أهلا وسهلا أعزائي الكرام وأسعد الله أوقاتكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قد يحتوي الموضوع افكار لايصدقها البعض ..
لكن هدفنا النقاش وتبادل الاراء ...
وعن نفسي لا اصدق ولا اكذب هذه الامور لانها اصعب مما يتخيله الواحد منا !!!!
من منا لا يعرف البرت اينشتاين
مكتشف النضرية النسبية الي غيرت مجرى العالم وقوانين الفيزياء ...
اليوم سنتكلم عن نضرية اخرى اخطر من النظرية النسبية ودائما للرجل الي يبقى علامة استفهام في كل الاوقات
وهو البرت اينشتاين ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ركز جيدا معي عزيزي القارئ ...
نظرية الحقل الموحد ...
ماهي هذه النظرية ...
لكي اسهل على القارئ الفهم من علامات الاستفهام في مثلث برمودا !!! ان الطائرات والسفن تختفي عللى الانظار وعلى شاشات الرادار
ويقول البعض من العلماء انها ذهبت الر بعد اخر !!!!
نضرية الحقل الموحد فيها شيئ من العلاقة مع اختفاء الاشياء على الانـــــظار !!!!
شيئ غريـــب ومحيــــر !!!
اسمع وركز جيدا فيما يلي ....
سنحاول تعريف النظريــة ...
اينشتاين يقال بأنه
كان مشغولا بفكرة جديدة كان يحاول إظهارها إلى العلن، وهي نظرية المجال
الموحد، وتعتبر هذه النظرية وفقا لمفهوم آينشتاين هي قمة العلم في فهم
كافة الظواهر الفيزيائية والكونية، فقد كان يؤمن إيمانا مطلقا في حال
استطاع وضع هذه النظرية، بأنه قادر على فهم قدرة الله سبحانه وتعالى
وكيفية خلق هذا الكون وكل ما يحتويه.
لقد أنهى آينشتاين مسيرته العلمية
وهو يحاول البحث عن هذه النظرية وانتهت حياته من دون أن يتوصل إلى شيء
يذكر في هذا المجال، وكم كان الثمن باهظا قي سبيل ذلك، وقد حاول الكثيرون
تتبع خطا آينشتاين في ذلك، ولكن بعد مرور أكثر من ربع قرن على وفاته، وما
يزال إلى الآن يحاول الكثيرون في هذا المجال وإن كان بفكر مختلف عن فكر
آينشتاين، وقد برزت الكثير من النظريات في الآونة الأخيرة يتوهم أصحابها
بأنهم قد توصلوا إلى نظرية كل شيء.
ترى ما هي نظرية المجال الموحد التي شغلت فكر آينشتاين وسبق عصره في التفكير بها؟
إذا
أردنا أن نتكلم عنها وببساطة، فمعناها توحيد كافة القوى التي تؤثر بها
جميع أنواع المادة فيما بينها، سواء كانت هذه المادة طاقوية أو جسيمية،
وببساطة أكثر هي القوة الإلهية التي تدل على قدرة الله سبحانه وتعالى
والتي تأخذ أشكالا متنوعة من القوى فتؤدي إلى تماسك الكون بمختلف مكوناته
وإظهاره إلى الوجود
................
بدأ
المشروع في سنة 1931 تحت إدارة الدكتور جون هتشينسون عميد جامعة شيكاغو
وفي سنة 1934 تم تعيين الفيزيائي الأمريكي الصربي المولد ( نيكولا تسلا)
وهو كذلك مخترع ومهندس كهربائي وذلك بطلب من الرئيس الأمريكي روزفلت حيث
جرى تعيينه كمسؤول عن المشروع و ساعده كل من الفيزيائي الاسترالي اميل
كيرتينوير و رودلف أمبيرغ وفرانكلين رينهارت و ألبرت أينشتاين الذي استقال
فيما بعد لأسباب شخصية ووضعت البحرية تحت تصرفهم كل ما يحتاجونه لإتمام
المشروع.
وفي سنة 1940 زعم أنه تم إجراء أول تجربة ( إخفاء )
وكللت بنجاح كبير بحيث تم إخفاء سفينة بدون طاقم، فطلبت البحرية إجراء
التجربة على مدمرة حربية مع طاقمها .
أشار (تسلا) إلى عدم
ارتياحه من إجراء التجربة على مدمرة مأهولة لأنه ليس لديه أي فكرة عما
ستكون عليه النتائج النهائية للتجربة وخاصة التأثيرات الجانبية العقلية
والنفسية والفيزيائية على البحارة عند تعرضهم لمجال كهرومغناطيسي قوي فطلب
إجراء المزيد من التجارب للتأكد لكن البحرية رفضت بحجة أنها في حالة حرب
وليس لديها وقت لتضيعه ، فرفض (تسلا) المغامرة بحياة البحارة فقام بإفشال
التجربة الثانية عند انطلاقها وفي سنة 1942 استقال وترك المشروع .
في
سنة 1943 أوكلت مهمة الإشراف على المشروع إلى عالم الرياضيات فون نيومان
وبمساعدة كل من الدكاتر غوستاف كلاركسون و ديفيد هيلبت وهنري لفينسو , كما
تم دعوة ألبرت آينشتاين للمشاركة .
بعد إجراء تجربتين بنجاح
تقرر في 28 أكتوبر عام 1943 إجراء تجربة ثالثة على المدمرة يو إس إس
إيلدريدج DE – 173 USS Eldridge مع وجود طاقم خاص جميعهم من المتطوعين
الذين تم اختيارهم بعناية .
بدأت التجربة بتسليط مجال
كهرومغناطيسي قوي على المدمرة و بعد لحظات تشكل ضباب بلون أخضر غطى
المدمرة ثم اختفى و بعدها اختفت المدمرة وأصبحت غير مرئية لمدة قصيرة من
الزمن وظهرت للعيان مرة أخرى وعوضاً أن تختفي السفينة عن الأنظار و
الرادارات اختفت من مكانها لتظهر مجدداً في مكان آخر مختلف عن مكان رسوها
وهذا ما يطلق عليه اسم الإنتقال بالإختفاء Teleportation .
رغم
نجاح التجربة إلا أن النتيجة على طاقم المدمرة كانت كارثية، وبالفعل تحققت
مخاوف (تسلا) إذ توفي عدد منهم ووجد عدد آخر نهم أجسادهم متداخلة مع جسم
السفينة (أنظر الصورة التمثيلية) وقسم منهم اختفوا تماماً ولم يجدوا لهم
أثر أما البحارة الباقين فكانوا فاقدي العقل إذ أصبحوا مجانين وتم وضعهم
في مصحات عقلية.
وقامت البحرية بإخفاء كل ما يدل على هذه
التجربة ونتائجها وادعت أن عدداً من طاقم المدمرة قد فقدوا في البحر ولم
تسمح بنشر أي شيء عنها رسميا عدا سطور قليلة كتبت عنها جريدة فيلادلفيا .
نظرية الحقل الموحد لـ البرت أينشتاين
عمل
ألبرت آينشتاين منذ أوائل سنة 1916 على دراسة ما أطلق عليه اسم نظرية
الحقل الموحد Unified field theory محاولاً إثبات أن الجاذبية ليست قوة في
حد ذاتها وإنما هي اندماج أو تناغم بين عدة قوى أخرى علي رأسها المجالات
الكهرومغناطيسية للأرض .
وفي
عام 1927 بدأ بصياغة نظرية الحقل الموحد مع نظرية تبادل الطاقة التي تقول
أن كل نوع من الطاقة يمكن أن ينشأ من نوع آخر منها تماماً ، كما يمكن
توليد الكهرباء بواسطة مغناطيس في المولدات الكهربية العادية، وهنا وضع
العالم الفيزيائي يده على حقائق نظرية تنشأ من مزج الطاقة الكهربائية
بالمجال المغناطيسي للأرض والجاذبية الأرضية والأشعة الكونية والنووية
معاً.
في سنة 1940 نشر (أينشتاين) نظرية الحقل الموحد في إحدى
الصحف الألمانية لأول مرة ، فجذبت اهتمام البحرية الأمريكية وتم تعيينه من
31 مايو 1943 وحتى 30 يونيو 1944 و نقل (آينشتاين) مكتبه من البحرية إلي
فيلادلفيا، كما تقول الوثائق الرسمية من 18 سبتمبر 1943 وحتى 30 أكتوبر من
العام نفسه، وهذا يرجح إذا لم نقل يؤكد أنه أجرى بالفعل تجربة علمية علي
تأثير "الحقل الموحد" وفقا للتواريخ والملابسات.
كما أجاب على
بعض معارضي نظريته بأن لديه نتائج تجريبية مقنعة للغاية عن العلاقة بين
القوى الكهرومغناطيسية والجاذبية الأرضية، وانه لم يجد بعد دليلاً رياضياً
على هذا , وكان قد صرح (تسلا) قبل وفاته بوقت قصير في سنة 1943 أن
آينشتاين أكمل نظرية الحقل الموحد و لم ينشرها كاملة " خوفاً على
الإنسانية " على حد زعمه .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شهادة البحارة الناجين
يقول
(مايكل غريغ) المسؤول الثاني عن دفة القيادة في إحدى الصحف : " كنا على
ظهر السفينة نعلم جيداً أنهم سيقومون بتجربة سلاح ما ، وكان معظمنا مفعم
بالحماسة، ثم بدأت تلك المولدات الضخمة في العمل، وشعرنا وكأن رؤوسنا
ستنفجر، وكادت قلوبنا تقفز من صدورنا من عنف خفقاتها ، وبعدها أحاط بنا
ضباب أخضر كثيف، وأظلمت الدنيا من حولنا، وكأننا قد فقدنا أبصارنا،
فاستولى الرعب علي معظمنا وراح الكل يعدو بلا هدف في كل مكان وكل اتجاه
وتصورت أننا قد غرقنا في عالم آخر أو أن عقولنا قد أصابها الجنون، مع تلك
الهلوسة التي تراءت لنا، فصديقي برتبة مايجور أقسم أنه يرى زوجته الراحلة،
والضابط براد راح يضحك في جنون، والقبطان رود أخذ يدير الدفة في حركات
هستيرية، وهو يصرخ بأنه من الضروري أن نخرج من بحر الظلمات هذا، أما أنا
فقد التقيت بمخلوقات من عالم آخر،ولم أعلم هل هي وحوش؟ ! أم لعلها
تخيلات.. ؟!، المهم أن ما عانيناه هناك لم يكن أمراً عادياً أبداً ، بل
كان يستحق أن نصاب جميعا من أجله بجنون حقيقي" .
وقال فكتور
سيلفرمان : " كنت مهندساً مع 3 مهندسين آخرين وقمنا بمد الأسلاك
الكهربائية من المحطة القريبة إلى المدمرة ، وعند صدور الأوامر وفتحت
الأزرار كان الطنين الناتج لا يحتمل ووجدت نفسي مغموراً بضباب عميق وأول
ما خطر ببالي هو أن المدمرة انفجرت ووقفت محاولاً فهم ما يجري حولي ونظرت
إلى الباخرة فشاهدت أشكالاً غير واضحة تتحرك ولا يمكن تمييزهم كبحارة
وفجأة اختفى الضباب ونظرت من حولي فإذا بي أرى مرسى (نورثفولك) فتساءلت
متحيرا : بحق السماء كيف جئت إلى هنا ؟ وفجأة عاد الضباب الأخضر مرة أخرى
واختفى أيضاً وإذا بي أجد نفسي في مرسى قاعدة فيلادلفيا البحرية ، بعد هذه
الحادثة بقيت فترة طويلة أتساءل في نفسي هل فقدت عقلي في تلك اللحظات
القصيرة ؟ في الحقيقة إنني لا اعرف للآن ما حدث لي أو للرجال الآخرين
الذين كانوا معي ".