منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  سلوكيات طفلك بمنزلك .. كيف التحكم بها؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 سلوكيات طفلك بمنزلك .. كيف التحكم بها؟؟؟ 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 سلوكيات طفلك بمنزلك .. كيف التحكم بها؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: سلوكيات طفلك بمنزلك .. كيف التحكم بها؟؟؟    سلوكيات طفلك بمنزلك .. كيف التحكم بها؟؟؟ I_icon_minitimeالجمعة 23 ديسمبر - 23:33

مة
قواعد محدّدة تنظّم سلوكيات الطفل في المنزل، تشمل: تحديد وقت النوم
وكيفية قضاء الوقت أمام شاشة الكومبيوتر والخروج مع الأصدقاء والمشاركة في
الأعمال المنزلية. وتبيّن، في هذا الإطار، الأبحاث الصادرة عن "جمعية
إرشاد الأسرة والطفل" في كنداChild And Family Counselling Association
(CAFCA) أن إشراك الطفل في وضع قواعد سير الحياة في المنزل يؤدي إلى زيادة
التزامه بها وعدم إذعانه لها، ابتداءً من مرحلته العمرية المبكرة والتي
تبدأ من سنّ 4 أعوام. وتبيّن نتائجها أنّه كلّما كبر الطفل، يصبح لزاماً
على الوالدين إعادة النظر في هذه القواعد وتعديلها لتكون أكثر ملاءمة
للتغيّرات البدنية والنفسية والبدنية التي تطرأ عليه.

"اخوتي" تطّلع من التربوية حنان أمير حكيم على أهم القواعد التي تنظّم سلوكيات الطفل في المنزل:

1- موعد النوم
يختلف
موعد النوم أيّام المدرسة عن العطلات، ولكنّ يجدر بالوالدين البعد عن
إيداع هذا الأخير مفتوحاً أثناء الإجازات لأن الطفل يحتاج إلى أخذ قسط
كافٍ من النوم من أجل اكتمال عملية النمو السليمة لجسده وعقله. ويؤكّد
خبراء الطفولة، في هذا الشأن، أن الثامنة مساءً يعدّ الوقت الأنسب لنوم
الطفل أيام المدرسة، فيما أن العاشرة مساءً لهو الأنسب في أيام العطلات.
ويقدّم الخبراء في مركز حياة الطفل في الولايات المتحدة الأميركية من هذا
المنطلق، مجموعة من النصائح التي تساعد الوالدين على تنظيم سلوكيات النوم
لدى طفلهما، أبرزها:

1-
إجراء اجتماع عائلي لمناقشة المواعيد الجديدة للنوم في فترات المدرسة
والعطلات، مع مراعاة مشاركة الطفل في أي تغيير يطرأ على هذا النظام.
2-
إقناع الطفل بأن ذهابه إلى فراشه مبكراً يزيد من نشاطه وحيويته في الصباح،
كما من تركيزه واستيعابه للمواد التي يدرسها ما يجعله يتفوّق ويتميّز.
3-
مكافأة الطفل في نهاية كل أسبوع على التزامه بالوقت المحدّد لنومه، ولا
يشترط في هذا الإطار أن تكون المكافأة مادية بل غالباً ما يسعد الطفل
بشعور الرضى من ذويه أو كلمات التشجيع والثناء عليه أمام الآخرين.
4-
تهيئة الطفل للنوم في الموعد المحدّد له عبر إطفاء إضاءة غرفة نومه وتهدئة
إنارة المنزل بالكامل والتأكّد من عدم وجود أي مصدر إزعاج له كالهاتف أو
التلفاز، وذلك تلافياً لإشعاره بأنّه أوّل من ذهب للنوم، وبالتالي تسلّل
صورة من التمييز وعدم الرغبة في النوم إليه.
5-
في حال تأخّر الطفل عن موعد نومه المحدّد، يجدر بالأم عقابه في اليوم
التالي بالنوم أبكر من الميعاد الطبيعي له ما سيكون له أعمق التأثير عليه،
إذ سيعجّل من ذهابه إلى فراشه لأنه لا يرغب في تبكير موعد نومه.

2- الوقت المخصّص للكومبيوتر
ممّا لا شك فيه أن تقنين الوقت الذي يقضيه الطفل أمام شاشة الكومبيوتر يساعد على:
- توزيع وقته على الأعمال الأخرى كالمشاركة في الأعمال المنزلية أو ممارسة الرياضة أو اللعب مع إخوانه.
- تفادي المشكلات التي قد تنتج عن عدم إتاحته الفرصة لإخوانه لقضاء بعض الوقت أمام الكومبيوتر والاستحواذ عليه بمفرده.
- الحفاظ على صحّته، إذ أن قضاء معظم الوقت أمامه قد يصيب الطفل بضعف النظر والصداع والتوتر والعصبية على المدى البعيد.
-
تعزيز علاقاته الاجتماعية مع أسرته وأصدقائه، إذ يؤكد الباحثون أن كثرة
استهلاك وقت الطفل أمام الكومبيوتر يحدّ من علاقاته بالآخرين ويصيبه
بالعزلة والانطواء مع من حوله، ما يؤثر سلباً على تكوين شخصيته. ويطرح
باحثو جمعية تطوير الطفل في أميركاThe Child Development Association
(CDA) في هذا الشأن مجموعة من النصائح، أبرزها:
يجدر بالوالدين تحديد المكان المناسب لجهاز الكومبيوتر في المنزل، ويفضّل أن يوضع في مكان عام ومفتوح كي تسهل مراقبته.

مشاركة
الطفل اختيار ألعابه الإلكترونية، إذ تميل الغالبية إلى ممارسة ألعاب
العنف والقتال ما يؤثر سلباً على سلوكها ويجعلها أكثر حدّة مع من حولها
بمرور الوقت.
مراقبة
استخدام الطفل لمواقع التواصل الاجتماعية والتي يختلط من خلالها بثقافات
قد تؤثر على تكوين شخصيته وتغيّر من مفاهيمه بما يتعارض مع عادات وقيم
مجتمعه. وفي هذا الإطار، ينصح الخبراء أن يقترح الوالدان على طفلهما
استخدام تلك المواقع في التخاطب مع أصدقاء يعرفهم بدلاً من أن يتحدث مع
أشخاص قد يدّعون عكس ما هم عليه.
تخصيص جزء من وقت الوالدين لإبداء ملاحظاتهما على تطوّر مهارات طفلهما.

3-خروج الطفل بمفرده مع أصدقائه
من
المعروف أن الآباء يحرصون دائماً على حماية أطفالهم من المخاطر خارج
المنزل، ما يدفع بعضهم إلى رفض فكرة خروج أطفالهم بمفردهم مع أصدقائهم.
ولكن، ينصح الخبراء بإتاحة الفرصة المناسبة التي يتحمّل فيها الصغير
المسؤولية ابتداءً من سن العاشرة، وفقاً لمجموعة من القواعد الصارمة،
أهمها:

التأكّد
تماماً من المكان الذي سيذهب إليه الصغير، فإذا أراد على سبيل المثال أن
يزور أحد أصدقائه المجاورين للمنزل، فمن الأفضل أن يهاتف أحد الوالدين
أفراد أسرة الصديق وإعلامهم بأن طفله في الطريق إليهم، مع الطلب بإعلامه
حال وصوله ومغادرته.

تحديد
موعد محدّد لعودة الطفل إلى المنزل لا ينبغي التأخّر عنه. وفي حال تأخره
عن الموعد المحدّد، يجدر الاتصال به وإبداء الأسباب التي أدّت إلى التأخير.
مناقشة
الطفل في عدم التزامه بالقواعد المحدّدة له من قبل والديه ومعاقبته بعدم
السماح بالخروج مرّة أخرى مع أصدقائه على الأقل في الوقت الحالي، ما يجعله
يدرك أن والديه يعنيان ما يقولانه تماماً ويحذر من خرق القواعد مرّة أخرى.
التأكد من الأصدقاء الذين يخرج معهم لتأثير سلوكيات الأصدقاء على بعضهم البعض.

4- المشاركة في الأعمال المنزلية
لا
يوجد سبب يمنع الطفل من أن يشارك في تنظيم غرفته وألعابه خصوصاً إذا تسبّب
في إلحاق الفوضى بها. وقد تجد الكثير من الأمهات أنه من الأسهل والأسرع أن
تقوم بترتيب غرفة طفلها بدلاً من توجيهه في ذلك، ما يفاقم مشكلة عدم
مشاركة الأطفال في أعمال المنزل حتى مرحلة المراهقة. ويرى خبراء الطفولة
أن كلّ ما يحتاجه الطفل هو أن يعرف أن مهمّة تنظيم المنزل لا تقتصر على
الكبار فقط، وأنه بإمكانه إنجازها والمساعدة فيها. وثمة عوامل تساعد الأم
في كيفية تعليم أطفالها ترتيب غرفتهم والمشاركة في أعمال المنزل، أهمها:

تقسيم المهام الموكلة للطفل إلى أجزاء صغيرة تسهّل عليه القيام بها.
تحديد
المهمة الموكلة إليه بشكل واضح، إذ أن مفاهيم الأطفال تختلف عن الكبار،
فبدلاً من أن تقوم الأم بتوجيه طفلها بقولها له: "نظّم غرفة ألعابك"،
يمكنها استبدال العبارة الأخيرة بـ "ضع من فضلك كل هذه الألعاب في هذا
الصندوق".

لا ينبغي استعجال الأطفال في إنجاز مهام تنظيم المنزل إذ تختلف قدرتهم في هذا المجال عن الكبار.
يجدر
بالوالدين التحاور مع طفليهما لتوضيح أهمية النظافة على الصحة النفسية
والبدنية للجسم، فضلاً عن أن الحركة المبذولة في ترتيب المنزل تعدّ نشاطاً
بدنياً يزيد من لياقة الجسم وكفاءته.
ينبغي مكافأته كل فترة على ما يقوم به من أعمال منزلية، كما يجب عدم توبيخه أمام إخوانه أو أقرانه في حال تقصيره في أداء مهامه.

............................................

اتمنى ان لا اكون اطلة عليكم لكن موضوع اعجبني عند بحثي واحببت نقله لكم لتعم الفائدة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
سلوكيات طفلك بمنزلك .. كيف التحكم بها؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  سلوكيات مرفوضة في شهر رمضان
»  سلوكيات خاطئة فى صلاة التراويح
»  :#:#: التحكم بحجم القلب عند الافاعي :#:#/

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ قسـم الأسـرة ][©][§®¤~ˆ :: الطفل والطفولـة-
انتقل الى: