منقول
2012
احتفلت مجموعة بي أم دبليو الشرق الأوسط بنهاية عام 2011 حاصدة أربع جوائز بفضل طرازي M5 والفئة السادسة المكشوفة.
وحصل الجيل الخامس من بي أم دبليو M5 على ثلاثة ألقاب من مجلّتين
رائدتين في قطاع السيارات في المنطقة، إذ منحته مجلّة Wheels جائزتي «أفضل
سيارة لعام 2011» و «أفضل سيارة صالون رياضية لعام 2011»، بينما منحته
مجلّة Evo لقب «أفضل سيارة صالون رياضية لعام 2011».
واستندت هذه الجوائز إلى تجارب محرري هذه المجلات للسيارات الذين اختبروا قيادتها على مرّ الشهور الـ12 المنصرمة.
ولفت آميت بنجامين، محرّر مجلّة Wheels، في تقويمه إلى أن «M5 الجديدة
تحافظ على وعد السيارات الرياضية والصالون على السواء، فهي مريحة في
المدينة وتتسارع بجنون ما إن دست على دواسة الوقود. وهي تتسع لخمسة أشخاص
وأمتعتهم كما أنّها مركبة أنيقة جدّاً للرحلات الطويلة. إنّها سيارة تبرع
في كلّ شيء، ولهذا الـسبب سمّيت بالإجماع أفضل سيارة بالإجمال لعام 2011».
واعتبر فِل ترومانز، نائب رئيس التحرير في مجلّة Evo، أن «الجيل الأخير
من الفئة الخامسة يستحقّ عن جدارة شارة M. وقد لا تبلغ هذه السيارة أقصى
مستويات السرعة كسالفتها، غير أنّ بي أم دبليو M5 تمتاز بإمكانية التحكّم
القصوى بقيادتها والقوة الفائقة، فضلاً عن قيادتها لمسافات أطول من دون
إعادة تعبئة الوقود مقارنة بغيرها من السيارات الرياضية».
ووفقاً لترومانز، فإن 650i (الجيل الثالث من الفئة السادسة المكشوفة)،
« سيارة سريعة وبارعة، وتحلو قيادتها مكشوفة. إنّها أنيقة ومتألّقة وغنية
بخصائص التكنولوجيا، وتستخدم صماماتها الثمانية بتكنولوجيا التوربو
الثنائي لتخطفكم بسرعة البرق بمجرّد لمسة واحدة للوقود، كما أنّها قادرة
على تغيير المسار في شكل مذهل مقارنة بحجمها. ولعلّ النزهة الأروع في هذه
هي على الطريق الساحلية المحاذية للبحر».
وعموماً، تجمع بي أم دبليو M5 الأداء الباهر على الحلبة مع سهولة
الاستخدام، التي نجدها في سيارات الصالون الفاخرة. إنّها سيارة رياضية
عالية الأداء مع أربعة أبواب وخمسة مقاعد، وتستخدم للمرة الأولى محرّك BMW
M المطور حديثاً الذي يتميّز بأدائه العالي وسرعة دورانه المرتفعة مع سعة
4.4 ليتر و8 أسطوانات في شكل V مع نظام التوربو الثنائي. ومع هذه القدرات
وحقن وقود مباشر وتحكّم متغيّر بالصمّامات، يولّد المحرّك 560 حصاناً عند
6000-7000 دورة في الدقيقة مع عزم أقصى مقداره 680 نيوتن متر بدءاً من
1500 دورة في الدقيقة.
ويتمتّع الجيل الثالث من بي أم دبليو الفئة السادسة المكشوفة بتصميم
داخليّ وخارجيّ جديدين، وزُوّد بحزمة من الخصائص التكنولوجية التي تميّزه
عن الطراز السابق. كما أن أداءها الفائق، والرقي، ومتعة القيادة القصوى،
يحدّدان لهذا الطراز اتجاهات جديدة في قطاع السيارات الراقية.
