هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له}
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته , المنتدى تابع لشركة احلى منتدى والخدمة والصيانة مدى الحياة , وأعضاؤنا قدموا 33879 مساهمة في هذا المنتدى وهذا المنتدى يتوفر على 8838 عُضو ,للإستفسار يرجى التواصل معي عن طريق إرسال رسالة شخصية .. ولكم فائق تحياتي وتقديري , المدير العام : علي أسامة (لشهب أسامة)
إنه "الضفدع الذهبي" أو ضفدع "بنما" الذي تتميز فصيلته باللون الأصفر أو الأصفر المختلط بالأسود أو البرتقالي يستوطن في مدغشقر، وطوله يبلغ من 19 إلى 24 مم، وفي العديد من الأحيان يصل لـ31 مم، وبعض فصائله يكون لون بطنها شفافاً مختلط بالأحمر.
يتعمد الضفدع الذهبي التواجد بين القمامة أوراق من الغابات المطيرة، ليسهل على نفسه مطاردة اللافقاريات الصغيرة خلال النهار، حيث أن نظامهم الغذائي يشمل الصراصير والذباب والنمل الأبيض والخنافس، كما أن وزنه يتراوح بين 3 جرام إلى 5 جرام.
وتوجد مجموعة من الضفدع الذهبية تعيش في كولومبيا على ساحل المحيط الهادئ في كولومبيا، ويعتبر من الحيوانات المهددة بالإنقراض، نظراً لأن الغابات المطيرة وظروف المناخ القاسية قد تتسبب في هلاكه، بينما أشارت النسخة الإنجليزية لموقع الـBBC أن سبب الإنقراض يعود إلى الفطريات التي بدت تنمو على جلد هذا الحيوان وتسببت في وفاته.
لم يعرف العلماء مصدر السم شديد الخطورة المتواجد داخل هذا الضفدع، ولكنهم استفادوا من سمه في البحوث الطبية التي ساهمت في تطوير المركبات القوية التي تسكن الآلام الرهيبة.