منذ سنوات قليله ظهرت ضاهرة التشويش على القنوات التى كثر حولها الجدل
او التى تصنع الحدث سواءا سياسيا او رياضيا
وفى الايام الاخيرة زادت بشكل ملحوظ مركزة على قنوات الجزيرة الاخباريه والرياضيه
وادا كان امر الاخباريه مفروغ منه فان الرياضيه اصبحت هدف للمشوشين حتى يزيد الضغط على قناة الجزيرة من طرف المشتركين
واصبحت تهدد منافسه كاس افريقيا باكملها
واصبح السؤال هل سيستمر التشويش ويطال قنوات اخرى قى ضل الحديث عن التشويش عن قنوات سوريه
وهل ستراجع القنوات سياستها الاحتكاريه حتى تتجنب هاذا المشكل
والشئ الاكيد ان التشويش سيكون سمة الايام القادمه والخاسر الاكبر هو المشاهد اللذى يدفع امواله
للنقاش