منقول
2012
احتفلت مجموعة بي أم دبليو الشرق الأوسط بنهاية عام 2011 حاصدة أربع جوائز بفضل طرازي M5 والفئة السادسة المكشوفة.
وحصل الجيل الخامس من بي أم دبليو M5 على ثلاثة ألقاب من مجلّتين
رائدتين في قطاع السيارات في المنطقة، إذ منحته مجلّة Wheels جائزتي «أفضل
سيارة لعام 2011» و «أفضل سيارة صالون رياضية لعام 2011»، بينما منحته
مجلّة Evo لقب «أفضل سيارة صالون رياضية لعام 2011».
واستندت هذه الجوائز إلى تجارب محرري هذه المجلات للسيارات الذين اختبروا قيادتها على مرّ الشهور الـ12 المنصرمة.
ولفت آميت بنجامين، محرّر مجلّة Wheels، في تقويمه إلى أن «M5 الجديدة
تحافظ على وعد السيارات الرياضية والصالون على السواء، فهي مريحة في
المدينة وتتسارع بجنون ما إن دست على دواسة الوقود. وهي تتسع لخمسة أشخاص
وأمتعتهم كما أنّها مركبة أنيقة جدّاً للرحلات الطويلة. إنّها سيارة تبرع
في كلّ شيء، ولهذا الـسبب سمّيت بالإجماع أفضل سيارة بالإجمال لعام 2011».
واعتبر فِل ترومانز، نائب رئيس التحرير في مجلّة Evo، أن «الجيل الأخير
من الفئة الخامسة يستحقّ عن جدارة شارة M. وقد لا تبلغ هذه السيارة أقصى
مستويات السرعة كسالفتها، غير أنّ بي أم دبليو M5 تمتاز بإمكانية التحكّم
القصوى بقيادتها والقوة الفائقة، فضلاً عن قيادتها لمسافات أطول من دون
إعادة تعبئة الوقود مقارنة بغيرها من السيارات الرياضية».
ووفقاً لترومانز، فإن 650i (الجيل الثالث من الفئة السادسة المكشوفة)،
« سيارة سريعة وبارعة، وتحلو قيادتها مكشوفة. إنّها أنيقة ومتألّقة وغنية
بخصائص التكنولوجيا، وتستخدم صماماتها الثمانية بتكنولوجيا التوربو
الثنائي لتخطفكم بسرعة البرق بمجرّد لمسة واحدة للوقود، كما أنّها قادرة
على تغيير المسار في شكل مذهل مقارنة بحجمها. ولعلّ النزهة الأروع في هذه
هي على الطريق الساحلية المحاذية للبحر».
وعموماً، تجمع بي أم دبليو M5 الأداء الباهر على الحلبة مع سهولة
الاستخدام، التي نجدها في سيارات الصالون الفاخرة. إنّها سيارة رياضية
عالية الأداء مع أربعة أبواب وخمسة مقاعد، وتستخدم للمرة الأولى محرّك BMW
M المطور حديثاً الذي يتميّز بأدائه العالي وسرعة دورانه المرتفعة مع سعة
4.4 ليتر و8 أسطوانات في شكل V مع نظام التوربو الثنائي. ومع هذه القدرات
وحقن وقود مباشر وتحكّم متغيّر بالصمّامات، يولّد المحرّك 560 حصاناً عند
6000-7000 دورة في الدقيقة مع عزم أقصى مقداره 680 نيوتن متر بدءاً من
1500 دورة في الدقيقة.
ويتمتّع الجيل الثالث من بي أم دبليو الفئة السادسة المكشوفة بتصميم
داخليّ وخارجيّ جديدين، وزُوّد بحزمة من الخصائص التكنولوجية التي تميّزه
عن الطراز السابق. كما أن أداءها الفائق، والرقي، ومتعة القيادة القصوى،
يحدّدان لهذا الطراز اتجاهات جديدة في قطاع السيارات الراقية.