منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  ***بدائع القرآن***

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 ***بدائع القرآن*** 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 ***بدائع القرآن*** Empty
مُساهمةموضوع: ***بدائع القرآن***    ***بدائع القرآن*** I_icon_minitimeالسبت 29 سبتمبر - 15:57





***بدائع القرآن***


[center]أفرده بالتصنيف ابن أبي الأصبع
فأورد فيه نحومائة نوع وهي المجاز والاستعارة والكناية والإرداف والتمثيل
والتشبيه والإيجاز والاتساع والإشارة والمساواة والبسط والإيغال والتشريع
والتتميم والأتضاح ونقي الشيء بإيجابه والتكميل والاحتراس والاستقصاء
والتذييل والزيادة والترديد والتكرار والتفسير والمذهب الكلامي والقول
بالموجب والمناقضة والانتقال والإسجال والتسليم والتمكين والتوشيح
والتسهيم ورد العجز على الصدر وتشابه الأطراف ولزوم ما لا يلزم والتخيير
والإبهام وهوالتورية والاستخدام والالتفات والاستطراد والاطراد والانسجام
والإدماج والافتنان والاقتدار وائتلاف اللفظ مع اللفظ وائتلاف اللفظ مع
المعنى والاستدراك والاستثناء والاقتصاص والإبدال وتأكيد المدح بما يشبه
الذم والتجويف والتغاير والتقسيم والتدبيج والتنكيت والتجريد والتعديد
والترتيب والترقي والتدلي والتضمين والجناس والجمع والتفريق والجمع
والتقسيم والجمع مع التفريق والتقسيم وجمع المؤتلف والمختلف وحسن النسق
وعتاب المرء نفسه والعكس والعنوان والفرائد والقسم واللف والنشر والمشاكلة
والمزاوجة والمواربة والمراجعة والنزاهة والإبداع والمقارنة وحسن الابتداء
وحسن الختام وحسن التخلص والاستطراد‏.‏
فأما المجاز وما بعده إلى
الإيضاح فقد تقدم بعضها مفردة وبعضها في نوع الإيجاز والإطناب مع أنواع
أخر كالتعريض والاحتباك والاكتفاء والطرد والعكس وأما نفي الشيء بإيجابه
فقد تقدم في النوع الذي قبل هذا‏.‏
وأما المذهب الكلامي والخمسة بعده فستأتي في نوع الجدل مع أنواع أخر مزيده‏.‏
وأما التمكين والثمانية بعده فستأتي في أنواع الفواصل‏.‏
وأما حسن التخلص والاستطراد فسيأتيان في نوع المناسبات‏.‏
وأما
حسن الابتداء وبراعة الختام فسيأتيان في نوعي الفواتح والخواتم وها أنا
أورد الباقي مع زوائده ونفائس لا توجد مجموعة في غير هذا الكتاب‏.‏
الإيهام
ويدعى التورية‏:‏ أن يذكر لفظ له معنيان إما بالاشتراك أوالتواطؤ
أوالحقيقة والمجاز أحدها قريب والآخر بعيد ويقصد بالبعيد ويوري عنه
بالقريب فيتوهمه السامع من أول وهلة‏.‏
قال الزمخشري‏:‏ لا ترى بابًا
في البيان أدق ولا ألطف من التورية ولا أنفع ولا أعون على تعاطي تأويل
المتشابهات في كلام الله ورسوله‏.‏
قال‏:‏ ومن أمثلتها الرحمن على
العرش استوى فإن الاستواء على معنيين‏:‏ الاستقرار في المكان وهوالمعنى
القريب المورى به الذي هوغير مقصود لتنزيهه تعالى عنه‏.‏والثاني الاستيلاء
والملك وهوالمعنى البعيد المقصود الذي ورى به عنه بالقريب المذكور
انتهى‏.‏
وهذه التورية تسمى مجردة لأنها لم يذكر فيها شيء من لوازم المورى به ولا المورى عنه‏.‏
ومنها‏:‏
ما يسمى مرشحة وهي التي ذكر فيها شيء من لوازم هذا أوهذا كقوله تعالى
والسماء بميناها بأيد فإنه يحتمل الجارحة وهوالمورى به وقد ذكر من لوازمه
على جهة الترشيح البنيان ويحتمل القوة والقدرة وهوالبعيد المقصود‏.‏
قال
ابن أبي الأصبع في كتابه الإعجاز‏:‏ ومنها قالوا تالله إنك لفي ضلالك
القديم فالضلال يحتمل الحب وضد الهدى فاستعمل أولاد يعقوب ضد الهدى تورية
عن الحب فاليوم ننجيك ببدنك على تفسيره بالدرع فإن البدن يطلق عليه وعلى
الجسد والمراد البعيد وهوالجسد‏.‏
قال‏:‏ ومن ذلك قوله عد ذكر أل
الكتاب من اليهود والنصارى حيث قال ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية
ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم ولما كان الخطاب لموسى من الجانب
الغربي وتوجهت إليه اليهود وتوجهت النصارى إلى المشرق كانت قبلة الإسلام
وسطًا بين القبلتين قال تعالى وكذلك جعلناهم أمة وسطًا أي خيارًا وظاهر
اللفظ يوهم التوسط مع ما يعضده من توسط قبلة المسلمين صدق على لفظه وسط ها
هنا أ يسمى تعالى به لاحتمالها المعنيين ولما كان المراد أبعدهما
وهوالخيار صلحت أن تكون من أمثلة التورية‏.‏
قلت‏:‏ وهي مرشحة تلازم
المورى عنه وهوقوله ‏{‏لتكونوا شهداء على الناس فإنه من لوازم كونهم
خيارًا‏:‏ أي عدولًا والإتيان قبلهم من قسم المجردة ومن ذلك قوله
‏{‏والنجم والشجر يسجدان فإن النجم يطلق على الكوكب ويرشحه له ذكر الشمس
والقمر وعلى ما لا ساق له من النبات وهوالمعنى البعيد له وهوالمقصود في
الآية‏.‏ونقلت من خط شيخ الإسلام بن حجر أن من التورية في القرآن قوله
تعالى وما أرسلناك إلا كافة للناس فإن كافة بمعنى مانع‏.‏
أي تكفهم
عن الكفر والمعصية والهاء للمبالغة وهومعنى بعيد والمعنى القريب المتبادر
أن المراد جامعة بمعنى جميعًا لكن منع من حمله على ذلك أن التأكيد يتراخى
عن المؤكد فكما لا تقول رأيت جميعًا الناس لا تقول رأيت كافة الناس‏.‏
الاستخدام
هووالتورية أشرف أنواع البديع وهما سيان بل فضله بعضهم عليها ولهم فيه
عبارتان‏:‏ إحداهما أن يؤتى بلفظ له معنيان فأكثر مرادًا به أحد معانيه ثم
يؤتى بضميره مرادًا به المعنى الآخر وهذه طريقة السكاكي وأتباعه والأخرى
أن يؤتى بلفظ مشترك ثم بلفظين يفهم من أحدهما أحد المعنيين ومن الآخر
الآخر وهذه طريقة بدر الدين بن جماعة ف المصباح ومشى عليها ابن أبي الأصبع
ومثله بقوله تعالى ‏ {‏لكل أجل كتاب‏} ‏ الآية فلفظ كتاب يحتمل الأمد
المحتوم والكتاب المكتوب فلفظ أجل يخدم المعنى الأول ويمحويخدم الثاني
ومثل غيره بقوله تعالى ‏ {‏لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى‏} ‏ الآية
فالصلاة يحتمل أن يراد بها فعلها وموضعها وقوله ‏{‏حتى تعلموا ما تقولون
يخدم الأول وإلا عابري سبيل يخدم الثاني‏.‏
قيل ولم يقع في القرآن على طريقة السكاكي‏.‏
قلت‏:‏
وقد استخرجت بفكري آيات على طريقته منها قوله تعالى أتى أمر الله فأمر
الله يراد به قيام الساعة والعذاب وبعثة النبي صلى الله عليه وسلم وقد
أريد بلفظه الأخير كما أخرج ابن مردويه من طريق الضحاك عن ابن عباس في
قوله تعالى أتي أمر الله قال محمد‏:‏ وأعيد الضمير عليه في تستعجلوه
مرادًا به قيام الساعة ولعذاب ومنها وهي أظهرها قوله تعالى ولقد خلقن
الإنسان من سلالة من طين فإن المراد بع آدم ثم أعاد عليه الضمير مرادًا به
ولده ثم قال ثم جعلناه في قرار مكين ومنها قوله تعالى ‏ {‏لا تسألوا عن
أشياء إن تبدوا لكم تسؤكم‏} ‏ ثم قال ‏ {‏قد سألها قوم من قبلكم‏} ‏ أي
أشياء أخر لأن الأولين لم يسألوا عن الأشياء التي سأل عنها الصحابة فنهوا
عن سؤالها‏.‏
الالتفات‏:‏ نقل الكلام من أسلوب إلى آخر‏:‏ أعني من
المتكلم أوالخطاب أوالغيبة إلى آخر منها بعد التعبير بالأول وهذا هو
المشهور‏.‏وقال السكاكي‏:‏ إما ذلك أوالتعبير بأحدهما فيما حقه التعبير
بغيره‏.‏
وله فوائد‏:‏ منها تطرية الكلام وصيانة السمع عن الضجر
والملال لما جبلت عليه النفوس من حب التنقلات والسلامة من الاستمرار على
منوال واحد هذه هي فائدته العامة ويختص كل موضع بنكت ولطائف باختلاف محله
كما سنبنيه مثاله من التكلم إلى الخطاب ووجهه حث السامع وبعثه على
الاستماع حيث أقبل المتكلم عليه وأعطاه فضل عناية تختص بالمواجهة قوله
تعالى وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون الأصل وإليه أرجع فالتفت من
التكلم إلى الخطاب ونكتته أنه أخرج الكلام في معرض مناصحته لنفسه وهويريد
نصح قومه تلطفًا وإعلامًا أنه ييد لهم ما يريد لنفسه ثم التفت إليهم لكونه
في مقام تخويفهم ودعوتهم إلى الله تعالى كذا جعلوا هذه الآية من الالتفات
وفيه نظر لأنه إنما يكون منه إذا قصد الإخبار عن نفسه في كلا الجملتين
وهنا ليس كذلك لجواز أن يريد بقوله ‏{‏ترجعون المخاطبين لا نفسه‏.‏
وأجيب
بأنه لوكان المراد ذلك لما صح الاستفهام الإنكاري لأن رجوع العبد إلى
مولاه ليس بمستلزم أن يعيده غير ذلك الراجع فالمعنى‏:‏ كيف لا أعبد من
إليه رجوعي وإنما عدل عن وإليه أرجع إلى وإليه ترجعون لأنه داخل فيهم ومع
ذلك أفاد فائدة حسنة وهي تنبيههم على أنه مثلهم في وجوب عبادة من إليه
الرجوع‏.‏
من أمثلته أيضًا قوله تعالى ‏ {‏وأمرنا لنسلم لرب العالمين
وأن أقيموا الصلاة‏} ‏ ومثاله من التكلم إلى الغيبة ووجهه أن يفهم السامع
أن هذا غلط المتكلم وقصده من السامع حضر أوغاب وأنه ليس في كلامه ممن
يتلون ويتوجه ويبدي في الغيبة خلاف ما نبديه في الحضور قوله تعالى إنا
فتحنا لك فتحًا مبينًا ليغفر لك الله والأصل‏:‏ لنغفر لك ‏ {‏إنا أعطيناك
الكوثر فصل لربك‏} ‏ والأصل لنا أمرًا من عندنا إنا كنا مرسلين رحمة من
ربك والأصل منا ‏ {‏إني رسول الله إليكم جميعًا‏} ‏ إلى قوله ‏ {‏فآمنوا
بالله ورسوله‏} ‏ والأصل وبي وعدل عنه لنكتتين‏:‏ إحداهما دفع التهمة عن
نفسه بالعصبية لها والأخرى تنبيههم على استحقاقه الأتباع بما تصف به من
الصفات المذكورة والخصائص المتلوة‏.‏
ومثاله من الخطاب إلى التكلم لم
يقع في القرآن ومثل له بعضهم بقوله ‏ {‏فاقض ما أنت قاض‏} ‏ ثم قال ‏
{‏إنا آمنا بربنا‏} ‏ وهذا المثال لا يصح لأن شرط الالتفات أن يكون المراد
به واحدًا‏.‏
ومثاله من الخطاب إلى الغيبة ‏ {‏حتى إذا كنتم في الفلك
وجرين بهم‏} ‏ والأصل بكم ونكتة العدول عن خطابهم إلى حكاية حالهم لغيرهم
التعجب من كفرهم وفعلهم إذ لواستمر على خطابهم لفاتت تلك الفائدة وقيل لأن
الخطاب أولًا كان مع الناس مؤمنهم وكافرهم بدليل و‏ {‏هو الذي يسيركم في
البر والبحر‏} ‏ فلوكان وجرين بكم للزم الذم للجميع فلا تفتت عن الأول
للإشارة إلى اختصاصه بهؤلاء الذين شأنهم ما ذكره عنهم في آخر الآية عدولًا
من الخطاب العام إلى الخاص‏.‏قلت‏:‏ ورأيت عن بعض السلف في توجيهه عكس ذلك
وهوأن الخطاب أوله خاص وآخره عام فأخرج ابن أبي حاتم عن عبد الرحمن بن زيد
ابن أسلم أنه قال في قوله ‏ {‏حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم‏} ‏ قال‏:‏
ذكر الحديث عنهم ثم حدث عن غيرهم ولم يقل وجرين بكم لأنه قصد أن يجمعهم
وغيرهم وجرين بهؤلاء وغيرهم من الخلق هذه عبارته فلله در السلف ما كان
أوقفهم على المعاني اللطيفة التي يدأب المتأخرون فيها زمانًا طويلًا
ويفنون فيها أعمارهم ثم غايتهم أن يحوموا حول الحمى‏.‏
ومما ذكر في
توجيهه أيضًا أنهم وقت الركوب حضروا إلا أنهم خافوا الهلاك وغلية الرياح
فخاطبهم خطاب الحاضرين ثم لما جرت الرياح بما تشتهي السفن وأمنوا الهلاك
لم يبق حضورهم كما كان على عادة الإنسان أنه إذا أمن غاب قبله عن ربه فلما
غابوا ذكرهم الله بصيغة الغيبة وهذه إشارة صوفية‏.‏
ومن أمثلته أيضًا
وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون وكره إليكم الكفر
والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون
يطاف عليهم والأصل عليكم‏.‏
ثم قال وأنتم فيها خالدون فكرر الالتفات‏.‏
ومثاله
من الغيبة إلى التكلم الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابًا فسقناه وأوحى في
كل سماء أمرها وزينًا ‏ {‏سبحان الذي أسرى بعبده‏} ‏ إلى قوله ‏ {‏باركنا
حوله لنريه من آياتنا‏} ‏ ثم التفت ثانيًا إلى الغيبة فقال ‏ {‏إنه هو
السميع البصير‏} ‏ وعلى قراءة الحسن ليريه بالغيية يكون التفاتًا ثانيًا
من باركنا وفي آياتنا التفات ثالث وفي أنه التفات رابع‏.‏
قال الزمخشري‏:‏ وفائدته في هذه الآيات وأمثالها التنبيه على التخصيص بالقدرة وأنه لا يدخل تحت قدرة أحد‏.‏
ومثاله
من الغيبة إلى الخطاب ‏ {‏وقالوا اتخذ الرحمن ولدًا‏} ‏ ‏ {‏لقد جئتم
شيئًا إدًا‏} ‏ ‏ {‏ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض
ما لم نمكن لكم‏} ‏ ‏ {‏وسقاهم ربهم شرابًا طهورًا‏} ‏ ‏ {‏إن هذا كان لكم
جزاء‏} ‏ أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك ومن محاسنه ما وقع في سورة
الفاتحة فإن العيد إذا ذكر الله وحده ثم ذكر صفاته ألقى كل صفة منها تبعث
على شدة الإقبال وآخرها مالك يوم الدين المفيد أنه مالك الأمر كله في يوم
الجزاء يجد من نفسه حاملًا لا يقدر على دفعه على خطاب من هذه صفاته
بتخصيصه بغاية الخضوع والاستعانة في المهما

كتاب التفسير لابن كثير
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
***بدائع القرآن***
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  علم تفسير القرآن الكريم يبحث عن أحوال القرآن الكريم
»  كيف تقرأ القرآن ؟وكيف تفهم القرآن ؟.الشيخ / عبدالكريم الخضير
»  أدعية القرآن مرتبه حسب ترتيبها في القرآن....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: القرآن الكريم-
انتقل الى: