منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن Empty
مُساهمةموضوع: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن    شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن I_icon_minitimeالأربعاء 15 أغسطس - 16:30

الحمد
لله رب العالمين، أحمده سبحانه حمداً يليق بجلاله وعظمته وقدرته وعظيم
سلطانه، الحمد لله الذي أوجب الصيام في رمضان على عباده، والصلاة والسلام
على من سن القيام في رمضان لأصحابه واتباعه. أما بعد:

فإنا
نحمد الله إليكم أن بلغنا رمضان لهذا العام، ولا يخفى على كل مسلم ما
لرمضان من مكانة في القلوب، كيف لا وهو شهر الرحمة والمغفرة والعتق من
النار، شهر كله هبات وعطايا ومنن من الحق سبحانه وتعالى، وسنتطرق إلى
خاصية من خصائص هذا الشهر الكريم عن سواه من الشهور.

ومن خلال آية البقرة وفي قوله تعالى: شَهْرُ
رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ
الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ
مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ
بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ
عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. نقف جميعاً مع تلك الخاصية العظيمة، بل هي أعظم خصائص هذا الشهر الكريم.



فإن
هذه الآية الكريمة من سورة البقرة من أعظم آي القرآن الكريم خيراً وبركة؛
وذلك لأنها أوجبت صوم شهر رمضان الذي هو شهر البركة والخير، ولأنها أشادت
بفضل القرآن العظيم ونوّهت إلى ما فيه من الهدى والفرقان، والقرآن كله
بركة وخير؛ ولأنها قرّرت رخصة الإفطار للمريض والمسافر والرخصة يسر،
واليسر بركة وخير؛ ولأنها أبانت عن مراد الله تعالى لأمة الإسلام، ذلك
المراد الكريم وهو اليسر في كل أمور هذه الأمة وشؤونها, والبعد بها عن
مواطن الحرج والعسر. وفي هذا المراد الإلهي الخير كله والبركة جميعها؛
ولأنها بشرت أمة القرآن بهداية الله تعالى لها وهيأتها لشكر نعم ربها
عليها وفي ذلك من الخير والبركة ما لا يعلم مداه إلا الله.

ألفاظها ومفرداتها:

"قوله تعالى: شهر رمضان: هو الشهر التاسع من شهور السنة القمرية، ولفظ الشهر مأخوذ من الشهرة، ورمضان مأخوذ من رمض الصائم إذا حرّ جوفه من العطش.

وقوله تعالى: الذي أنزل فيه القرآن هذه آية فضله على غيره من سائر الشهور، حيث أنزل فيه القرآن.

وقوله تعالى: هدى للناس هادياً للناس إلى ما فيه كمالهم وسعادتهم في الدارين.

وقوله: وبينات من الهدى والفرقان البينات:
جمع بينة، والهدى: الإرشاد، والمراد: أن القرآن نزل هادياً للناس، ومبيناً
لهم سبيل الهدى موضحاً طريق الفوز والنجاة، فارقاً لهم بين الحق والباطل
في كل شؤون الحياة.

قوله: فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ حضر الإِعلان عن رؤيته.

قوله: فعدة من أيام أخر فعليه القضاء بعدد الأيام التي أفطرها مريضاً أو مسافراً.

قوله: ولتكملوا العدة وجب القضاء؛ من أجل إكمال عدة الشهر ثلاثين أو تسعة وعشرين يوماً.

قوله: وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وذلك
عند إتمام صيام رمضان من رؤية الهلال إلى العودة من صلاة العيد، والتكبير
مشروع، وفيه أجر كبير، وصفته المشهورة: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا
الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.

قوله: ولعلكم تشكرون فرض عليكم الصوم وندبكم إلى التكبير؛ لتكونوا بذلك من الشاكرين لله تعالى على نعمه؛ لأن الشكر هو الطاعة".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

المعنى العام للآية الكريمة:

لما
ذكر تعالى أنه كتب على أمة الإِسلام الصيام في الآية السابقة، وأنه أيام
معدودات، بينّ في هذه الآية أن المراد من الأيام المعدودات أيام شهر رمضان
المبارك الذي أنزل فيه القرآن هادياً وموضحاً طرق الهداية، وفارقاً بين
الحق والباطل، فقال تعالى: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ.

فهو
سيد الشهور وأفضلها؛ بما خصه الله تعالى به من نزول القرآن سيد الكتب
وأفضلها فيه ابتداءً، حيث نزل الروح الأمين بأول آية منه وهي: اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ
وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ* الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ* عَلَّمَ الإنْسَانَ
مَا لَمْ يَعْلَمْ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
في رمضان بلا خلاف، وانتهاءً؛ حيث نزل القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ
إلى بيت العزة من السماء الدنيا، وكان ذلك في ليلة القدر من رمضان لقوله
تعالى: إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقوله: إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وهي ليلة القدر ويشهد لذلك الاحتفاء بها من قبل الملائكة في السماء والمؤمنين من الناس في الأرض كل ليلة قدر من رمضان تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

كما أن الله تعالى قد أنزل في شأن صيام رمضان قرآناً، به وجب صومه وتحتم على المؤمنين، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقال: فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

فهذه المعاني الثلاثة التي أوردناها تندرج كلها تحت لفظ شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن.

ثم قال تعالى: فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ إذن القضية رؤيا بصرية فمن شهد، والشهود معلوم كيف يكون، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فعلقه
بالرؤية، وما جعلت الأهلة مواقيت للناس، إلا لعباداتهم من صوم وحج، وعدة
نسائهم، وآجال ديونهم، هذا الهلال الذي يظهر فيكبر، ثم يصغر فيختفي؛ ليعود
من جديد آية بينة من آيات الله، وعلامة في العبادات، فمن شهد منكم الشهر ولا
يمكن أن تترك هذه الرؤية ما دامت النصوص الشرعية قد نصت عليها أبداً، ولا
أن نلغي النصوص، ولا أن نعتدي عليها، ولا أن نعطلها، ولا أن نوقف العمل
بها؛ لما يقترحه البعض من إجراء الحسابات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ثم قال تعالى: وَمَن
كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ
يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وفي
هذا المقطع من الآية تعليل لرخصة الإفطار في رمضان بسبب المرض أو السفر،
كما فيه بشرى تثلج لها صدور المؤمنين وتقرّ بها أعين المسلمين، إذ أخبرهم
ربهم أن شأنه سبحانه وتعالى معهم دائماً إرادة اليسر بهم، ونفي العسر عنهم
في كل ما يشرع لهم, ويدعوهم إليه ويهديهم إلى فعله والقيام به من سائر
العبادات والقرب والطاعات.

ثم علل تعالى للقضاء بقوله: لِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ أي
عدة أيام رمضان هذا أولاً، وثانياً: لتكبروا الله على ما هداكم عندما
تكملون الصيام برؤية هلال شوال، وأخيراً: ليعدكم بالصيام والذكر للشكر.

وقال عز وجل: وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويتضمن هذا الجزء الأخير من الآية ثلاث تعليلات:

الأول:
التعليل لقضاء ما أفطر فيه المريض والمسافر من رمضان، فإن العلة في القضاء
هي أن يكمل المؤمن عدة صوم رمضان, فيصوم تسعة وعشرين يوماً أو ثلاثين،
فيثاب ثواب من صام كل رمضان ولم يفطر فيه، وهذا خير عظيم وفضل كبير حيث
أيام القضاء - وهي قطعاً من غير شهر رمضان بانضمامها إلى عدة أيام رمضان-
تصبح ذات فضل وأجر كأنما هي من شهر رمضان.

