كما ينبغي الاهتمامُ بمعرفة مراتبِ الشُّرور والفساد، فإنَّ
التهنئةَ بالعيد أقلُّ فسادًا من المشاركة بالعيد، وإقامةُ هذا العيد
أعظمُ فسادًا من المشاركة فيه، فيدفع أعظم الشَّرَّيْن باحتمالِ أدناهما.
[1] انظر: "الاقتضاء" (1/441، 442)، و"فتاوى اللجنة الدائمة" (3/60).
[2] "الاقتضاء" (1/471).
[3] انظر: "تفسير ابن جرير" (17/198)، و"تفسير القرطبي" (12/58)، و"عيد اليوبيل"؛ لبكر أبي زيد (ص: 5 -8).
[4] انظر:
"الاقتضاء" (2/578)، و"فتاوى محمد بن إبراهيم" (3/109)، و"فتاوى ابن باز"
(5/191)؛ جمع الشويعر، و"عيد اليوبيل" (ص: 8، 9)، و"المجموع الثمين لابن
عثيمين" (1/78).
[5] أي: من الأعياد.
[6] "فتاوى اللجنة" (3/60).
[7] "الدُّرَر السَّنِيَّة" (5/62، 63) وهو الطبعة القديمة (4/239).
[8] "فتاوى محمد بن إبراهيم" (3/47) (تقرير).
[9] "فتاوى محمد بن إبراهيم" (3/106).
[10] "فتاوى محمد بن إبراهيم" (3/107).
[11] "الإيضاح والتبيين لِمَا وقع فيه الأكثرون من مشابهة المشركين" (ص: 54).
[12] "عيد اليوبيل" (ص: 57، 58)؛ لبكر أبي زيد.
[13] "عيد اليوبيل" (ص: 20، 22)، باختصار.
[14] "عيد اليوبيل" (ص: 25)، باختصار.
[15] انظر: "تفسير ابن جرير" (19/29) , و"الاقتضاء" (1/426).
[16] انظر أصل هذه الكلمة ونشأتها في رسالة "عيد اليوبيل بدعة في الإسلام"؛ للشيخ بكر أبي زيد.
[17] "مجموع الفتاوى" (20/57).
[18] "مجموع الفتاوى" (28/129)، وانظر: "الاستقامة" (2/216).