منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  الصوم بعد رمضان .. صيام ستة أيام من شوال ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 الصوم بعد رمضان .. صيام ستة أيام من شوال ... 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 الصوم بعد رمضان .. صيام ستة أيام من شوال ... Empty
مُساهمةموضوع: الصوم بعد رمضان .. صيام ستة أيام من شوال ...    الصوم بعد رمضان .. صيام ستة أيام من شوال ... I_icon_minitimeالأربعاء 31 أغسطس - 16:33

بِـسْـمِ اللَّهِ الـرَّحْـمَـنِ الـرَّحِـيـمِ


الـسَّلَـامُ عَـلَـيْـكُـمْ وَرَحْـمَـةُ اللَّهِ وَبَـرَكَـاتُـهُ




إِنَ
الحَمدَ لله نَحْمَدَه وُنَسْتعِينَ بهْ ونَسْتغفرَه ، ونَعوُذُ بالله
مِنْ شِروُر أنْفْسِنا ومِن سَيئاتِ أعْمَالِنا ، مَنْ يُهدِه الله فلا
مُضِل لَه ، ومَنْ يُضلِل فَلا هَادى له ، وأشهَدُ أنَ لا إله إلا الله
وَحْده لا شريك له ، وأشهد أن مُحَمَداً عَبدُه وَرَسُوُله .. اللهم صَلِّ
وسَلِم وبَارِك عَلى عَبدِك ورَسُولك مُحَمَد وعَلى آله وصَحْبِه
أجْمَعينْ ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بإحْسَان إلى يَوُمِ الدِينْ وسَلِم
تسْليمَاً كَثيراً .. أمْا بَعد ...




[center]الصوم بعد رمضان ..



صيام ستة أيام من شوال ...



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



أيها المسلمون: تقبل اللهم مني
ومنكم، أسأل الله -جل وتعالى- أن يجعلني وإياكم وجميع إخواننا المسلمين من
المقبولين، ممن تقبل الله صيامهم وقيامهم وكانوا من عتقاءه من النار.


أيها المسلمون: إن هذا اليوم يوم عظيم
من أيام المسلمين، يوم كله بر وإحسان خرج المسلمون إلى مصليات الأعياد
متطهرين مكبرين شكراً لله تعالى على إتمام شهر الصيام، وعونه على القيام.
لقد حضر المسلمون وقصدوا مصلاهم وقد أدوا زكاة فطرهم للفقراء والمساكين
فرحين مكبرين مهللين،

الله اكبر الله اكبر لا اله إلا الله، والله اكبر الله اكبر والله
الحمد. الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بكرةً وأصيلاً.


أيها المسلمون: إن هذا يوم توّج الله به الصيام وأجزل فيه للصائمين والقائمين جوائز البر والإكرام. قال الله تعالى: {وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [(185) سورة البقرة]
وها أنتم قد أكملتم بفضل الله صيام شهركم، وجئتم إلى مصلاكم تكبرون الله،
على ما هداكم إليه من دين قويم، وصراط مستقيم، وصيام وقيام، وشريعة ونظام،
وقد خرجتم إلى صلاة العيد وقلوبكم قد امتلأت به فرحاً وسروراً، وألسنتكم
تلهج بالذكر والدعاء، تسألون ربكم أن يتقبل عملكم، وأن يتجاوز عنكم، وأن
يعيد عليكم مثل هذا اليوم، وأنتم في خير وإحسان، وأمن وإيمان، واجتماع على
الحق وابتعاد عن الباطل.


معاشر المسلمين: لقد خاطب الله المكلفين بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [(183) سورة البقرة].
لقد استطعت أخي المسلم أن تمتنع عن المباحات والطيبات، تركت الماء الزلال
الحلال، وتركت الطعام الطيب اللذيذ، تركت شهواتك طاعة لأمر ربك، فهل يليق
بمن منع نفسه من الحلال طاعة لله أن يرتكب بعد رمضان الحرام، أبداً ى يليق
لذلك قال ربنا: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}. حُقَّ للمؤمن الذي شرح الله صدره للعمل الصالح أن يفرح بما أنعم الله عليه به من توفيق {قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} [(58) سورة يونس].


الله اكبر الله اكبر لا اله إلا الله، والله اكبر الله اكبر والله الحمد.


اعلموا معاشر المسلمين أن الله تعالى لم يأمركم بالعبادة لاحتياجه
إليكم، فهو سبحانه غني عن العالمين وإنما أمركم بما أمركم به لاحتياجكم
إليه، وقيام مصالحكم الدينية والدنيوية عليه، فاعبدوه واشكروه، وحافظوا على
الصلاة، فلا دين بلا صلاة، واجتنبوا المحرمات فإنه لو كان فيها خير لكم
ما حرمها الله عليكم، فهو الجواد الكريم، وإنما حرّم عليكم ما فيه ضرركم
ديناً ودنيا، رحمة بكم، فاتقوا الله وتمتعوا بما أباح لكم من الطيبات
واشكروه عليها فإن الشكر سبب لدوام النعم وعدم شكرها سبب لزوالها.


عباد الله: إن شهر رمضان تولى وأنسلخ
بما فيه شاهداً مصدقاً على المحسن بإحسانه، وعلى المسيء بإساءته فعلى من
منَّ الله عليه بالتوفيق فيه وتاب إلى الله وأناب وصام وقام أن يحافظ على
هذه الدرجة الطيبة ويزداد في الخيرات، فطوبى له هذا العيد السعيد الذي
يباهي الله به ملائكته ويشهدهم أنه غفر لعبده في هذا اليوم، وعلى المسيء
الذي فرّط في موسم خصبٍ لا يُعوّض، أن يتوب إلى الله ويبادر فإن الله يقبل
توبة عبده ما لم يغرغر.


أيها المسلمون: أن الله -جل وتعالى- شرع
لنا في هذا اليوم شرائع كثيرة ومن ذلك، الفرحة بيوم العيد، ولكنه الفرح
الشرعي الذي لا يدعو إلى أشر، ولا يجر إلى خيلاء وكبر وبطر، فرح لا إسراف
فيه ولا تبذير: {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا} [(27) سورة الإسراء] فـرح لا تَهتّك فيه ولا تبرج، ولا تزين ولا تعطر للمرأة أمام الرجال الأجانب: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [(33) سورة الأحزاب]
فرح لا اختلاط فيه، ولا استماع للغناء المشجع على الزنا وعلى الحب والخنا،
ولا آلة زمر أو لهو أو طرب يقول الرسول فيما يرويه البخاري في صحيحه: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)) فرح لا غفلة فيه، ولا إضاعة للصلوات، ولا نظر فيه إلى المحرمات {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ} [(30) سورة النــور] فرح لا إقبال فيه على العصيان ونسيان ما كان في رمضان.


كنتم بالأمس في شهر رمضان شهر البركات والخيرات، شهر مضاعفة الأعمال
والحسنات، تصومون نهاره وتقومون ما تيسر لكم من ليله، وتتقربون إلى ربكم
سبحانه بفعل الطاعات، وهجر المباح من الشهوات، وترك السيئات الموبقات، ثم
مضت تلك الأيام وقطعتم مرحلة من مراحل العمر، والعمل بالختام، فمن أحسن
فليحمد الله وليواصل الإحسان بالإحسان، ومن أساء فليتب إلى الله وليصلح
العمل ما دام في وقت الإمكان.


تمر بنا الأيام تترى وإنما *** نساق إلى الآجال والعين تنظر
فلا عائد ذلك الشباب الذي مضى *** ولا زائل ذاك الشيب المكدر


إن هذه الليالي والأيام، والشهور والأعوام، كلها مقادير الآجال،
ومواقيت الأعمال، ثم تنقضي سريعاً وتمضي جميعاً، والذي أوجدها وابتدعها باق
لا يزول، ودائم لا يحول، هو في جميع الأوقات إله واحد، ولأعمال عباده رقيب
مشاهد. قيل لبشر الحافي: إن قوماً يتعبدون الله في رمضان فإذا انسلخ تركوا، قال: بئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان.


عباد الله: إن نهج الهدى لا يتحدد
بزمان، وعبادة الرب وطاعته ليست مقصورة على رمضان، بل لا ينقطع مؤمن من
صالح العمل إلا بحلول الأجل، فإن في استدامة الطاعة وامتداد زمانها نعيماً
للصالحين، وقرة أعين الفالحين، يعمرون بها الزمان، ويملئون لحظاته بما تيسر
لهم من خصال الإيمان، التي يثقل بها الميزان، ويتجمل بها الديوان، وفي
الحديث قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ)).


واعلموا رحمكم الله أن لقبول العمل علامات، وللكذب في التوبة
والإنابة أمارات، فمن علامة قبول الحسنة فعل الحسنة بعدها، ومن علامة
السيئة السيئة بعدها، فأتبِعوا الحسنات بالحسنات تكن علامة على قبولها،
وتكميلاً لها وتوطيناً للنفس عليها، حتى تصبح من سجاياها وكرم خصالها،
وأتبعوا السيئات بالحسنات تكن كفارة لها، ووقاية من خطرها وضررها {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ} [(114) سورة هود]، وفي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسن)). فاتقوا الله عباد الله في سائر أيامكم، وراقبوه في جميع لحظاتكم، وتقربوا إليه بصالح أعمالكم.


الله أكبر كلما صام صائم وأفطر، الله أكبر كلما لاح صباح عيد وأسفر،
الله أكبر كلما سطع برق وأنور، وكلما أرعد سحاب وأمطر، والحمد لله الذي
سهّل لعباده عبادته ويسر، ووفّاهم أجورهم من خزائن جوده فأوفر، ومنَّ عليهم
بأعياد تعود عليهم بالخيرات والبركات وتتكرر، والحمد لله الذي تابع بين
مواسم العبادة لتشييد الأوقات بالطاعة وتعمر، فما انقضى شهر الصيام حتى
أعقبه بشهور حج بيت الله المطهر، نحمده على نعمه التي لا تحصى ولا تحصر،
ونشكره على فضله وإحسانه، وحُقّ له أن يشكر.


عباد الله، اتقوا الله تعالى وأنيبوا إليه، فإن الله لا يقبل الحسنات ولا يقيل العثرات إلا من المتقين قال الله تعالى: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [(27) سورة المائدة].


الله اكبر الله اكبر لا اله إلا الله، والله اكبر الله اكبر ولله الحمد. الله أكبر كبيراً


أيها المسلمون: أوصيكم جميعاً رجالاً ونساءً ونفسي المقصرة بوصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ جعل يقول وهو يجود بنفسه: ((الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم))،
وذلك لأن الصلاة عمود الإسلام وثاني أركانه وآخر ما يبقى منه، لقد كنتم من
المصلين ومن روّاد المساجد طيلة شهر رمضان فواصلوا هذا الخير، الصلاة هي
الناهية عن الفحشاء والمنكر، ولا دين ولا إسلام لمن تركها أقيموها جماعة في
بيوت الله وفي أوقاتها التي كتبها الله وعلى الصورة والهيئة التي سنها
رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. فالصلاة شأنها عظيم في هذا الدين وقد حكم
الله ورسوله على تاركها ومضيعها بأنه كافر مشرك وأن له الويل في الدنيا
والآخرة قال الله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ
الْمُشْرِكِينَ} [(31) سورة الروم] وقال تعالى: {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ} [(4) سورة الماعون] وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)).


وأوصيكم أيضاً بصيام ستة أيام من شوال:

فعن أبي أيوب الأنصاري -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قال:

((من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر)) [رواه مسلم].



وفي معاودة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة:
- منها أن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله، كما سبق الحديث.
- ومنها أن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل المفروضة وبعدها فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص.
- ومنها أن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله إذا تقبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده.
- ومنها أن صيام رمضان يوجب مغفرة الذنوب، والصائمون يوفون أجورهم يوم الفطر فتكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة.


كما أوصي الأخوات بعد تقوى الله -عز وجل- أن يحافظن على الحجاب الكامل
ولا يعرضن أنفسهن للاختلاط مع الرجال في أي موطن، فإن كمال المرأة في
حيائها، فإذا فقدت الحياء فلا قيمة لها. وأن تتنبه الأخت المسلمة للهجمة
الشرسة عليها اليوم من دعاة التحرير الذين يريدون أن يستخدموها وسيلة في جر
المجتمع بأسره إلى مستنقع الهاوية والرذيلة، باسم الحرية، وباسم عمل
المرأة وباسم مساواتها بالرجل، وغيرها من حيل المنافقين.


اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تجعلنا من الذين
قبلت منهم رمضان وأعتقتهم من النيران. اللهم واجعلنا ممن صام رمضان إيماناً
واحتساباً فغفرت له ما تقدم من ذنبه، وممن قام رمضان إيمانا واحتسابا
فغفرت له ما تقدم من ذنبه، وممن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا فغفرت له
ما تقدم من ذنبه. اللهم إنا نسألك أن تفرج عن أمة محمد -صلى الله عليه
وسلم- فرجاً عاجلاً غير آجل، اللهم فرج هم المهمومين ونفس كرب المكروبين،
اللهم اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا. اللهم أعد علينا رمضان
أعواما عديدة وأزمنة مديدة ونحن في أمن وإيمان وبر وإحسان وعلى طاعة
واستقامة يا رب العالمين.
اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كما صليت على
إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما
باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد. سبحان ربك رب العزة عمّا
يصفون وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العلمين. وصلى اللهم وسلم وبارك
على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.



خطبة عيد الفطر 1425هـ

الشيخ/ ناصر بن محمد الأحمد


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
الصوم بعد رمضان .. صيام ستة أيام من شوال ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ~¦♦¦~ صيام 3 أيام من كل شهر هل لابد أن يكون في الأيام البيض ~¦♦¦~
»  فضل صيام 6 ايام من شوال ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
»  شرح الحديث في صيام ثلاثة أيام من كل شهر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: منتدى شهر رمضــان-
انتقل الى: