علي أسامة (لشهب أسامة) المدير العام
الجنـسية : البلد : الجزائر الجنـــس : المتصفح : الهواية : عدد المساهمات : 26932 التقييم : 0 تاريخ التسجيل : 24/10/2008 العمر : 31 الموقع : https://readwithus.yoo7.com/ المزاج : nice توقيع المنتدى + دعاء :
| موضوع: بكالوربا تجريبي...فلسفة الأربعاء 25 مايو - 12:51 | |
| ثانوية ابن محرز الوهراني شعبة : آداب وفلسفة المدة :4 ســـا عالج موضوعا واحدا على الخيار (1) : هل يقود تطور العلوم الى انكــار قيام حقيقة نهائيـــة ؟ ؟
(2) : اذا أفترضنا الأطروحة القائلة ( ان التوافق والإنسجام بين أفراد المجتمع مصدره العادة) وتقرر الدفاع عنها ، فما تفعل ؟ (3) : النص في الواقع إن الدولة هي التي تحتكر مبدئيا السلطة المادية بممارسة الضغط وهي التي تقاضى وتعاقب تحظر القتل و تفرض النظام, نظامها هي أكثر منه النظام الذي يريده مجموع المواطنين. إن لعبة السلطة بالذات تنطوي على عنف تظهره لعبة الجماعات الضاغطة. و لذا يعود للدولة أيضا أن تقرر الحرب شريطة ألا تكون لعبة بأيدي قوى تسيطر عليها. تلك ليست إلا أدني مظاهر ازدواجية الدولة فهي تضمن النظام و تكرس الحرب تدين قتل المواطنين و تفرض قتل العدو تدعي معرفة الخير و الشر وحق تصنيف بين صديق وعدو توحد بسهولة بين قواتها التأديبية وقوى الكون, بين نظام المجتمع القائم و قوى العالم أليست هذه الازدواجية الأخيرة هي التي تبرر التضامن بين السياسي و القدسي ؟ فكما أن القدسي يمارس عنفا على التصور الخيالي ويضمن الامتثال لنظام ما كذلك يظهر ما هو سياسي بمظهر القدرة القدسية بالذات, حتى إن المساس بسلطة الدولة يميل إلي أن يصبح كفرا و أن هذا الميل المتأصل عميقا في نفس الإنسان يترسخ كثيرا عندما تريد السلطة التي تحتكر المقدسات أي السلطة الدينية أن تجعل من السلطة العامة مدافعة عن قيمها الخاصة. و كما أن المجتمع لا يتردد في إخفاء رقابته و سيطرته تحت ستار حريات جذابة ومزعومة كذلك ينكشف العنف الفاضح لحرب تشن على الفقراء باسم سلام الفقراء. إن هذه السيطرة لا تمارس في نطاق الحياة الاجتماعية والدينية أو السياسية فحسب ولا في إطار الأمة وحده. فثمة سيطرات أخرى تمارس. ما من شك أنه قد يتوجب علينا التدقيق عن كثب في هذا الوضع الاجتماعي الصارخ بالعنف الذي هو نظام الرق والذي هو أبعد من أن يكون قد زال في أيامنا.
فرنسوا لوجاندار : المجتمع و العنف
أكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص . ثانوية ابن محرز الوهراني السنة الدراسية 2009/2010 اختبار الفصل الثالث في مادة الفلسفة المستوى نهائي/ الشعبة آداب و فلسفة . عالج موضوعا واحدا على الخيّار
الموضوع الأول:هـل الإبداع فاعلية ذاتيـــة ؟
الموضوع الثاني: اذا أفترضنا الأطروحة القائلة" أن المجتمع هو النموذج والمصدر لكل سلطة أخلاقية " وتقرر الدفاع عن هذه الأطروحة، فما تفعل ؟
الموضوع الثالـث: النص
"المنهج التجريبي هو المنهج المثالي لكنه ليس المنهج الوحيد لاختبار صحة الفروض، فهناك طريقة أخرى غير مباشرة لكنها طريقة علمية أيضا- لاختبار صحتها- و تتلخص في التنبؤ بما يمكن أن يترتب على الفروض من نتائج ، فإن أيدت الملاحظات و الوقائع هذا التنبؤ ، كان الغرض صحيحا، وإلا لزم استبعاده أو تحويله........ والأمثلة على ذلك كثيرة في العلوم الطبيعية التي لا تخضع للتجريب كالفلك والجيولوجيا والتاريخ الطبيعي، فلقد فسر" نيوتن " حركة القمر حول الأرض بأنها تنشأ عن جاذبية الأرض للقمر. و لما كان من المحال أن يجري تجربة للتحقق من صحة هذا الفرض، فقد استخلص من هذا الفرض إحدى نتائجه ، و هي أنه إن كانت تجذب القمر حقا ، لزم أن ينحرف القمر عن مداره (26) قدما تقريبا في الدقيقة. و قد أيدت الملاحظات الفلكية صدق النتيجة. الواقع أن هناك ظروفا كثيرة تحول دون التجريب في علم النفس ، فإذا قدم أحد العلماء فرضا فحواه " أن الأطفال الذين يُِحرمون من عطف أمهاتهم تلتوي شخصياتهم و يتعطل نموهم الاجتماعي و الانفعالي " فمن المحال إجراء تجربة للتحقق من صحة هذا الفرض، و هنا تقوم الملاحظة العلمية مقام التجربة، أي بدلا من التأثير في الأطفال بهذا الأثر السيئ وملاحظة ما ينجم عن ذلك من نتائج. و يكون ذلك بملاحظة مجموعة من الناس ظهرت لديهم هذه النتيجة من قبل".
د/ أحمد عزت راجح المطلوب: أكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص. | |
|