جموع ألسنة وألسن ولسانيات

عن اللسان وجموعه يقول المبرد في الكامل :
هو
اللسان وهي اللسان. فمن ذكّر فجمْعه ألسنة، ونظيره حمار وأحمرة، وفراش
وأفرشة، وإزار وآزرة؛ ومن أنّث قال: لسان وألسن، كما تقول: ذراع وأذرع،
وكراع وأكرع؛ لا تبالي أمضموم الأول كان أو مفتوحاً أو مكسوراً إذا كان
مؤنثاً، ألا ترى أنك تقول: شمال وأشمل ..انتهى كلام المبرد رحمه الله .
ومن جموعه نرى أن أهل اللغة يجمعون اللسان أيضا على اللسانيات ، وأظن أن المقصود من اللسان في هذا الجمع هو اللغة والله أعلم