منتديات اقرأ معنـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو , للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
Cool Yellow
Outer Glow Pointer

 

  مميزات رجال القاعدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي أسامة (لشهب أسامة)
المدير العام
المدير العام
علي أسامة (لشهب أسامة)


الأوسمة وسام العضو المميز
 مميزات رجال القاعدة 41627710
الجنـسية : gzaery
البلد : الجزائر
الجنـــس : ذكر
المتصفح : fmfire
الهواية : sports
عدد المساهمات : 26932
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 24/10/2008
العمر : 31
الموقع : https://readwithus.yoo7.com/
المزاج : nice
توقيع المنتدى + دعاء : توقيع المنتدى + دعاء

 مميزات رجال القاعدة Empty
مُساهمةموضوع: مميزات رجال القاعدة    مميزات رجال القاعدة I_icon_minitimeالأربعاء 14 ديسمبر - 15:42


الحمد لله رب العالمين ، رب المستضعفين وقاصم الجبارين،
القائل (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه
ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً) والصلاة والسلام على المبعوث رحمة
للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين، القائل :" اللهم ارحم الله إخواني
(ثلاثاً)، قال الصحابة رضي الله عنهم: ألسنى نحن إخوانك ؟ قال : لا،
إخواني من يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني ، أجر واحد منهم أجر خمسين
منكم، قيل: منهم أم منا يا رسول الله؟ قال : بل منكم، إنكم تجدون على
الدين أعواناً ولا يجدون على الدين أعواناً" أو كما قال صلى الله عليه
وسلم، ثم أما بعد

عن هذه النماذج يحق لنا أن نتحدث وندندن طويلاً لعلنا نحظى بمعيتهم أو يكتب الله لنا أجر نصرتهم لكي نفوز ببعض أجرهم.

في
البداية أود أن أسجل بأن غزوات القاعدة المباركة استطاعت أن تخرج للأمة
نماذج نادرة، كانت بحاجة إليها لتخرج من مرحلة الاستضعاف والجمود والصغار
الذي كانت تتواجد فيها منذ عشرات السنين، وهذه النماذج - قيادة وقاعدة -
أصبحت اليوم قدوة للأمة، يدعو معها شيبها ويتعلق بها شبابها ويسعون إلى
تقليدهم واتخاذهم مثلاً أعلى في حياتهم. وكيف لا وهم يتميزون بصفات سامية
تجعلهم يستحقون هذه الدرجة في دنيا الناس، وكذلك عند الله تعالى ، صفات
قلّما تجدها في كل من ادعى أنه مؤمن فضلاً عن أن تجدها لدى المسلمين
العاديين، ومنها:

التضحية

لقد
ضحى هؤلاء الأبطال بكل ما يملكون في سبيل نصرة هذا الدين، ومنذ اليوم
الأول لالتحاقهم بجبهة الحق، كانوا يعلمون أن هذه البيعة ستأخذ منهم
الكثير ،(1)ولقد استرخصوا كل شيء في سبيل الفوز برضا الله تعالى، فآمنوا
وخالفوا بذلك كل الأعراف والقوانين، فضحوا بمصالح مادية كثيرة وبمعارف
عديدة، فهم كانوا ينعمون كما ينعم غيرهم بشهوات الدنيا اليومية من مال
وأهل ومناصب وسمعة وأصحاب، وكانوا – مثل غيرهم - يقومون ببعض الواجبات
الدينية ويحسبون أنهم قد أدوا ما عليهم اتجاه ربهم ودينهم.

لكنهم
حينما سمعوا منادي الجهاد، أدركوا أن هناك واجبات كبرى وحقيقية ينبغي
القيام بها، فهاجروا ليعدوا العدة ويشاركوا بأنفسهم في هذا الجهاد المبارك
- على كل أرض يوجد فيها جهاد ومجاهدون - يتنقلون بين أرض وأخرى، يبتغون
الشهادة ولا شيء غيرها، ثم هاهم قد وصلوا إلى المحطة الأخيرة، حيث اختارهم
الله تعالى ليكونوا من زمرة الشهداء، ( وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاء )
[آل عمران]، وليكونوا قرباناً لله تعالى ليلبوا نداء ربهم (وَمَا لَكُمْ
لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ
الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا
أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ
لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا
)[النساء75] ليخرجو هذه الأمة من هذا الهوان والاستضعاف، فقدموا أنفسهم
رخيصة في تلك الغزوات المباركة وهم يعلمون أن لا رجعة بعدها إلى هذه
الدنيا الفانية، بل هو تقدم وولوج إلى جنات الخلد - إن شاء الله -. فكانت
هذه آخر حلقة من سلسلة التضحيات الجسام في رحلة الإيمان والهجرة والجهاد.

وهل ثمة شيء أغلى من النفس التي بين جنبيك لكي تقدمها لبارئك عز وجل، ولكي تشتري جنة عرضها السماوات والأرض ؟

إنه
ثمن العقد الذي أبرمناه مع رب العزة حينما قبلنا الانتماء لهذا الدين (إن
الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة، يقاتلون في سبيل
الله فيقتلون ويُقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ، ومن
أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم)

الانضباط

إنه
من أهم العناصر التي يتميز بها التنظيم الجهادي عن التجمعات الإسلامية
العادية، حيث أن تحركات الأفراد ينبغي أن تكون دقيقة ومحسوبة، ولا يُترك
شيء سدى.

وقد رأينا هذا العنصر أكثر حضوراً وأعمق تجذراً في
هؤلاء الأبطال الذين قضوا نحبهم في كل غزوة خرجوا فيها، وكذلك في الذين
ينتظرون داخل التنظيم، لإيقاع المزيد من الأذى والألم والنكاية في
الأعداء.

وما كان لهم أن يحققوا ما حققوه من نجاح في هذه الدنيا
وينالوا ما نالوه من شهادة عليا - عند ربهم -، بغير الانضباط والطاعة
لقياداتهم.

مهما حاولنا تغطية هذه النقطة فلن نستطيع الإحاطة بها
من جميع جوانبها، ذلك أن الإنضباط يشكل جزءاً هاماً ومتواصلاً في حياة
المجاهد، فكل حركة من حركاته وكل كلمة تخرج من فمه إلا وتكون محسوبة بدقة
لا متناهية، لأنها مرتبطة بالتجمع ككل وبإمكانها أن تهدم البناء كله لو
أنها وُضعت في المكان غير المناسب.

وهذا الكلام لا يمكن أن يفهمه
إلا من جرب العمل الجهادي وكانت حياته كلها وسط ألغام من الكمائن المادية
والمعنوية التي يزرعها العدو لإيقاع المجاهدين فيها.

فالإنضباط في
حياة المجاهد تعني بداية الانتصار للحق وتفادي هذه الكمائن التي نصبها
الأعداء في كل محفل. وليس من السهل التحكم في النفس لكي تحافظ على هذا
الانضباط وتنفيذ أوامر القادة، لأنك أحياناً تكون في موقع يتحتم عليك
ظاهرياً اتخاذ خطوة مخالفة لما أمرت به، لأنك في الظاهر تحسب أنها نافعة
وستعود بالنفع على التجمع الجهادي حتى لو لم تراجع في ذلك قيادتك، بينما
في الباطن تكون سبباً لنسف الكثير من الخطط وإلحاق أضرار كبيرة بإخوانك من
ورائك وأنت تحسب أنك تحسن صنعاً.

لذلك لابد من تدريب النفس على
تنفيذ أوامر صغيرة في معارك صغيرة استعداداً للمعارك الكبرى حيث يكون
الانضباط هو اللجام الذي يوجه إرادتك .

الانضباط هو أن تكون مدعواً
في فترة من فترات التربص الى تطبيق قوله تعالى (كفوا أيديكم وأقيموا
الصلاة وآتوا الزكاة)، حتى وأنت مستفز من قبل أعدائك وربما لديك القدرة
على الانتقام وبدء المعركة ولكنك مطالب بكف اليد وانتظار أوامر القيادة
وكبح جماع النفس.

وهذه من الأمور الصعبة على النفس تطبيقها ما لم
يكن هناك تربية إيمانية سابقة وحرص على ما عند الله من أجر ومغنم، واعتبار
النفس عدو للانسان في الكثير من المواقف قد تجره إلى المهالك وهو يحسب أنه
يحسن صنعاً.

الشجاعة

كثيرون
هم الذين يدّعون الجهاد ويتمنون لقاء الأعداء للإثخان فيهم، ولكن القليل
من هذا الكثير من لـه الشجاعة الكافية في تخطي كل العقبات - المادية
والمعنوية - لتنفيذ ادعاءاته.

فالمسلم يتمنى أن يلتحق بجماعة أو
تنظيم جهادي، خاصة إذا كان على مستوى تنظيم قاعدة الجهاد، ولكنه حينما
تتاح لـه الفرصة لذلك، تجده يراجع حساباته وارتباطاته مع الدنيا، فيحجم في
آخر لحظة ولا يستطيع اختراق هذا الحاجز الأول، وهو حاجز الانتماء، خاصة
حينما يرى تكالب الأعداء على هذا التجمع واعتبار كل من ينتمي له عدو لا
يمكن التساهل معه، وهذا الانتماء يُعتبر جريمة يُعاقب عليها قانونهم
الوضعي.

فيسقط الكثير في هذا الامتحان الأول، امتحان الانتماء وكسر
حاجز الخوف من الطاغوت وأعوانه والاستهانة من كل التبعات التي ستلي هذا
الانتماء وهذه النقلة النوعية من حياة المسلم العادي إلى حياة المسلم
المجاهد، وليس أي مجاهد بل مجاهد من القاعدة.

ثم إذا ما نجح في
تجاوزه، فإنه يجد نفسه أمام الحاجز الثاني، ألا وهو حاجز الهجرة، حيث
يتحتم عليه - في كثير من الأحيان - أن يترك منصبه أو تجارته و أهله
وعشيرته ليلتحق بصفوف المجاهدين، وقليل من هذا القليل يملك الشجاعة
اللازمة لتجاوز هذا الحاجز الثاني.

هنا يكون الامتحان أصعب من
الأول لأنك ستكون مطالب ليس فقط بتخطي حاجز الخوف وهو عنصر الترهيب بل
حاجز المتاع الدنيوي أو عنصر الترغيب ، ذلك أن الهجرة ستتطلب منك التخلي
عن كل المكاسب المادية التي كنت تعبت من أجل جمعها وربما ستترك حتى أهلك
وأولادك وهذه هي رمز المتاع والفتنة بالمصطلح القرآني ( إنما أولادكم
وأولادكم فتنة وإن الله عنده أجر عظيم) [التوبة].

ثم إذا ما تجاوزه
بنجاح، فسيجد نفسه أمام حاجز ثالث، وهو الالتحاق بصفوف القتال فعلاً
وحالاً لا ادعاءاً وقولاً، وهذا هو ذروة سنام الإسلام. وحينما يتجاوزون
هذه الحواجز الثلاثة - وقد تجاوزها أبطال الغزوات بكل نجاح - فإنهم وجدوا
أنفسهم أمام الحاجز الأخير، وهو تقديم هذه النفس لبارئهم ووضع أرواحهم على
أكفهم وتسابقوا إلى خالقهم وهم يهتفون: " عجلنا إليك ربنا لترضى"،
فسَمَوْا إلى ذروة سنام الجهاد وهو الاستشهاد في سبيل الله تعالى، نصرة
لدينه وإثخاناً في عدوه وعدوهم. ولم يكن بإمكانهم تجاوز كل هذه العقبات
بغير الشجاعة الفريدة التي تميزوا بها، وهي قوة الدفع الربانية، التي لا
يقف في وجهها أي حاجز.

التناسب بين العلم والعمل

من
بين الشبهات التي يحاول الطغاة ترويجها في حق المجاهدين - ويحذو حذوهم بعض
المخذِلين والمتقاعسين الجبناء من دعاة العمل الإسلامي - هو وصف المجاهدين
بقلة العلم والفقه، وبأنهم ينجرون وراء قياداتهم بدافع العاطفة أو الإكراه
أو غيرها من الدوافع، وهي تهمة قديمة وقد قيلت أيضاً للأنبياء وأتباعهم، ?
مَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلاَّ أَرَاذِلُنا بَادِيَ الرَّأْي ?[هود]،
وقوله تعالى ? وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيَِ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ، وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ
عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا، وَلاَ تُطِعْ مَنْ
أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبِعْ هَوَاهُ، وَكَانَ
أَمْرُهُ فُرُطاً ?[الكهف].

فرجال القاعدة –قيادات وجنوداً -
ومنهم أبطال هذه الغزوات المباركة -لم يسلموا من هذه التهم، ولكنهم كانوا
فوق الشبهات، فقد فقهوا مبادئ وأصول هذا الدين، وفقهوا مبادئ الكفر
والردة، وانطلقوا يعملون بما عَلِمُوا، على بصيرة ووفق ما شرعه الله تعالى
وسنَّه رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحابه وسلفنا الصالح رضوان
الله عليهم أجمعين، فكانت أعمالهم مطابقة لعلمهم، وتنفيذاً لأوامر ربهم،
وليس بدافع الجهل أو العصبية أو الانتقام أو الهروب من هذه الحياة، كما
يردده الأعداء والكثير من الجبناء والقاعدين من دعاة التغيير المزيف.

فالمنهج
الجهادي هو الذي أخرج هذه النماذج الفريدة، التي تذكرنا بأصحاب رسول الله
صلى الله عليه وسلم ، جيل قرآني فريد، يقول ما يفعل ويفعل ما يقول، يتقيد
بأوامر الشرع الحنيف، وينضبط بها، ويملك الشجاعة الكبيرة على تنفيذ هذه
الأوامر، ويضحي بكل غال ونفيس من أجل إرضاء الله وحده، دون سواه.

تحضرني
صورة لا يمكن لي أن أنساها وهي ندوة صحفية أقيمت في إحدى القنوات الفرنسية
الصليبية لعيد غزوتي نيويورك وواشنطن، حيث استدعى الصحفي الذي يدير
البرنامج مجموعة من الخبراء والسياسيين لمناقشة الحدث وأبعاده وأسبابه ،
فكان مما قال أحد هؤلاء الضيوف وهو باحث استراتيجي يهودي خبيث ، جاء رده
على الصحافي الذي ادعى أن اتباع الشيخ ابن لادن هم مجرد طائفة من العاطلين
واليائسين وأصحاب مستوى تعليمي متواضع وربما بدون مستوى أصلاً ، فرد عليه
هذا اليهودي الخبيث بكل موضوعية ولكن بغضب قائلاً: إن ابن لادن لا يقبل في
تنظيمه – من الآن فصاعداً – سوى أصحاب الشهادات العليا ابتداء من الإجازة
الجامعية فما فوق ،وفيهم مهندسين وأطباء واقتصاديون وصيادلة وغيرهم.

نعم
لقد صدق هذا اليهودي وهو كذوب ، فالقاعدة اليوم أصبحت قبلة لكل المتخصصين
ذوي الكفاءات والخبرات الدقيقة والواسعة في شتى الميادين، هذا زيادة على
العلم الشرعي الذي يحمله كل جندي من جنود القاعدة يمكّنه من التقرب إلى
الله عن علم وليس عن جهل أو تبعية كما نرى في جل الجماعات الأخرى.


* * *



كانت هذه بعض السمات والمميزات التي ينفرد بها رجال
القاعدة في كل مكان، أنصاراً ومجاهدين، فكم من أنصاري يقدم أكثر مما يقدمه
المجاهد في ساحات الوغى، بل أقول أن الأنصاري هو الذي يحمي ظهر المجاهد
ويمده بالعناصر المطلوبة في عملية الجهاد، كما أنه يخلفه في أهله ويقف على
ثغرات لا يمكن أن يملأها المجاهد، وفي كل خير.

الله نسأل أن يوفقنا لتجسيد هذه الميزات في أنفسنا لكي نلتحق بركب الجهاد ونتشرف أن نكون من رجال القاعدة ، قيادة أو قاعدة.

والحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه.







(1) انظر سلسلة مقالاتنا: "بيعة العقبة الثالثة" من مجلة الأنصار.

-هـ!-

[الكاتب : أبو سعد العاملي]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://readwithus.yoo7.com
 
مميزات رجال القاعدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  إيتا القاعدة
»  مميزات الصرصور
»  نعم إنهم رجال الفجر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اقرأ معنـا :: ˆ~¤®§][©][ منتدى الإسلام و الســـنة ][©][§®¤~ˆ :: قســم الدعوة والإرشاد-
انتقل الى: