اتسعت رقعة الأراضي المزروعة بنخيل الزيت في العالم بمقدار 10 أضعاف منذ عام 1985.
وفيما يلي أهم وأحدث الأرقام في هذا القطاع:
٭ يزرع نخيل الزيت في نحو 12 مليون هكتار حول العالم، وهو ما يعادل تقريبا ثلث مساحة جمهورية ألمانيا الاتحادية.
٭
تخطط إندونيسيا لتوسيع رقعة زراعة النخيل من 7.8 ملايين إلى 20 مليون
هكتار خلال الأعوام الـ 15 المقبلة، وتشير دراسات إلى أن ثلثي المحاصيل
الجديدة ستزرع في أراضي غابات مطيرة بعد إزالة الأشجار منها.
٭
إندونيسيا هي أكبر منتج في العالم لزيت النخيل، حيث أنتجت 25.4 مليون طن
في عام 2011، تليها ماليزيا بـ 18.7 مليون طن، ويشكل إنتاج البلدين معا ما
تصل نسبته إلى 80% من حجم الإنتاج العالمي، ثم تأتي تايلند بعد ذلك بـ 1.5
مليون طن.
٭
بلغ حجم الإنتاج العالمي من زيت النخيل العام الماضي نحو 50.6 مليون طن،
ليرتفع بمعدل قياسي عن إنتاج عام 2010 الذي بلغ 4.7 ملايين طن.
وتشير تقديرات إلى أن حجم إنتاج هذا العام سيزيد بمقدار 1.8 مليون طن.
٭ طرحت برامج توثيق الإنتاج المستدام لزيت النخيل للمرة الأولى في عام 2008.
وفي عام 2012 تم إنتاج 6 ملايين طن أو 11% من الإجمالي العالمي في ظل برامج توثيق للإنتاج.
٭
يصل حجم الطلب العالمي على الزيت الخام إلى 3 ملايين طن أو ما يعادل نصف
الإنتاج، فيما يقوم الزبائن بدفع مبالغ إضافية على الإنتاج المعتمد. ويتم
خلط النسبة الباقية بدرجات أخرى من زيت النخيل.
٭ تستورد ألمانيا نحو 1.3 مليون طن من زيت النخيل.
٭
يشكل زيت النخيل نحو ثلث الزيوت النباتية في العالم، وتستخدم 71% من تلك
الكمية في تصنيع الطعام و24% في مستحضرات التجميل، فيما تذهب النسبة
الباقية إلى إنتاج الطاقة بما في ذلك الوقود الحيوي.
٭ ينتج نخيل الزيت نحو أربعة أطنان من الزيت لكل هكتار سنويا، ما يمثل 6 أضعاف ما ينتج من الزيوت النباتية الأخرى.