والثاني:
التعليل لهداية الله تعالى لهذه الأمة إلى أكمل الشرائع وأحسنها، وأجلها
وأعظمها، مع التوفيق للأخذ بها والعمل بما فيها، مما يبعث على تكبير الله
تعالى وتعظيمه، فالقلوب تستشعر عظمة الله تعالى من عظمة علمه وتشريعه،
والألسن تلهج بذكره وتكبيره: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله
أكبر ولله الحمد.

والتعليل
الثالث: فإنه مسوق لكل ما تقدم من الإنعامات الإلهية على هذه الأمة، فالله
تعالى يَخْلُق ليُذكر ويُنعِم ليُشكَر، وتلك الغاية التي من أجلها خلق
الخلق، فإنه ما خلق ولا رزق ولا أكرم ولا أنعم إلا ليذكر بذلك؛ ويشكر فيما
أنعم تعالى على هذه الأمة المسلمة من جزيل النعم، وعظيم الامتنان فهو
أعدها لشكره, وهو الشكور الحليم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ما في الآية من هداية:

إنّ
في كل آية من كتاب الله تعالى هداية خاصة تحملها للمؤمنين، وللناس أجمعين،
إذ كل آية تدل باللزوم على وجود الله وقدرته، وعلمه، ورحمته وسائر نعوت
الكمال له، كما تدل على نبوة محمد ورسالته -صلى الله عليه وسلم-، وأعظم
بهذه الهداية من هداية للعالمين, كما تدل بدلالة الخطاب على هداية خاصة،
وقد تتعدد وجوه الهداية في الآية الواحدة كما في هذه الآية المباركة فتبلغ
العدد الكثير، وهذا طرف مما حملته هذه الآية من هداية لأمة الإسلام:

1
– جمع قلوب المسلمين على تعظيم ما عظم الله تعالى من شهر رمضان والقرآن
العظيم، وفي هذا من الهداية والبركة والخير ما لا يقدر قدره، ولا يعرف
مداه ولا يُطاق حصره.

2 – رفع قيمة أمة الإسلام، وإظهارها في مظاهر الوحدة والنظام مما يجعلها المثل الكامل بين شعوب العالم وأممه إذا التزمت ذلك.

3
–المحافظة على ينابيع الخير والجمال والكمال في أمة الإسلام، وذلك بقيامها
بشكر الله تعالى بذكره وطاعته، والشكر يقيد النعم الواردة ويجلب النعم
الشاردة، كما قيل وصح.

4
– تقرير مبدأ الخير والجمال، وهما زينة حياة الأمم والشعوب، وسرّ مجدها
وعنصر بقائها حية قوية نامية صالحة تنفع وتضر، وتهدي الحيارى إلى سبل
الخير والسلام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اللهم
اجعلنا دعاة إلى سبيلك يا رب العالمين، اللهم تقبل صيامنا وقيامنا يا أرحم
الراحمين، اللهم اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا، اللهم كثرت ذنوبنا
وعفوك أكثر فيا عفو أعف عنا، والحمد لله رب العالمين.





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (185) سورة البقرة.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أيسر التفاسير (1/82).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (1-5) سورة العلق.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (1) سورة القدر.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (3) سورة الدخان.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (4) سورة القدر.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (183) سورة البقرة.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (185) سورة البقرة، أي شهر رمضان.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رواه البخاري (1810) ومسلم (10809).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من خطبة للشيخ محمد المنجد بعنوان: (تفسير آيات الصيام)، المصدر:http://www.islamav.com


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أيسر التفاسير للجزائري (1/82).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نقلاً من مقال للشيخ أبي بكر الجزائري بمناسبة رمضان، المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتصرف.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال للشيخ أبي بكر الجزائري، المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتصرف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ||x~شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن~x||
»  القرآن الكريم هو النور والشفاء الذي هجرناه , فهل غيرنا أنفسنا
»  رمضان شهر القرآن ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: منتدى شهر رمضــان-
انتقل الى: