدوم مدة
محدودة، يطال عضلة أو مجموعة عضلات، يقلص حجمها بنسبة 40 إلى 50 في المئة.
ويتيح فهم آليته التسلح ضده، ومكافحته بشكل أكثر فاعلية.


عند الرياضي، يمكن أن يحصل التشنج في أيٍّ من المراحل الأربع الآتية:


1- أثناء الإحماء. لكنها الحالات الأندر. فالإحماء يهدف، أصلاً، إلى تفادي التشنج. لكن، لكي يفي بالغرض، ينبغي أن يكون تدريجياً.
2- خلال الممارسة الرياضية، في حد ذاتها، خصوصاً بدايتها، حيث تتعرض العضلات لضغط مفاجئ وقوي.
3- في نهاية الممارسة الرياضية، أو حال إنتهائها، عندما يبدأ الرياضي في الإحساس بالتعب والإرهاق.
4-
أثناء الإستراحة، وإستعادة القوى لتعويض الجهد المبذول. وهذه المرحلة، على
العموم، تأتي بعد بضع ساعات من إنتهاء التمرين (أو المنافسة)، لاسيّما
أثناء النوم ليلاً. فالجهد يؤدي إلى إمتصاص الماء الموجود بين خلايا
العضلات، ما يفضي بدوره إلى رفع تركيز بعض الأحماض، ومنها حمض الـ"لبنيك"
وحمض الـ"ليمونيك" (أو الـ"سيتريك") في المسام الموجودة بين الخلايا.
وإرتفاع نسبة تلك الأحماض، حتى من دون أي شعور بإجهاد، قد يتسبب في التشنج
بشكل "ميكانيكي"، لا علاقة له بالشعور بالتعب أو الراحة.


- عوامل متعددة:
لكن وجود الأحماض بنسبة تركيز عالية، وحده، لا يكفي للإصابة بالتشنج. فهذا ينجم عن عوامل متعددة، تتمثل في:
-
عدم وجود ماء كافٍ في خلايا العضلات. فأثناء التمرين، أو المنافسة، ينسى
الرياضي إعادة تزويد جسده بالماء. ومن تداعيات هذا النقص المائي، تحديداً،
رفع تركيز الأحماض. لذا، يُستحسن شرب الماء قبيل الجهد، وأثناءه، وبعده.
-
بطبيعة الحال، يؤدي الكحول إلى رفع تركيز تلك الأحماض. فالكحول مادة دخيلة
على الجسد، الذي يسعَى إلى التخلص منها كيميائياً. وتتطلب التفاعلات
الكيميائية إستنزاف الموارد المائية المتاحة، بما فيها بين مسام الخلايا.
وهذا ما يفسر الشعور بعطش شديد، لا يرتوي، لدى متعاطي الكحول. ومن تداعيات
نقص الماء، تعدُّ زيادة تركيز الأحماض أحد أهم عوامل التشنج العضلي.
- فقدان الصوديوم والأملاح المعدنية بسبب التعرُّق. فإن لم يتم تعويضها بسرعة، تصبح "البيئة" ملائمة للتشنج العضلي.


- اقتناء معدات رياضية سيِّئة
النوعية، أو إستخدامها بصورة سيِّئة، لا تتوافق مع طبيعة تركيب الممارس.
فمثلاً، غالباً ما تقضي الأحذية الرياضية غير المختارة بعناية إلى إحداث
تشنجات ليلية. وهذا ينطبق أيضاً على غير الرياضي، إن لبس حذاء ضيقاً أو
غير مطابق لمواصفات قدميه. ومن الأمثلة الأخرى: أن يكون مضرب كرة التنس
قصيراً أكثر من اللزوم، أو طويلاً أكثر من اللزوم، وما إلى ذلك.
-
تأدية حركات غير مدروسة بشكل متكرر، حتى وإن كانت لا تخص الساقين
والقدمين. فالحركات الخاطئة تؤدي إلى الضغط على الطرفين السفليين أيضاً،
ما قد يؤدي إلى تشنجهما، أو أحدهما.
- إهمال الإحماء التدريجي، والدخول
مباشرة في "صلب الموضوع"، ما يفرض بذل جهد مفاجئ، يؤدي بدوره إلى الضغط
على عضلات الرِّجلين، وتهيئة ظروف مثالية للتشنج العضلي.
- عدم إكتمال
اللياقة البدنية. لذا، ينبغي على كل مَن يصبو إلى ممارسة رياضة ما، قبل
البدء، أن يأخذ في الإعتبار إستعداده البدني، وإختيار الرياضة المناسبة
له، والتدرج فيها من دون إستعجال ونفاد صبر.
في أي حال، فإن إجتماع عاملين من تلك المذكورة أعلاه، أو أكثر، ينطوي على إحتمال كبير للإصابة بتشنج عضلي.


ومن النصائح التي يوصي بها الأطباء ممارسي الرياضة، لكي يتفادوا قدر الإمكان التعرض للتشنجات، نشير إلى ما يأتي:


1- قبل الممارسة أو المنافسة الرياضية:


- الإلتزام بفترة إحماء تدريجي من
20 دقيقة. فالإحماء يتيح تهيئة الجسد لتقبل الجهد الآتي، ويحضّر الأعضاء
والأفعال الحيوية المعنية كلها: القلب والدورة الدموية وآلية إفراز
الهرمونات وإيصال كميات السكر اللازمة كطاقة، وطبعاً يهيئ العضلات ويجنبها
التعرض لضغط مباغت.
- إستخدام معدات رياضية وأحذية مناسبة، وعدم التردد
في الإستفسار، لدى الأخصائيين وباعة المحلات المتخصصة، عن المعدات
المناسبة. وعدم التهور في إقتناء المعدات واللوازم والملابس والأحذية. وفي
حال ممارسة رياضة الدراجات، مثلاً، التأكّد من وضع السرج في الإرتفاع
المناسب. وكذلك الحال مع آلات التمرين في الصالات الرياضية، حيث ينبغي
دائماً إختيار الوضع الأكثر إراحة.
- إستباق الإحتياجات المائية، والإكثار من شرب مياه عالية المعدنية، ربّما مع إضافة شيء من السكر تحسباً لفقدان الطاقة.


2- أثناء الممارسة أو المنافسة الرياضية:
-
الإستمرار في شرب الماء، على شكل جرعات صغيرة، لكن متعددة. ويفضل أن يكون
الماء عالي التركيز المعدني. كما يُنصح بإضافة بعض السكر إليه.
- بذل جهد متناسب مع اللياقة البدنية، من دون إجهاد الجسد زائداً على اللزوم.
3- بعد الممارسة أو المنافسة الرياضية:
-
هنا أيضاً، يُستحسن الإستمرار في شرب الماء. وفي هذه المرحلة، يفضل أن
يكون من المياه الغازية، الغنية بـ"بيكربونات الصوديوم". فهذه تَعين على
التخلص من حمض الـ"لبنيك" المتكون جرّاء بذل الجهد، الذي قد يتسبب في تشنج
عضلي.


* ما العمل أثناء التشنج:
في
حال تكرر حالات التشنج، فذلك يعني وجود خلل ما، يستدعي إستشارة الطبيب.
أمّا في الحالات الإعتيادية، فينبغي اتباع الخطوات الآتية أثناء الإصابة
بتشنج، وبعدها:
1- عدم تحريك القدم أو الساق المصابة حركة مفاجئة.
2- تدليك العضلة المصابة بهدوء ونعومة.
3-
شد العضو المصاب تدريجياً، وببطء. فمثلاً، إذا كانت القدم هي المصابة اسحب
طرفها (جهة الأصابع) نحو الداخل. وينبغي أن يكون الشد ثابتاً ومستمراً، ما
يستدعي الإستمرار في الإمساك بأصابع القدم والشد عليها بهدوء. ومن المفيد
أيضاً المشي بضع خطوات على أطراف الأصابع، على سطح بارد.
4- يمكن أيضاً إستخدام مرهم مهدّئ، وتدليك العضلة المصابة به تدليكاً خفيفاً.
5- عدم إستعادة الجهد بسرعة، إنّما إلتزام الراحة لمدة كافية.
6- الإكثار من شرب الماء المعدني، مضافاً إليه السكر.


- التشنج العضلي ليلاً:




يعاني البعض، خاصة المسنين
والحوامل، حالات تشنج عضلي ليلية شديدة الألم. وإن حصلت من وقت إلى آخر،
فلا ضير. لكن تكررها مؤشر إلى حالة مرضية، ينبغي إستشارة الطبيب لتقصيها.
إذ قد تكون ناجمة عن:
- عجز في مستوى أوردة الدم.
- إضطرابات في
الأيض الحيوي، قد تنجم عن الحمل، أو قصور في الجهاز البولي، أو نقص
الصوديوم أو البوتاسيوم (أو كليهما)، أو تناول أدوية تضم مادة
الـ"كورتيزون".
- قصور في وصول الأوكسجين إلى العضلات، مثلاً جراء إلتهاب الشريان الأبهر أو ضيق التنفس.
- حالات "روماتيزم"، كإلتهاب الفقرات، وعرق النسا، وضيق الفقرات القطنية (أسفل العمود الفقري).
- إضطرابات عصبية، و"السكري الكحولي" والعجز الكلوي، والتسمم بالمعادن الثقيلة.
- إصابة في العمود الفقري، أو النخاع الشوكي، أو الدماغ.


* هل ينفع "صابون مرسيليا"؟


دَرَج
بعض الفرنسيين، ممّن يعانون تشنجات عضلية ليلية، على وضع قالب من "صابون
مرسيليا" الأصلي، غير المقلد، مغلف بكيس نايلون، تحت فرش السرير، من جهة
الطرفين السفليين. ويؤكد كثيرون أنّ الوسيلة فاعلة في تقليل التشنجات
ليلاً. ويفسر الباحثون ذلك بأنّ الوصفة التقليدية الأصلية لـ"صابون
مرسيليا" تتضمن مادة الـ"بوتاس". وبما أن بعض أنواع التشنج العضلي ناجمة
عن نقص البوتاسيوم، يُسهم ذلك الصابون في تلافي العجز، من خلال بث أيونات
المعدن أثناء الليل في الوسط المحيط. المعضلة: حتى وإن صح ذلك، كيف يمكن
الحصول على "صابون مرسيليا" أصلي في بلدان منطقتنا؟
أمّا الأدوية
المضادة للتشنج، فثبت أنّ الوحيدة الفاعلة حقاً، هي تلك التي تضم مركب
"كينين". لكن الأخير ينطوي على آثار جانبية سيِّئة محتملة، متعددة وخطيرة،
منها حسّاسية البشرة، وردود فعل سلبية في مستوى الدم والكبد، وإضطراب
البصر، وسماع طنين في الأذن، والمعاناة من الدوار، والصداع، وإضطراب وتيرة
القلب. لذا، لا ينصح بتناولها سوى في حالات قصوى، ولمدة محدودة.










 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! 58

 !!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!! 7nz65756
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
!!! التشنج العضلي.. يصيب الرياضيين والخاملين أيضاً !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  •|.♥.|•الوهن العضلي الوخيم (MYSTHENIA GRAVIS•|. ♥.|•
»  الطيور.. تحبّ التدليك أيضاً
» |••● مرض الارقوت يصيب الحبوب ●••|

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ قسـم الأسـرة ][©][§®¤~ˆ :: التغذية والصحـة-
انتقل الى: