منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام Empty
مُساهمةموضوع: *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام    *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام I_icon_minitimeالأربعاء 10 أكتوبر - 19:26

جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام
 *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام Anyahorse134



[center] *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام D8fb57eadc76db11a0319caca0271b6a




[center]ومن
دون أدلة تثبت فائدة هذه الأدوية للعظام بعد تناولها خمس سنوات وكذلك
الاعتقاد بأن أدوية «البيفوسفونيت» يمكن أن تتسبب في أضرار جانبية، لا يبدو
أن هناك أي مبرر للاستمرار في تناولها بعد مرور السنوات الخمس.. أم أن
هناك حاجة لذلك؟ يشرح الدكتور ديفيد سلوفيك، الأستاذ المساعد في كلية الطب
جامعة هارفارد، والغدد الصماء في مستشفى ماساتشوستس العام: «ربما تكون خمس
سنوات كافية للنساء اللاتي يواجهن مخاطر محدودة. لكن النساء اللاتي يعانين
من مخاطر مرتفعة، اللاتي أصبن بكسور، أو المصابات بكثافة منخفضة في أملاح
العظام، قد يحتجن إلى الاستمرار في تناول العلاج».

وأكد أن أدوية
«البيفوسفونيت» المستخدم لعلاج هشاشة العظام يجب ألا يتم تحويلها إلى أدوية
موحدة للجميع، فكل حالة بحاجة إلى تشخيصها بناء على المخاطر التي تواجهها
كل سيدة على حدة.

وتحافظ أدوية «البيفوسفونيت» على كثافة العظام التي أضعفتها الإصابة بهشاشة العظام.

فوائد وآثار جانبية


لقد تحولت أدوية البيفوسفونيت إلى مرادف لعلاج هشاشة العظام، حيث أثبتت فعاليتها في الحفاظ على كثافة العظام وخفض مخاطر الكسور.

لكن
الأطباء واجهوا تساؤلات حول مدة فعالية هذه الأدوية، السؤال الذي حاولت
إدارة الدواء والغذاء الأميركية الإجابة عليه في الدراسة التي نشرتها في
التاسع من مايو (أيار) في دورية «نيو إنغلاند» الطبية.

وبعد
مراجعة نتائج ثلاث دراسات طويلة الأجل حول «البيفوسفونيت» وجد باحثو إدارة
الدواء والغذاء الأميركية أن معدلات الكسور بين الأشخاص الذين حافظوا على
تناول الدواء لست سنوات أو أكثر كانوا مماثلين إلى حد بعيد للأشخاص الذين
تحولوا إلى تناول علاج بديل غير فعال بعد خمس سنوات.

ودون
التأكيد على الفائدة الطويلة الأجل ينبغي على الأطباء دراسة مخاطر
الاستمرار في تناول «البيفوسفونيت»، فغالبية الآثار الجانبية للدواء معتدلة
ويمكن علاجها، مثل حرقة المعدة والاضطرابات المعوية الأخرى.

لكن
القلق الرئيسي يتمثل في الأعراض الجانبية النادرة والأكثر خطورة مثل تنخر
العظام، عدم وصول الدم إلى عظام الفك الأمر الذي يدمر العظام، والكسور غير
المعتادة لعظام الفخذ. وتتصاعد خطورة الآثار الجانبية كلما طالت مدة تناول
السيدة للدواء.

توصيات حول الأدوية

إن
قياس هذه المخاطر المحتملة ومقارنتها بتأثيرات تعزيز العظام التي تحدثها
أدوية «البيفوسفونيت» قاد الباحثين إلى الخروج ببعض التوصيات.

وقد
بنيت هذه التوصيات على نتائج قياسية تسمى « T scores» التي تمثل نتائج مسح
كثافة عظامك. وللنتائج القياسية بين (1 و2.5) تعني أن عظامك تعاني كثافة
منخفضة من الأملاح المعدنية. والنتيجة الأدنى من 2.5 تشير إلى الإصابة
بهشاشة العظام.

وبالنسبة
للنساء اللاتي حصلن على معدل أدنى من 2.5 في عنق الفخذ في الورك (أدنى من
كرة والمفصل الكروي الحقي) بعد ثلاث إلى خمس سنوات من العلاج، بما يكون من
الأجدر الاستمرار في تناول «البيفوسفونيت» لأن هؤلاء النساء يواجهن مخاطر
مرتفعة للكسور.

أما
النساء اللاتي أصبن بالفعل بكسور في العمود الفقري اللاتي حققن معدلا أدنى
من - 2.0 ربما يستفدن من الاستمرار في تعاطي هذه الأدوية.

بيد أن النساء اللاتي حصلن على معدلات أعلى من – 2.0، فإن الفوائد المتوقعة لـ«لبيفوسفونيت» قد لا تفوق المخاطر بعيدة المدى.

قرارات المستقبل

إذا
كان القرار هو التوقف عن تناول «البيفوسفونيت»، فلا تخشى من تعرض عظامك
للخطر. ولا تزال أدوية «البيفوسفونيت» مخزنة في عظامك وتكون قادرة على
تدعيمها لسنوات، بعد تناول آخر جرعة من الدواء.

ويمكن
لطبيبك أن يفكر أيضا في وصف درجة أخرى من الدواء، مثل رالوكسيفين
(إيفيستا) أو تيريباراتيد (فورتيو) إذا أصبت بهشاشة عظام شديدة.

وحتى
وإن كنت لا تتعاطين أي أدوية في الوقت الحالي، يمكنك حماية عظامك بالوجبات
الصحية والرياضة. وتحتاج النساء فوق سن الخمسين إلى 1200 مليغرام من
الكالسيوم بصورة يومية، ويفضل أن تكون من الأطعمة الغنية بالكالسيوم.

كما
تحتاج أيضا ما بين 600 إلى 1000 وحدة دولية من فيتامين «دي» يوميا. وحاولي
أن تمارسي الرياضة لمدة ثلاثين دقيقة يوميا على الأقل من تمرينات إنقاص
الوزن مثل المشي ولعب التنس أو الرقص إضافة إلى تمرينات تقوية العضلات
ليومين أو ثلاثة أسبوعيا.

وأخيرا،
ينبغي متابعة الطبيب كل عام أو عامين لتحصلي على تقييم سليم لعظامك،
وأعيدي النظر في أدويتك ويمكن أن تجري اختبارا لكثافة العظام.



 *جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام 1329512246192[/center][/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
*جدل حول أهمية تناول أدوية البيفوسفونيت لفترة طويلة في علاج هشاشة العظام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  دراسات محلية تتوقع أن تصل تكلفة علاج مرضى هشاشة العظام إلى 32 ملياراً عام 2030
» بحث عن هشاشة العظام
»  ►♦◄أدوية "مزيفة" للملاريا قد تضع ملايين المرضى في خطر►♦◄

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ عــلوم وثقافـة ][©][§®¤~ˆ :: علوم ومعلومات عامة-
انتقل الى: