منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~ 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~ Empty
مُساهمةموضوع: ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~    ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~ I_icon_minitimeالإثنين 25 يوليو - 14:55

 ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~ Q7lxlh69b0v4


 ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~ 04tunisiacafe

و السلام على اشرف المرسلين
اما بعد :
أسعد الله أوقاتكم اخواني ..
أهلا وسهلا بكـل أعضاء وزوار ومشرفي منتدانا الغـالي
 ~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~ Q7lxlh69b0v4


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

1- شعبان شهر ترفع فيه الأعمال:

-
عن أسامة بن زيد -رضي الله عنه- قال: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَمْ
أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنْ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ.
قَالَ: «ذَلِكَ
شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ وَهُوَ شَهْرٌ
تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَأُحِبُّ أَنْ
يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» (رواه أحمد والنسائي، وصححه الألباني).

- المقصود بالأعمال: كل ما صدر عن الإنسان من أقوال وأفعال وأحوال تكتب في صحيفة عمله في جهة الحسنات والسيئات، قال الله -تعالى-: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ . وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة:7-8].

كل الأعمال: قال الله -تعالى-: {وَيَقُولُونَ
يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا
كَبِيرَةً إِلا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ
رَبُّكَ أَحَدًا} [الكهف:49].

أعمال ظاهرة: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ثَكِلَتْكَ
أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى
وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ» (رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني).

أعمال باطنة: قال -صلى الله عليه وسلم-: «أَلا
وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ
وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلا وَهِيَ الْقَلْبُ» (متفق عليه).


2- خطورة الأعمال في الدنيا والآخرة:

قال الله -تعالى-: {وَكُلَّ
إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا . اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى
بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا} [الإسراء:13-14]، وقال -تعالى-: {وَقُلِ
اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ
بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [التوبة:105]، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ» (رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني).

- العمل الصالح وإلا الندم في القبر، وفي الآخرة:

ففي القبر: عن البراء بن عازب -رضي الله عنه- مرفوعًا: «وَيَأْتِيهِ
رَجُلٌ قَبِيحُ الْوَجْهِ، قَبِيحُ الثِّيَابِ، مُنْتِنُ الرِّيحِ،
فَيَقُولُ: أَبْشِرْ بِالَّذِي يَسُوءُكَ، هَذَا يَوْمُكَ الَّذِي كُنْتَ
تُوعَدُ. فَيَقُولُ: مَنْ أَنْتَ؟ فَوَجْهُكَ الْوَجْهُ يَجِيءُ
بِالشَّرِّ، فَيَقُولُ: أَنَا عَمَلُكَ الْخَبِيثُ، فَيَقُولُ: رَبِّ لا
تُقِمِ السَّاعَةَ» (رواه أحمد وأبو داود والحاكم، وصححه الألباني).

- وفي الآخرة: قال الله -تعالى-: {وَهُمْ
يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ
الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ
مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ
مِنْ نَصِيرٍ} [فاطر:37].


3- المبادرة بالتوبة:

- التوبة واجبة: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور:31].

- ترك التوبة ظلم: {وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [الحجرات:11].

- كان سيد الأتقياء -صلى الله عليه وسلم- أكثر الناس طلبًا للتوبة، قال -صلى الله عليه وسلم-: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّي أَتُوبُ فِي الْيَوْمِ إِلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ» (رواه مسلم).


4- المبادرة بالعمل الصالح قبل انتهاء زمن الأعمال:

- لا تنفع الأماني بعد انقضاء زمن الأعمال، قال الله -تعالى-: {حَتَّى
إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ . لَعَلِّي
أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا
وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون:99-100].

- احذر التسويف: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رجل: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ؟ فَقَالَ: «أَنْ
تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأْمُلُ
الْغِنَى، وَلا تُمْهِلَ حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ قُلْتَ:
لِفُلانٍ كَذَا وَلِفُلانٍ كَذَا.. أَلا وَقَدْ كَانَ لِفُلانٍ» (متفق عليه).

- اعمل قبل الفتن: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «بَادِرُوا
بِالأَعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ يُصْبِحُ الرَّجُلُ
مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا وَيُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا
يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنْ الدُّنْيَا» (رواه مسلم).


5- العمل الصالح هو الذي تظفر به في هذه الدنيا:

- العمل الصالح هو الفوز الحقيقي في الدنيا: قال الله -تعالى-: {وَاضْرِبْ
لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ
السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا
تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا .
الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ
الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا} [الكهف:45-46].

- العمل الصالح رفيقك إلى الآخرة: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «يَتْبَعُ
الْمَيِّتَ ثَلاثَةٌ فَيَرْجِعُ اثْنَانِ وَيَبْقَى وَاحِدٌ، يَتْبَعُهُ
أَهْلُهُ وَمَالُهُ وَعَمَلُهُ فَيَرْجِعُ أَهْلُهُ وَمَالُهُ وَيَبْقَى
عَمَلُهُ» (متفق عليه).


6- كثرة طرق الأعمال الصالحة:

- قال الله -تعالى-: {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ}) [البقرة:215]، {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ}.

- وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «الإِيمَانُ
بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ
لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ
وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنْ الإِيمَانِ» (رواه مسلم).

- أنواع من الأعمال الصالحة غير الأركان وأمهات العبادات:

- قراءة القرآن: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ
قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ
بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُول: الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ
وَلاَمٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ» (رواه الترمذي، وصححه الألباني).

-
التسبيح والذكر: قالوا للنبي -صلى الله عليه وسلم-: ذَهَبَ أَهْلُ
الدُّثُورِ بِالأُجُورِ يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي وَيَصُومُونَ كَمَا
نَصُومُ وَيَتَصَدَّقُونَ بِفُضُولِ أَمْوَالِهِمْ. قَالَ: «أَوَ
لَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ مَا تَصَّدَّقُونَ، إِنَّ بِكُلِّ
تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ
صَدَقَةً، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً...» (رواه مسلم).

- المشي إلى المساجد: «قال
-صلى الله عليه وسلم-: أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ
الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ. قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ
اللَّهِ. قَالَ: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ
الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ
فَذَلِكُمْ الرِّبَاطُ » (رواه مسلم).

- إزالة الأذى عن الطريق: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «مَرَّ
رَجُلٌ بِغُصْنِ شَجَرَةٍ عَلَى ظَهْرِ طَرِيقٍ فَقَالَ: وَاللَّهِ
لأُنَحِّيَنَّ هَذَا عَنْ الْمُسْلِمِينَ لا يُؤْذِيهِمْ فَأُدْخِلَ
الْجَنَّةَ» (رواه مسلم).

- الغرس والزرع: قال -صلى الله عليه وسلم-: «مَا
مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا فَيَأْكُلُ مِنْهُ
طَيْرٌ أَوْ إِنْسَانٌ أَوْ بَهِيمَةٌ إِلَّا كَانَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ» (متفق عليه).

- بل أعجب من ذلك! قال -صلى الله عليه وسلم-: «مَا
مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا إِلا كَانَ مَا أُكِلَ مِنْهُ لَهُ
صَدَقَةً وَمَا سُرِقَ مِنْهُ لَهُ صَدَقَةٌ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ مِنْهُ
فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ وَمَا أَكَلَتْ الطَّيْرُ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ وَلا
يَرْزَؤُهُ أَحَدٌ إِلا كَانَ لَهُ صَدَقَةٌ» (رواه مسلم).

- الكلمة الطيبة والبسمة: قال -صلى الله عليه وسلم-: «وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ» (رواه مسلم)، وقال: «لا تَحْقِرَنَّ مِنْ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ» (رواه مسلم).

- الامتناع عن الحرام: عن أبي ذر -رضي الله عنه- قال:«...
قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ ضَعُفْتُ عَنْ بَعْضِ
الْعَمَلِ؟ قَالَ: تَكُفُّ شَرَّكَ عَنْ النَّاسِ فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ
مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ» (رواه مسلم).


7- خاتمة: ليلة النصف من شعبان:

قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «إِذَا
كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يَنْزِلُ اللَّهُ -تَبَارَكَ
وَتَعَالَى- إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَغْفِرُ لِعِبَادِهِ إِلاَّ مَا
كَانَ مِنْ مُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ لأَخِيهِ» (رواه البيهقي، وقال الألباني: صحيح لغيره).

- التحذير من الابتداع في هذه الليلة: "تخصيصها بالقيام - أو يومها بالصيام - أو بصلاة مخصوصة".

فاللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها، وتقبل صالح أعمالنا، وتجاوز عن سيئاتنا.


12-شعبان-1432هـ 13-يوليو-2011 م


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
~¦♦¦~ قبل أن ترفع الأعمال في شعبان (خطبة مقترحة) ~¦♦¦~
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  شهر شعبان... دروس مستفادة - خطبة مقترحة
»  خطوات عملية لنصرة رسول البرية -صلى الله عليه وسلم- (خطبة مقترحة)
»  شهر رجب ليس له فضل خاص ولا يختص بشيء من الأعمال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: منتدى شهر رمضــان-
انتقل الى: