هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو ,للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
ديجوا البالغ من العمر 18 عاما والده رجل غني من كاليفورنيا سافر ديجوا لتلقي العلم وفنون المبارزة في اوربا عاد الى وطنه حاملا في يده رسالة من لوليتا تشكي حال بلادهم المتدهورة اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا عقد العزم على تخليص بلاده من هذا الوضع المزري فتظاهر امام الجميع بالكسل والخوف والامبالاة والخمول الذي احزن قلب والده مما اغضب لوليتا كثيرا وظنت أنها فقدت دون دياجوا
وهو نموذج للرجل السئ انانيي وقاسي الطباع همه الاكبر زيادة ثروته باي طريقة كانت اكبر العقبات في طريقه كان زورو لذلك كان حريصا على القضاء عليه باي وجه كان
رقيب في الحرس الوطني البالغ من العمر 22 سنة همه الاكبر معدته فهي الطريق الى قلبه يتلقى اوامره مباشرة من جبريال كان يكره مطاردة زورو لكن مابيده حيلة تجاه ذلك