منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer
مواضيع مماثلة

 

  درس عن النفاق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 درس عن النفاق 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 درس عن النفاق Empty
مُساهمةموضوع: درس عن النفاق    درس عن النفاق I_icon_minitimeالجمعة 12 أكتوبر - 16:03



بسم الله الرحمن الرحيم



درس عن النفاق



أخوتي في الله هذه نصيحة لله تعالى كثير مانرى أو نسمع
عن المنافقين ولأكن مانعرف ماهية صفاتهم وربما نكون مثلهم ولا نعلم ألانه
لانعرف صفاتهم ولأكن بينها لنا الحبيب المحبوب الصادق المصدوق في وصفهم
والتحذير منهم كي لا نقع في دائرة المنافقين حدثنا أبو إسحاق؛ أنه سمع زيد
بن أرقم يقول:
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، أصاب
الناس فيه شدة. فقال عبدالله بن أبي لأصحابه: لا تنفقوا على من عند رسول
الله صلى الله عليه وسلم حتى ينفضوا من حوله. قال زهير وهي قراءة من خفض
حوله.
وقال: لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل. قال: فأتيت
النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته بذلك. فأرسل إلى عبدالله بن أبي فسأله
فاجتهد يمينه ما فعل. فقال: كذب زيد رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال
فوقع في نفسي مما قالوه شدة. حتى أنزل الله تصديقي: إذا جاءك المنافقون.
قال ثم دعاهم النبي صلى الله عليه وسلم ليستغفر لهم. قال فلووا رؤوسهم.
وقوله: كأنهم خشب مسندة. وقال: كانوا رجالا أجمل شئ.و عن ابن عمر، قال:
لما
توفي عبدالله بن أبي، ابن سلول، جاء ابنه، عبدالله بن عبدالله إلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم. فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه. فأعطاه. ثم
سأله أن يصلي عليه. فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه. فقام
عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: يا رسول الله! أتصلي
عليه وقد نهاك الله أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنما
خيرني الله فقال: استغفر لهم أو لا تستغفر لهم. إن تستغفر لهم سبعين مرة.
وسأزيده على سبعين"
قال: إنه منافق. فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه
وسلم. فأنزل الله عز وجل: {ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على
قبره} [9 /التوبة /84]. حدثنا محمد بن المثنى وعبيدالله بن سعيد. قالا:
حدثنا يحيى (وهو القطان) عن عبيدالله، بهذا الإسناد، نحوه. وزاد: قال فترك
الصلاة عليهم. يعني هذا الحديث بأنه لايجوز الصلاة على المنافقين
والمنافقين أخطر على الإسلام من المشركين ألانه المشركين تعرفهُ أنهُ مشرك
والاكن كيف تعرف المنافق أذا حائك بزي الإيمان لا تعرفه هل هو مؤمن أم غير
ذالك حدثنا شعبة عن عدي (وهو ابن ثابت) قال: سمعت عبدالله بن يزيد يحدث عن
زيد بن ثابت؛
أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى أحد. فرجع ناس ممن
كان معه. فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فيهم فرقتين. قال بعضهم:
نقتلهم. وقال بعضهم: لا. فنزلت: فما لكم في المنافقين فئتين [4 /النساء
/88]. عن أبي سعيد الخدري؛
أن رجالا من المنافقين، في عهد رسول الله صلى
الله عليه وسلم، كانوا إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا
عنه. وفرحوا بمقعدهم خلاف رسول الله صلى الله عليه وسلم. فإذا قدم النبي
صلى الله عليه وسلم اعتذروا إليه. وحلفوا. وأحبوا أن يحمدوا بما لم يفعلوا.
فنزلت: {لا تحسبن الذين فرحوا بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب} [3 /آل عمران /188].هذه الصفة نراها في
بعضنا يحبون أن يحمدوا هم لا يخرجون مع ولامع ألصحابه وكانوا يختبئون حتى
يذهب المسلمون إلى الغزو عندما يأتون يخرجون لي رآهم محمد صلى الله عليه
وسلم ويراهم الناس حتى يحمدوا ويئخذو من الغنائم حدثنا زهير بن حرب وهارون
بن عبدالله (واللفظ لزهير). قالا: حدثنا حجاج بن محمد عن ابن جريج. أخبرني
ابن أبي مليكة؛ أن حميد بن عبدالرحمن بن عوف أخبره؛
أن مروان قال: اذهب.
يا رافع! (لبوابه) إلى ابن عباس فقل: لئن كان كل امرئ منا فرح بما أتى،
وأحب أن يحمد بما لم يفعل، معذبا، لنعذبن أجمعون. فقال ابن عباس: ما لكم
ولهذه الآية؟ إنما أنزلت هذه الآية في أهل الكتاب. ثم تلا ابن عباس: {وإذ
أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا يكتمونه} [3 /آل
عمران /187] هذه الآية. وتلا ابن عباس: {لا يحسبن الذين يفرحون بما أتوا
ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا} [3 /آل عمران /188]. وقال ابن عباس: سألهم
النبي صلى الله عليه وسلم عن شيء فكتموه إياه. وأخبروه بغيره. فخرجوا قد
أروه أن قد أخبروه بما سألهم عنه. واستحمدوا بذلك إليه. وفرحوا بما أتوا،
من كتمانهم إياه، ما سألهم عنه.

[center]
(2779) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أسود بن عامر. حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة، عن أبي نضرة، عن قيس قال:
قلت
لعمار: أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي، أرأيا رأيتموه أو شيئا
عهده إليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ما عهد إلينا رسول الله
صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس كافة. ولكن حذيفة أخبرني عن
النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم "في أصحابي
اثنا عشر منافقا. فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط.
ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة" لم أحفظ ما قال شعبة فيهم.
10 -
(2779) حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار (واللفظ لابن المثنى). قالا:
حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن قتادة، عن أبي نضرة، عن قيس بن عباد،
قال:
قلنا لعمار: أرأيت قتالكم، أرأيا رأيتموه؟ فإن الرأي يخطئ ويصيب.
أو عهدا عهده إليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ما عهد إلينا رسول
الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس كافة. وقال: إن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال "إن في أمتي". قال شعبة: وأحسبه قال: حدثني
حذيفة.
وقال غندر: أراه قال "في أمتي اثنا عشر منافقا لا يدخلون الجنة،
ولا يجدون ريحها، حتى يلج الجمل في سم الخياط. ثمانية منهم تكفيكهم
الدبيلة. سراج من النار يظهر في أكتافهم. حتى ينجم من صدورهم".
11 - (2779) حدثنا زهير بن حرب. حدثنا أبو أحمد الكوفي. حدثنا الوليد بن جميع. حدثنا أبو الطفيل قال:
كان
بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس. فقال: أنشدك
بالله! كم كان أصحاب العقبة؟ قال فقال له القوم: أخبره إذ سألك. قال: كنا
نخبر أنهم أربعة عشر. فإن كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر. وأشهد بالله أن
اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد. وعذر
ثلاثة. قالوا: ما سمعنا منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا علمنا بما
أراد القوم. وقد كان في حرة فمشى فقال "إن الماء قليل. فلا يسبقني إليه
أحد" فوجد قوما قد سبقوه. فلعنهم يومئذ.
12 - (2880) حدثنا عبيدالله بن معاذ العنبري. حدثنا أبي. حدثنا قرة بن خالد عن أبي الزبير، عن جابر بن عبدالله، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من يصعد الثنية، ثنية المرار، فإنه يحط عنه ما حط عن بني إسرائيل".
قال
فكان أول من صعدها خيلنا، خيل بني الخزرج. ثم تتام الناس. فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم "وكلكم مغفور له، إلا صاحب الجمل الأحمر" فأتيناه فقلنا
له: تعال: يستغفر لك رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: والله! لأن أجد
ضالتي أحب إلي من أن يستغفر لي صاحبكم. قال وكان الرجل ينشد ضالة له.
13
- (2880) وحدثناه يحيى بن حبيب الحارثي. حدثنا خالد بن الحارث. حدثنا قرة.
حدثنا أبو الزبير عن جابر بن عبدالله. قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم "من يصعد ثنية المرار أو المرار" بمثل حديث معاذ. غير أنه قال: وإذا
هو أعرابي جاء ينشد ضالة له.
14 - (2781) حدثني محمد بن رافع. حدثنا أبو النضر. حدثنا سليمان (وهو ابن المغيرة) عن ثابت، عن أنس بن مالك. قال:
كان
منا رجل من بني النجار. قد قرأ البقرة وآل عمران. وكان يكتب لرسول الله
صلى الله عليه وسلم. فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب. قال فرفعوه. قالوا:
هذا قد كان يكتب لمحمد. فأعجبوا به. فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم.
فحفروا له فواروه. فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها. ثم عادوا فحفروا له.
فواروه. فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها. ثم عادوا فحفروا له. فواروه.
فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها. فتركوه منبوذا.
15 - (2782) حدثني أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا حفص (يعني ابن غياث) عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر؛
أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم من سفر. فلما كان قرب المدينة هاجت ريح
شديدة تكاد أن تدفن الراكب. فزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
"بعثت هذه الريح لموت منافق" فلما قدم المدينة، فإذا منافق عظيم، من
المنافقين، قد مات.
16 - (2783) حدثني عباس بن عبدالعظيم العنبري. حدثنا
أبو محمد، النضر بن محمد بن موسى اليمامي. حدثنا عكرمة. حدثنا إياس. حدثني
أبي. قال:
عدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا موعوكا. قال
فوضعت يدي عليه فقلت: والله! ما رأيت كاليوم رجلا أشد حرا. فقال نبي الله
صلى الله عليه وسلم "ألا أخبركم بأشد حرا منه يوم القيامة؟ هذينك الرجلين
الراكبين المقفيين" لرجلين حينئذ من أصحابه.
17 - (2784) حدثني محمد بن
عبدالله بن نمير. حدثنا أبي. ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو
أسامة. قالا: حدثنا عبيدالله. ح وحدثنا محمد بن المثنى (واللفظ له). أخبرنا
عبدالوهاب (يعني الثقفي). حدثنا عبيدالله عن نافع، عن ابن عمر،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين. تعير إلى هذه مرة، وإلى هذه مرة".
17-م
- (2784) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا يعقوب (يعني ابن عبدالرحمن القاري)
عن موسى بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
بمثله. غير أنه قال "تكر في هذه مرة، وفي هذه مرة".

[center]
[center]الشرح (المنهاج - النووي)صحيح مسلم
ولا
أريد أن أطيل عليكم هذه قطره من بحر هذا ما كان صواب فمن الرحمن وإن كان
خطئ فمني ومن الشيطان وأعوذ بالله أن أكون جسراً تعبرون به إلى الجنة ويرما
بة إلى النار ولا تنسوني بدعاء
المشكاة
[/center][/center][/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
درس عن النفاق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  النفاق من أخطر صور الإفساد في الأرض
»  مادا تبقى في زمن النفاق اليوم بالإمتياز

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: قســم الدعوة والإرشاد-
انتقل الى: